الملك محمد السادس يهنئ الشرع بعد توليه رئاسة سوريا
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى أحمد الشرع بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية.
ومما جاء في برقية الملك « يطيب لي أن أعرب لكم عن تهانئي وتثميني لتولي فخامتكم رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية، داعيا الله عز وجل أن يلهمكم التوفيق والسداد في مهامكم السامية الجسيمة ».
وقال الملك « وأغتنم هذه المناسبة لأؤكد لفخامتكم موقف المملكة المغربية الذي كان ولايزال يتمثل في دعم ومساندة الشعب السوري الشقيق لتحقيق تطلعاته إلى الحرية والطمأنينة والاستقرار. وهو الموقف الثابت الذي يدعوها اليوم كما بالأمس، للوقوف إلى جانبه وهو يجتاز هذه المرحلة الدقيقة والحاسمة في تاريخه، وذلك في انسجام تام مع موقفها المبدئي الداعم للوحدة الترابية لسوريا وسيادتها الوطنية ».
وأضاف « وإنني إذ أجدد لفخامتكم عبارات التهاني، لأسأل الله العلي القدير أن تساهم هذه الخطوة في تثبيت السلام وإرساء دعائم الاستقرار والأمان لبلدكم، بما يحقق تطلعات شعبكم الشقيق، بجميع مكوناته وأطيافه، إلى الأمن والتنمية والازدهار ».
كلمات دلالية المغرب دبلوماسية سوريا ملوك
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب دبلوماسية سوريا ملوك
إقرأ أيضاً:
ملك المغرب يؤكد في برقية تهنئة للرئيس الشرع دعم بلاده ومساندتها لسوريا
الرباط-سانا
هنأ الملك محمد السادس عاهل المملكة المغربية السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية على توليه رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية.
ونقلت وكالة المغرب العربي للأنباء عن الملك محمد قوله في برقية تهنئة بعث بها إلى الرئيس أحمد الشرع، بمناسبة توليه رئاسة سوريا في المرحلة الانتقالية : “يطيب لي تهنئة فخامتكم بتولي رئاسة الجمهورية العربية السورية، مثمناً ذلك وداعياً الله عز وجل أن يلهمكم التوفيق والسداد في مهامكم السامية الجسيمة”.
وتابع الملك ” أغتنم هذه المناسبة لأؤكد لفخامتكم موقف المملكة المغربية الذي كان ولايزال يتمثل في دعم ومساندة الشعب السوري الشقيق، لتحقيق تطلعاته إلى الحرية والطمأنينة والاستقرار، وهو الموقف الثابت الذي يدعوها اليوم للوقوف إلى جانبه وهو يجتاز هذه المرحلة الدقيقة والحاسمة في تاريخه، وذلك في انسجام تام مع موقفها المبدئي الداعم للوحدة الترابية لسوريا وسيادتها الوطنية”.
وأضاف ملك المغرب:” إنني إذ أجدد لفخامتكم عبارات التهاني، أسأل الله العلي القدير أن تسهم هذه الخطوة في تثبيت السلام وإرساء دعائم الاستقرار والأمان لبلدكم، بما يحقق تطلعات شعبكم الشقيق، بجميع مكوناته وأطيافه، إلى الأمن والتنمية والازدهار”.