بوابة الوفد:
2025-03-07@08:46:35 GMT

شبانة يكشف اعتراف خطير من زيزو لميدو

تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT

كشف الإعلامي محمد شبانة كواليس المكالمة التي جمعت بين أحمد حسام ميدو عضو لجنة الكرة بنادي الزمالك و أحمد مصطفى زيزو نجم الفريق.


وقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن ميدو طالب زيزو بكل صراحة الكشف عن نواياه تجاه الفريق سواء بالتجديد أو الرحيل وتوضيح حقيقية توقيعه للأهلي او أي نادي آخر سواء داخل مصر أو خارجها.

وأضاف شبانة بأن ردود زيزو على عضو لجنة الكرة جاءت واضحة وصريحة بأن البقاء في الزمالك هي رغبته الأولى بشرط تلبية رغباته المالية مؤكدا أنه يمنح الإدارة حاليا الفرصة لانهاء التفاوض على الصفقات الشتوية ثم عودة التفاوض معه مرة أخرى.


وأكمل زيزو بالتأكيد على أنه لم يوقع للأهلي أو لأي نادي حتى الآن لكنه منفتح على سماع أي عرض تحسبا لعدم توصله لإتفاق مع الزمالك خلال الفترة المقبلة.

 الزمالك يتراجع عن ضم الحسن كروما ونوفل الزرهوني


أكد الإعلامي أمير هشام، أن نادي الزمالك صرف النظر بنسبة كبيرة عن فكرة التعاقد مع الحسن كروما لاعب الشحانية القطري.

وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: "الحسن كروما المحترف في صفوف الشحانية القطري، قريب من الانتقال للزمالك على سبيل الاعارة مقابل 200 ألف دولار، مع بند أحقية شراء بـ800 ألف دولار".

وواصل: "النادي القطري كان ينتظر قيام نادي الزمالك بتحويل قيمة الإعارة، وحدث تراجع عن إتمام الصفقة، وحازم إمام كان متحفظ على ضمه، وهيثم فاروق أعلن رأيه بشكل رسمي، ولذلك اللاعب أصبح بعيد عن القلعة البيضاء".

وأوضح: "أشعر أن هناك تردد داخل اللجنة الفنية، والجميع يخشى من الانتقادات، في حال ضم لاعبين دون المستوى لتدعيم صفوف الزمالك".

وأتم: " نوفل الزرهوني لاعب الرجاء المغربي يبتعد أيضا عن صفوف الزمالك، وكل شئ وارد في الفترة القادمة".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد حسام ميدو الزمالك زيزو

إقرأ أيضاً:

كل مقاتل فلسطيني هو سنوار جديد.. اعتراف إسرائيلي بالفشل

لطالما حاولت “إسرائيل” قمع المقاومة الفلسطينية، إلا أن الواقع يثبت يومًا بعد يوم فشلها الذريع في القضاء على إرادة الشعب الفلسطيني في التحرر.

في اعتراف نادر، قالت قناة تلفزيونية إسرائيلية: “كل مقاتل فلسطيني هو سنوار جديد”، هذه الجملة ليست مجرد تصريح إعلامي، بل تعكس حقيقةً مفادها بأن المقاومة متجذرة في وجدان الفلسطينيين، وأن الاحتلال الإسرائيلي عاجز عن وقف المد الثوري المتواصل عبر الأجيال، وفي هذا السياق، تتجلى أهمية الدور الذي تلعبه المقاومة في تشكيل مستقبل الصراع، وخاصة مع محاولات “إسرائيل” المستمرة للقضاء على قياداتها.

“إسرائيل” في مأزق… اعتراف بالهزيمة أمام المقاومة

لم يكن الاعتراف الإسرائيلي بأن “كل مقاتل فلسطيني هو سنوار جديد” وليد الصدفة، بل جاء كنتيجة حتمية لفشل “إسرائيل” في كسر شوكة المقاومة، فتقارير الإعلام العبري تُظهر حجم القلق الإسرائيلي من الأسرى الفلسطينيين المحررين، حيث تعترف بأن الكثير منهم يعودون إلى العمل المقاوم فور إطلاق سراحهم، وتشير البيانات إلى أن 82% من الأسرى المحررين يستأنفون نشاطهم المقاوم، ما يعكس عمق الانتماء الوطني لديهم وإصرارهم على مواصلة الكفاح حتى تحرير أرضهم.

