سواليف:
2025-02-04@15:48:52 GMT

حماس: مفاوضات المرحلة الثانية بدأت

تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT

#سواليف

#حماس:

#مفاوضات #المرحلة_الثانية بدأت ومعنيون ومهتمون في المرحلة الحالية بالإيواء والإغاثة والإعمار في #غزة.
الاحتلال يعطل البروتوكول الإنساني في اتفاق وقف إطلاق النار ويراوغ ويماطل في تنفيذه.
#الإيواء و #الإغاثة لشعبنا قضية إنسانية ملحة لا تحتمل مراوغة ومماطلة الاحتلال.

تجري التحضيرات لانطلاق #مفاوضات #المرحلة_الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، يوم الخميس القادم، في العاصمة القطرية #الدوحة، بوجود طرفي الحوار حركة حماس وممثلين عن إسرائيل، إلى جانب الوسطاء، والمتوقع ألا تكون يسيرة، في الوقت الذي تبحث فيه في هذه الأوقات عملية تنفيذ باقي بنود اتفاق المرحلة الأولى، وأبرزها فتح طريق عودة النازحين بالكامل إلى الشمال بدون قيود، والتحضير لعمليات تبادل أسرى.

مقالات ذات صلة قائد المنطقة الوسطى: تعرضنا لمواجهة صعبة عند حاجز تياسير 2025/02/04

من المقرر أن يصل وسطاء التهدئة من مصر والولايات المتحدة إلى العاصمة القطرية نهاية الأسبوع، للالتئام هناك مع الوسطاء القطريين

ومن المقرر أن يصل وسطاء التهدئة من مصر والولايات المتحدة إلى العاصمة القطرية نهاية الأسبوع، للالتئام هناك مع الوسطاء القطريين، لوضع جدول لنقاط البحث التي ستطرح خلال جولة “المفاوضات غير المباشرة” بين وفدي حماس وإسرائيل.

مفتاح التبادل الجديد

وستركز المفاوضات المقررة نهاية الأسبوع على الاتفاق على “مفتاح” جديد لصفقة التبادل، يجري خلاله الاتفاق على ثمن كل جندي إسرائيلي موجود في قبضة المقاومة في غزة، مقابل عدد الأسرى الفلسطينيين من ذوي المحكوميات العالية، الذين سيطلق سراحهم في صفقة التبادل المقررة.

كذلك سيجري خلال المرحلة الثانية، والمقرر أن تستمر لمدة 42 يوما كما المرحلة الأولى، بحث ملفات الانسحاب من غزة، وشكل إدارة القطاع في المرحلة القادمة، إلى جانب أخذ تعهدات بعدم عودة الحرب من جديد.

وينص اتفاق الهدنة المؤلف من 3 مراحل على وقف الأعمال القتالية وانسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة. وتمتد المرحلة الأولى لـ 6 أسابيع، وتشمل الإفراج عن 33 محتجزا من غزة، مقابل نحو 1900 معتقل فلسطيني.

وكان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أكد على أهمية التزام الأطراف بتنفيذ كافة بنود اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وضرورة بدء المرحلة الثانية، وقال يوم الأحد الماضي، بعد لقائه بوزير الخارجية التركي “إن مفاوضات المرحلة الثانية يجب أن تبدأ غدا”، لافتا إلى أنهم شرعوا بالحديث مع الطرفين لأجل ذلك، وشدد على أهمية “انخراط الجانبين في المحادثات بنية حسنة”، ودعا الشركاء الدوليين إلى “الضغط لإنجاح المفاوضات بشأن غزة والتأكد من عدم عرقلتها”.

مفاوضات صعبة

ويقول مسؤول فلسطيني مطلع لـ “القدس العربي”، وفضل عدم ذكر اسمه، إن الجولة القادمة لن تكون سهلة، وأرجع السبب إلى التعقيدات الإسرائيلية، والتي تظهر بالعادة من خلال التراجع عن تفاهمات سابقة، أو محاولات فرض شروط تعجيزية، كما حدث في جولات التفاوض السابقة.

وأكد أن المقاومة عازمة على أن تشمل صفقة التبادل في المرحلة الثانية أسماء أسرى كبار يمضون أحكاما بالمؤبد، إلى جانب إيجاد خطة لإعادة إعمار غزة.

وأشار إلى أن مشاورات تجرى بين فصائل المقاومة التي تمثلها حركة حماس في المفاوضات، تبحث المرحلة الثانية، والمطالب الواجب تنفيذها.

هناك اتصالات حالية تجرى مع الوسطاء، من أجل تطبيق كامل بنود المرحلة الأولى، وخاصة صفقات التبادل في موعدها المحدد، إلى جانب انسحاب جيش الاحتلال من طريق صلاح الدين

وأوضح أن هناك اتصالات حالية تجرى مع الوسطاء، من أجل تطبيق كامل بنود المرحلة الأولى، وخاصة صفقات التبادل في موعدها المحدد، إلى جانب انسحاب جيش الاحتلال من طريق صلاح الدين الواقع على “محور نتساريم”، وتراجعها حسب الاتفاق إلى نقطة قريبة من الحدود الشرقية لقطاع غزة، بما يشمل تفكيك النقاط الأمنية على الطريق، وكذلك إزالة حاجز التفتيش الإلكتروني، والسماح بحرية تنقل المواطنين بمركباتهم ذهابا وإيابا من جنوب القطاع إلى شماله والعكس، إلى جانب فتح الطريق الساحلي “الرشيد” المتواجد غرب “محور نتساريم” بشكل كامل، والسماح بمرور السيارات من خلاله ذهابا وإيابا، إلى جانب فتح المعابر بالشكل الذي جرى الاتفاق عليه، من أجل إدخال كامل المساعدات المطلوبة لإغاثة سكان قطاع غزة.

