الوداد لم يضم أشرف بن شرقي لهذا السبب
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
كشف حمزة شتيوي الصحفي بجريدة هسبورت المغربية، حقيقة تعرض أشرف بن شرقي لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، لإصابة مزمنة.
وقال حمزة شتيوي، في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: أشرف بن شرقي لا يُعاني من أي إصابة من الممكن أن تؤثر على مستواه أو مشواره مع الأهلي، وأتعجب من الأنباء التي تتحدث عن ذلك.
وأضاف الصحفي بجريدة هسبورت المغربية: بن شرقي طموحه كبير وكان ينتظر نادي كبير، وكان لديه عدة أندية لكنه انتظر من أجل اختيار نادي كبير.
وأكمل شتيوي: الوداد كان لديه رغبة في التعاقد معه وكان مطروحا على النادي، ولكن لم يكن هناك تواصل مباشر بين الطرفين، لأنه من الصعب على النادي التعاقد معه.
واختتم حمزة شتيوي: أشرف بن شرقي كان مرتاحا في الريان، لكن بعد عرض الأهلي رغب في خوض تحديات كبيرة مع فريق كبير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بن شرقي أشرف بن شرقی
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: لدينا نسبة تسريب 20-30% من مرحلة التكليف لهذا السبب
كشفت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، أنه لأول مرة ومع الإقبال الكبير على كليات ومعاهد ومدارس التمريض، سيُسجل عدد كبير من الخريجين بعد انتهاء مرحلة التكليف.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"في السابق، كان عدد الخريجين يتراوح بين 300 إلى 400 خريج فقط على مستوى كل جامعة، لكن هذا العام، ولأول مرة، لدينا نحو 13 ألف خريج حاصل على درجة البكالوريوس على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى 18-20 ألف خريج من المعاهد الفنية أو مدارس التمريض بنظام الخمس سنوات."
وأوضحت أن مرحلة التكليف بعد التخرج تمتد لأربع سنوات، مقسمة إلى نظام (2+2)، حيث يثبت التمريض على الدرجة الوظيفية التي حصل عليها أثناء هذه الفترة إذا لم يتم ا الانتقال.
وأشارت نقيب التمريض إلى أن التكليف يُنهي بالتسجيل في النقابة، موضحة:"التكليف إلزامي مثل الخدمة العسكرية، إلا إذا قرر الخريج عدم الالتحاق. لدينا نسبة تسرب تتراوح بين 20% إلى 30% بسبب السفر للخارج لتحسين الدخل، أو الالتحاق بالقطاع الخاص."
وأضافت أن التسرب نوعان:تسرب داخلي (للقطاع الخاص داخل مصر)وتسرب خارجي (للدول الأجنبية)، والذي كان لا يتجاوز 5%، لكنه بدأ في التزايد بعد جائحة كورونا، مع ارتفاع الطلب العالمي على الكوادر التمريضية المصرية.
وأكدت أن عدة دول فتحت أبوابها للتمريض المصري دون شروط معقدة، مثل:ألمانيا وإيطاليا وسنغافورة إلى جانب زيادة الطلب من الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات.
واختتمت حديثها قائلة:"التمريض المصري عاد بقوة إلى ازدهاره، ودائمًا أؤكد أن التمريض المصري إذا توفرت له بيئة العمل المناسبة سيخرج أفضل ما لديه، فهو من أفضل الكوادر التمريضية على مستوى العالم."