زعيم اليمين الفرنسي: إذا فزنا بالإنتخابات الرئاسية سأوقف فوراً التأشيرات عن الجزائريين (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
قال زعيم اليمين المتطرف الفرنسي جوردان بارديلا ، أنه سيعمل على إيقاف التأشيرات على الجزائريين إذا رفضت بلادهم استعادة رعاياها.
بارديلا الذي يعتبر حاليا نجم اليمين المتطرف بفرنسا و كان مرشحا قويا لرئاسة الوزراء ، قال في مقابلة مع قناة CNEWS الفرنسية :” إذا كنا على رأس الدولة، فلن يكون هناك المزيد من التأشيرات للجزائر إذا رفضت استعادة رعاياها”.
Si nous sommes à la tête de l'Etat, il n'y aura plus aucun visa pour l'Algérie si elle refuse de récupérer ses ressortissants.
Nous supprimerons également le "visa pour soin" qui permet aux ressortissants algériens d'être soignés en France aux frais du contribuable ! pic.twitter.com/qlWelThQi1
— Jordan Bardella (@J_Bardella) February 4, 2025
و أضاف : “سنقوم أيضًا بإلغاء تأشيرة العلاج التي تسمح للمواطنين الجزائريين بتلقي العلاج في فرنسا على نفقة دافعي الضرائب”.
بارديلا كان قد دعا إلى ضرورة تنظيم استفتاء شعبي بشأن الهجرة مؤكدا أن الشعب الفرنسي هو صاحب السيادة الوحيد، وهو وحده من يقرر مصيره.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تدعو روسيا لإنهاء الحرب مع أوكرانيا “فوراً”
واشنطن – دعا وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، نظيره الروسي سيرغي لافروف إلى إنهاء الحرب مع أوكرانيا “فوراً”، مؤكداً أن الولايات المتحدة “جادة” في هذه القضية.
جاء ذلك في اتصال هاتفي جرى بينهما مساء يوم الأحد، بحسب بيان صادر عن الخارجية الأمريكية الاثنين.
وأوضح البيان أن الوزيرين ناقشا المحادثات التي أجراها الممثل الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف في موسكو يوم 25 أبريل/ نيسان الجاري والخطوات المقبلة التي يجب اتخاذها نحو اتفاق السلام بين روسيا وأوكرانيا.
ويأتي الاتصال في ظل مبادرات دولية وإقليمية ترمي إلى الوصول إلى تسوية في الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا منذ أكثر من 3 أعوام.
وفي 18 مارس/ آذار الماضي بحث الرئيس الأمريكي ترامب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، التفاصيل المتعلقة بوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا في اتصال استغرق نحو ساعتين ونصف.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول