تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استقبلت السلطات المصرية، اليوم الثلاثاء، رابع أيام فتح معبر رفح البري مع قطاع غزة لاستقبال الجرحي والمصابين والمرضي من أبناء قطاع غزة لعلاجهم بالمستشفيات المصرية وتستقبل مصر اليوم 50 مريض ومصاب فلسطيني من أطفال القطاع عبر معبر رفح البري وتنقلهم حاليا سيارات الإسعاف إلى مستشفيات محافظة شمال سيناء والحالات الحرجة منهم تنقل الي مستشفيات أخرى خارج المحافظة ويقوم فريق طبي كبير داخل معبر رفح باستقبال الحالات المرضية وتوجيهها حسب ظروف كل حالة صحية.

وقد استقبل معبر رفح البري خلال الثلاثة أيام الماضية أيام السبت والأحد حتى أمس الإثنين 3 دفعات من الجرحى والمرضى الفلسطينيين، والبالغ عددهم 101 جريح ومريض فلسطيني، تم توزيعم على مستشفيات شمال سيناء والشرقية والقليوبية والقاهرة، بجانب 181 مرافقا لهم.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: السلطات المصرية الحالات المرضية المستشفيات المصرية معبر رفح

إقرأ أيضاً:

أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!

 
بوينس آيرس (أ ب)

أخبار ذات صلة حلقة نقاشية لـ«تريندز» تؤكد أهمية مراكز الفكر في تعزيز العلاقات مع أميركا اللاتينية «جيش سيميوني».. الأرجنتين تسيطر على أتلتيكو مدريد!


أدلى طبيب قلب بشهادته، والتي ذكر فيها أن دييجو مارادونا كان يعتبر «مريضاً عالي الخطورة»، وقال إن إدارة المركز الطبي الذي خضع فيه لعملية جراحية قبل أيام من وفاته أوصت بضرورة تعافي قائد المنتخب الوطني السابق في مركز لإعادة التأهيل بدلاً من منزل خاص.
وقال سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز أوليفوس الطبي، أمام المحكمة التي تحاكم سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية بتهمة القتل غير العمد بزعم الإهمال للاعب السابق: «كان مريضاً عالي الخطورة يعاني من أعراض الانسحاب ويتطلب رعاية كبيرة».
وتوفي مارادونا، الذي قاد منتخب الأرجنتين إلى الفوز بلقب كأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020، أثناء خضوعه للرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه، وكان يبلغ من العمر 60 عاماً.
وفي الأسبوع الماضي، شككت أيضاً طليقة دييجو مارادونا وطبيب في قرار نقله إلى منزل خاص بعد الجراحة بدلاً من الدخول في مركز لإعادة التأهيل.
وتعتبر أوجه القصور في الرعاية المنزلية لمارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء ضد المتهمين.
وسلط ناني الضوء على الاختلاف في الآراء بين إدارة المستشفى واثنين من المتهمين المقربين من اللاعب السابق - جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف - اللذين اقترحا استمرار الاستشفاء في منزل خاص في بلدة تيجري، على بعد حوالي 40 كيلومتراً من العاصمة.
وأكد طبيب القلب أنه خارج العيادة، «كانت مسؤولية مارادونا تقع بنسبة 100% على عاتق لوكي».
وكان لوكي الطبيب الشخصي لمارادونا في السنوات الأربع الأخيرة من حياته، بينما وصفت كوساتشوف أدوية تناولها مارادونا حتى وقت وفاته.
وبالإضافة إلى لوكي وكوساتشوف، يحاكم أيضاً عالم النفس كارلوس دياز؛ والأطباء نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، وماريانو بيروني، ممثل الشركة التي قدمت خدمة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.

مقالات مشابهة

  • الصحة: 12 شهيداً وجريحاً في العدوان الأمريكي على أمانة العاصمة
  • جُلّهم أطفال ونساء.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين بقطاع غزة إلى 51.495 شهيدًا
  • 160 شهيدا وجريحا في غزة جراء استمرار مجازر الاحتلال (حصيلة)
  • أطباء بلا حدود: 100 مصاب بحروق يوميا في قطاع غزة
  • استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ 39 على التوالي
  • أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!
  • حادث سير لمدير عام مستشفيات أسوان الجامعي وزوجته وابنتيه بقنا
  • أكثر من 80 شهيدا بمجازر إبادة جماعية في قطاع غزة.. نصفهم في الشمال
  • استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ 38 على التوالي
  • السينمات السعودية تستقبل سيكو سيكو .. اليوم