رافقته خلال العمرة.. أول ظهور علني لزوجة رئيس سوريا أحمد الشرع
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تصدرت مشاهد تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي قالوا إنها لزوجة الرئيس السوري أحمد الشرع، خلال أدائهما مناسك العمرة في مكة المكرمة، في زيارته الأخيرة للملكة العربية السعودية.
ولقيت المشاهد المتداولة تفاعلا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي إذ عنونها الكثير بمشاهد يعتقد أنها تعود "للسيدة الأولى" في سوريا، في أول ظهور علني بجانب الشرع وهما يؤديان مناسك العمرة.
ويأتي هذا الظهور قبل نحو أسبوعين من كشف الشرع عن هوية زوجته أمام وفد من السوريات المقيمات في الولايات المتحدة في القصر الرئاسي بسوريا، مؤكدا أنها زوجته الوحيدة، وأنها تحظى بكل حبه وتقديره، وذلك في محاولة لوضع حد للشائعات التي أثيرت حول تعدد زوجاته، إذ قدمها باسم لطيفة.
وكان الشرع قام الأحد بزيارة رسمية إلى السعودية، في أول زيارة خارجية له بعد تنصيبه رئيسًا للمرحلة الانتقالية في سوريا، والتقى خلالها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
وأدى الرئيس السوري العمرة في أول زيارة خارجية له، حيث وصل إلى مدينة جدة في المملكة العربية السعودية، اليوم الاثنين، لأداء مناسك العمرة، مرتديًا ملابس الإحرام.
كان الشرع قد زار الرياض مساء الأحد، حيث التقى ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في اجتماع ناقش تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الطاقة، التقنية، التعليم، والصحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السوري أحمد الشرع زوجة الرئيس السوري المزيد
إقرأ أيضاً:
السعودية.. كم يبلغ سِن الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد قضاء 21 عاما منها في غيبوبة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تصدّر الأمير الوليد بن خالد بن طلال الذي يُعرف باسم "الأمير النائم" أبرز المواضيع التي يتم البحث عنها على محرك البحث "غوغل" صباح الجمعة في المملكة العربية السعودية وسط تفاعل مستمر بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكمل الأمير النائم الـ36 عاما من عمره في الـ18 من أبريل/ نيسان 2025، وكانت عمته الأميرة ريما قد نشرت صورا لابن أخيها في طفولته قبل تعرضه للحادث الأمر الذي أثار بدوره تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية.
ويذكر أن والد الأمير وليد، الأمير خالد بن طلال تحدّث في السابق عن سر إصراره على إبقاء نجله تحت الأجهزة والمتابعة رغم مرور أكثر من عقدين من الزمان على الحادثة التي وقعت له، قائلاً: "إن الله لو شاء أن يتوفاه في الحادث لكان الآن في قبره.. مضيفاً: من حفظ روحه كل هذه السنوات قادر أن يشفيه ويعافيه."
وتعرض الأمير الوليد بن خالد لحادث مروري العام 2005 ودخل في غيبوبة منذ حينها، وتعددت التشخيصات في وصف حالته وإعلان والده مطلع العام 2017 وصول وفد طبي مكون من 4 أطباء، ثلاثة منهم من أمريكا آخر من إسبانيا، للنظر في إجراء عملية جراحية "لوقف النزيف من الرأس"، وفقا لما أعلنه الأمير خالد حينها، إلا أنه لا زال في غيبوبة إلى اليوم.