بذكرى حرق الأقصى.. ناشطون يغردون على هاشتاغ #الأقصى_لنا و#الأقصى_يحترق
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
رام الله - صفا
شهدت ذكرى حرق المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة من قبل مستوطن يهودي متطرف تفاعلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن الحريق مازال مستمرا، وأن الأقصى في خطر ما يستلزم تكثيف الرباط فيه والدفاع عنه وحمايته بكل الوسائل.
وربط المغردون ذكرى الحريق بالحرب الدينية، مشيرين إلى أن الأقصى لايزال يحترق بهذه الحرب من خلال الاقتحامات والانتهاكات ومخططات التقسيم والخطر المحدق بالمسجد تزيده وتغذيه حكومة المستوطنين الفاشية.
وخلال الساعات الماضية غرد ناشطون بشكل واسع #الأقصى_لنا و#الأقصى_يحترق.
وأكدوا أن الوسيلة الأهم للدفاع عن المسجد الأقصى هي تكثيف الرباط فيه وتصعيد الاشتباك مع الاحتلال في كل الساحات.
ولفتوا إلى مخاطر خطة الوزير الإسرائيلي المتطرف ايتمار بن غفير لتعزيز قبضة شرطة الاحتلال على مدينة القدس من خلال نشر الكاميرات وإنشاء مركز شرطة في جبل المكبر، والخطة تكلف 120 مليون شيكل.
ودعا إلى مواصلة تسليط الضوء على الجرائم الوحشية من قوات الاحتلال بحق المقدسيين وخصوصا المعتقلين، وما حدث مع الشاب من مخيم شعفاط بطبع الإسعاف الإسرائيلي على وجهه بالدم.
ولفتوا إلى حملة الملاحقة بحق المرابطين والمرابطات والاستدعاءات المستمرة للنشطاء بهدف ترهيبهم استباقا للعدوان القادم على الأقصى.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: حرق الأقصى إحراق الأقصى
إقرأ أيضاً:
40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
أدى آلاف المواطنين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد.
وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن نحو 40 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى.
وأفادت مصادر محلية لـ"وفا" بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد.
وأدى عدد من الشبان صلاة الجمعة في محيط المسجد الأقصى بعد أن منعهم الاحتلال من الدخول إلى باحات المسجد.
وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة.
وتحرم سلطات الاحتلال آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى، حيث تشترط استصدار تصاريح خاصة لعبور حواجزها العسكرية التي تحيط بالمدينة المقدسة.
ومنذ دخول "وقف إطلاق النار" في قطاع غزة حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الجاري، شدد الاحتلال الإسرائيلي من إجراءاته العسكرية في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، عبر نصب الحواجز والبوابات الحديدية عند مداخل القرى والمدن الفلسطينية.
ووصل عدد الحواجز العسكرية والبوابات الحديدية، التي نصبها الاحتلال في الضفة الغربية إلى 898 حاجزا وبوابة، منها 18 بوابة حديدية نصبها الاحتلال منذ بداية العام الجاري 2025، و(146) بوابة حديدية نصبها الاحتلال بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين بيان مشترك لوزراء خارجية المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا بشأن الأونروا تفاصيل عثور السلطات الأميركية على الصندوق الأسود للطائرة المنكوبة كتائب القسام تعلن أسماء أسرى إسرائيل المقرر الإفراج عنهم غداً الأكثر قراءة صورة: 50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى بيانات إدانة دولية للعملية الإسرائيلية في مدينة جنين الأونروا: 1.9 مليون شخص بقطاع غزة يعيشون بلا مأوى ماذا سيحدث في غزة باليوم السابع لوقف إطلاق النار؟ عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025