تمديد المرحلة الأولى

وفي إسرائيل، وبسبب تعقيدات المشهد، خفض مسؤولون سياسيون التوقعات بخصوص الاحتمالات، لاستكمال المراحل القادمة من صفقة التهدئة، وذكرت قناة “i24NEWS” الإسرائيلية، نقلا عن مصادرها الخاصة، أن الجزء التالي من المحادثات “أكثر تعقيدا بكثير من المرحلة الأولى”، وقالت “يفترض أن حماس ستجد صعوبة بالغة في الموافقة على إطلاق سراح جميع المختطفين، وإسرائيل من جانبها ستجد صعوبة في ذلك. الالتزام بإنهاء الحرب دون تحقيق أهدافها، على ضوء أن حماس لا زالت تسيطر على الجانبين المدني والعسكري للقطاع”.

وأشارت إلى أن هناك جهودا جارية لتمديد المرحلة الأولى، وأضافت “لكن ليس من الواضح بأي شكل وما إذا كانت إسرائيل ستنسحب بالفعل من محور فيلادلفيا”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المرحلة الثانية غزة الإيواء الإغاثة مفاوضات المرحلة الثانية الدوحة المرحلة الثانیة المرحلة الأولى مع الوسطاء إلى جانب

إقرأ أيضاً:

دعوات لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من «اتفاق غزة»

حسن الورفلي (غزة)

وجه الوسطاء في مصر وقطر والولايات المتحدة دعوة إلى إسرائيل وحركة «حماس» للانخراط في المرحلة الثانية من مفاوضات وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى، وذلك تنفيذاً للاتفاق الموقع بين الطرفين في العاصمة القطرية الدوحة قبل أسبوعين، بحسب ما أكده مصدر لـ«الاتحاد». وأوضح المصدر أن الجانب الأميركي نقل إلى مصر وقطر رغبته في ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار بين «حماس» وإسرائيل على أن يتم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق والتي سيتم النقاش فيها حول وقف كامل وشامل لإطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من الرجال مقابل الإفراج عن معتقلين فلسطينيين يقضون أحكام بالمؤبد.

ودعا رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، أمس، إسرائيل وحركة حماس للبدء فوراً في مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة، مشيراً إلى أنه لا توجد خطة واضحة بشأن موعد بدء مفاوضات المرحلة الثانية. وأضاف، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في الدوحة، أن قطر تتواصل مع إسرائيل و«حماس» للتحضير للمحادثات. وفي السياق، أكد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، خلال استقباله أمس، كبيرة مُنسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في قطاع غزة، والمنسقة الأممية لعملية السلام سيغريد كاخ، ضرورة حشد جهود المجتمع الدولي للمؤتمر الذي سوف تستضيفه مصر بالتعاون مع الأمم المتحدة لإعادة الإعمار في غزة. وأكد عبد العاطي ضرورة حشد المجتمع الدولي له لتقديم كافة أشكال الدعم، بما يسهم في استعادة الخدمات الأساسية، والشروع في أنشطة التعافي المبكر، وإعادة تأهيل البنية التحتية في قطاع غزة. وشدد وزير الخارجية المصري على أهمية تكثيف دعم المجتمع الدولي والمنظمات الأممية لأهالي غزة خلال المرحلة المقبلة بعد وقف إطلاق النار ودخول المساعدات للقطاع. وحث المسؤولة الأممية علي مواصلة متابعة تنفيذ التعهدات المالية المُعلَنة من قبل المانحين خلال مؤتمر القاهرة الوزاري الذي عقد في شهر ديسمبر الماضي لتعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة. وأكد الوزير المصري موقف مصر بضرورة النفاذ الآمن والمستدام للمساعدات الإنسانية من المعابر الحدودية كافة، وعودة السلطة الوطنية الفلسطينية للقيام بواجباتها في قطاع غزة.

مغادرة

أخبار ذات صلة الإمارات تجهز مخيم إيواء كبيراً للنازحين في شمال غزة الزمالك يعلن عن «الصفقة الثانية»

غادر 46 مريضاً وجريحاً فلسطينياً مع مرافقيهم، أمس، قطاع غزة، من معبر رفح، في ثاني أيام عمل المعبر عقب إعادة افتتاحه، أمس الأول. وقال مصدر طبي، إن إجمالي المرضى الذين غادروا قطاع غزة عبر معبر رفح أمس، بلغ 46 مريضاً وجريحاً، إضافة إلى مرافقيهم. وأضاف المصدر أن «المغادرين تجمعوا في مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وانطلقوا بحافلات ومركبات إسعاف إلى معبر رفح»، مشيراً إلى أن غالبية الحالات المرضية التي تمكنت من السفر هي لمرضى السرطان.

مقالات مشابهة

  • حماس: مفاوضات المرحلة الثانية بدأت ومعنيون بالإعمار
  • حماس: مفاوضات المرحلة الثانية باتفاق غزة بدأت
  • حماس: المرحلة الثانية من التفاوض بدأت.. والاحتلال يماطل في البروتوكل الإنساني
  • حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة
  • بدء مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة
  • حماس تُبلّغ الوسطاء جاهزيتها لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • دعوات لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من «اتفاق غزة»
  • إعلام أمريكي: نتنياهو يؤجل المرحلة الثانية من “صفقة التبادل” إلى ما بعد اجتماعه مع ترامب
  • مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة التبادل ستكون صعبة .. وهذا موعد إطلاق سراح البرغوثي وسعدات