“إسرائيل”، التي تراهن دائمًا على ضرب البنية التحتية للمقاومة، تجد نفسها اليوم أمام حقيقة لا يمكن إنكارها كل محاولة للقضاء على رموز المقاومة تقابلها ولادة جيل جديد أكثر صلابة وأكثر استعدادًا لمواجهة الاحتلال.

السنوار رمز يتكرر… المقاومة كحالة مستمرة

إذا أصبح كل فلسطيني سنوارًا، فهذا ليس مفاجئًا، بل هو نتيجة طبيعية لواقع الاحتلال والمقاومة، الشعب الفلسطيني الذي حُرم من حقوقه لأكثر من 70 عامًا، استطاع أن يحافظ على جذوة النضال مشتعلة في قلوب أبنائه، جيلًا بعد جيل، وإن استمرارية المقاومة ليست خيارًا بل ضرورة، فرضها الاحتلال نفسه بسياساته القمعية والتمييزية.

المقاومة ليست مجرد أفراد، بل هي حالة متجددة، ينمو معها القادة ويتطورون ليقفوا في وجه الاحتلال، في كل مرة تغتال “إسرائيل” قائدًا، يولد مكانه العشرات ممن يحملون ذات الفكر والعزيمة، هذه الحقيقة تضع “إسرائيل” في مأزق استراتيجي عميق، حيث إن رهانها على القوة العسكرية وحدها لم ينجح في إخماد روح النضال لدى الفلسطينيين.

اغتيالات بلا جدوى.. الاحتلال يفشل في كسر إرادة الشعب الفلسطيني

خلال السنوات الماضية، نفذت “إسرائيل” العديد من عمليات الاغتيال ضد قادة المقاومة، لكن ذلك لم يؤدِ إلى إنهاء المشروع المقاوم، على العكس، زادت هذه العمليات من إصرار الفلسطينيين على النضال، حيث يعتبرون أن دماء القادة هي وقود جديد للحركة الوطنية.

تجربة علي قاضي، القائد العسكري في كتائب القسام، مثال واضح على ذلك، فبعد إطلاق سراحه ضمن صفقة شاليط، عاد ليقود عمليات نوعية ضد الاحتلال، ما دفع “إسرائيل” إلى تصفيته بعد اندلاع الحرب الأخيرة، ومع ذلك، فإن استشهاده لم يوقف مسيرة المقاومة، بل منحها زخمًا جديدًا.

المقاومة الفلسطينية… إرادة لا تُقهَر

المقاومة الفلسطينية ليست مجرد رد فعل على الاحتلال، بل هي تعبير عن إرادة شعبية راسخة ترفض الخضوع للظلم والاستبداد، فالشعب الفلسطيني، الذي عانى لعقود من التهجير والقتل والتدمير، أثبت أن روح النضال لا يمكن إخمادها بسهولة، الاعتراف الإسرائيلي بأن “كل مقاتل فلسطيني هو سنوار جديد” ليس مجرد كلمات، بل هو إقرار بحقيقة أن المقاومة أصبحت جزءًا لا يتجزأ من الهوية الفلسطينية.

فكل جيل فلسطيني يولد في ظل الاحتلال يجد نفسه مضطرًا لمواصلة المسيرة النضالية، ليس فقط من أجل تحرير الأرض، بل أيضًا من أجل الحفاظ على الكرامة والإنسانية، هذه الإرادة المتجددة تجعل من المقاومة حالة مستمرة، حيث يظهر قادة جدد في كل مرة يتم فيها اغتيال قائد سابق، وهذا ما يجعل “إسرائيل” في مأزق استراتيجي، حيث إن قوتها العسكرية الهائلة لا تستطيع كسر إرادة شعب يؤمن بحقه في الحرية.

إن المقاومة الفلسطينية ليست مجرد عمليات عسكرية، بل هي أيضًا مقاومة ثقافية واجتماعية، فالشعب الفلسطيني يحافظ على هويته من خلال التعليم والفنون والتراث، ما يجعل من المقاومة نهرًا جاريًا لا يمكن إيقافه، وإن انتصار المقاومة ليس مسألة وقت فحسب، بل هو مسألة إرادة وإيمان بعدالة القضية.

“إسرائيل” والمأزق الأخلاقي.. فشل سياسة القوة

“إسرائيل”، التي تعتمد بشكل أساسي على القوة العسكرية لفرض هيمنتها، تواجه اليوم مأزقًا أخلاقيًا واستراتيجيًا، فعلى الرغم من امتلاكها لقوة عسكرية وتكنولوجية، إلا أنها فشلت في تحقيق أهدافها المتمثلة في كسر إرادة الشعب الفلسطيني، فالاعتراف الإسرائيلي بأن “كل مقاتل فلسطيني هو سنوار جديد” يعكس هذا الفشل الذريع، حيث إن سياسة الاغتيالات والقمع لم تؤدِ إلا إلى تعزيز روح المقاومة.

فبدلًا من أن تضعف المقاومة الفلسطينية بفعل العمليات العسكرية الإسرائيلية، نجد أنها تزداد قوة وصلابة، كل قائد يتم اغتياله يتحول إلى رمز يُلهب حماس المقاتلين الجدد، وكل عملية قمع تزيد من إصرار الشعب الفلسطيني على مواصلة النضال، هذا الواقع يجعل “إسرائيل” في موقف صعب، حيث إن الاعتماد على القوة العسكرية وحدها لم يعد كافيًا لتحقيق الأمن والاستقرار.

“إسرائيل” بحاجة إلى إعادة تقييم سياستها، ليس فقط من الناحية العسكرية، بل أيضًا من الناحية الأخلاقية، فاستمرار سياسة القمع والتمييز لن يؤدي إلا إلى مزيد من الكراهية والعنف، وفي النهاية، فإن الحل الوحيد يكمن في الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني والعمل على تحقيق سلام عادل وشامل

المقاومة نهر جارٍ في قلب التاريخ

ما يحدث اليوم ليس مجرد صراع مسلح، بل هو امتداد لحركة تحرر وطني تأبى أن تخمد، الشعب الفلسطيني أثبت، رغم كل التحديات، أنه قادر على تجاوز محاولات الإبادة السياسية والثقافية، وأن المقاومة ليست خيارًا فرديًا، بل هوية جمعية متوارثة، وإذا كان الاحتلال يراهن على أن الزمن سيطفئ جذوة المقاومة، فإنه يرتكب خطأً استراتيجيًا، لأن كل محاولة للقمع تقابلها ولادة جديدة للنضال.

إن السنوار ليس فردًا، بل فكرة، والأفكار لا تموت… الاحتلال الإسرائيلي قد ينجح في تصفية القادة، لكنه لن يستطيع إيقاف التاريخ أو وقف نهر المقاومة المتدفق الذي سيظل جاريًا حتى تحقيق الحرية الكاملة.

 

مقالات مشابهة

  • نجم الزمالك السابق: بيراميدز عرض على زيزو 9 ملايين دولار في 3 مواسم
  • الحديدي: لأول مرة مجلس الزمالك اعترف بصعوبة تجديد عقد زيزو
  • شبانة: الزمالك ابتعد عن المنافسة على الدوري.. وصراع قوي بين الأهلي وبيراميدز
  • الزمالك ابتعد.. شبانة: هناك صراع قوي بين الأهلي وبيراميدز على لقب الدوري
  • الزمالك يعلن ضم المحترفة الغانية ابيجيل لصفوف الكرة النسائية رسميا
  • زيزو لاعبًا في النادي الأهلي.. مفاجأة حزينة لجماهير الزمالك| فيديو
  • عاجل- بيسيرو يعلن تشكيل الزمالك ضد إنبي بالدوري.. وبديل زيزو مفاجأة
  • كل مقاتل فلسطيني هو سنوار جديد.. اعتراف إسرائيلي بالفشل
  • بيسيرو يستقر على بديل زيزو في تشكيل الزمالك أمام إنبي
  • 6 غيابات في صفوف الزمالك أمام إنبي بالدوري