معلومات عن الأنبا أغابيوس مطران دير مواس ودلجا.. تنيح اليوم
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
أعلنت الكنيسة القبطية القبطية وفاة الأنبا أغابيوس مطران إيبارشية ديرمواس ودلجا، محافظة المنيا، صباح اليوم، في إحدى المستشفيات بالقاهرة، عن عمر قارب 81 سنة.
واستعرضت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أبرز السطور في حياة الأنبا أغابيوس مطران ديرمواس ودلجا:
* وُلد يوم 2 أبريل عام 1944 بمدينة الزقازيق.
* حصل على بكالوريوس الزراعة من جامعة القاهرة عام 1968.
* عمِل مهندسًا زراعيًّا ومفتشًا للتموين بطنطا.
* خدم بكنيسة السيدة العذراء وكنيسة رئيس الملائكة ميخائيل، بالكفور بطنطا.
* ترهب في دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون يوم 15 ديسمبر 1977.
•سيم قسًا يوم 17 يوليو 1979 باسم الراهب ويصا الأنبا بيشوي.
* رُسم قمصًا يوم 1 يناير 1981، وعُيّن أمينًا لدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون.
قداسة البابا شنودة الثالث* انتدبه المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث للخدمة في الكنيسة المرقسية بالأزبكية، وكنيسة السيدة العذراء بوسط البلد عام 1985، وكذلك بكنيسة السيدة العذراء والقديس الأنبا بيشوي بشارع الجيش.
* سيم أسقفًا في 13 نوفمبر 1988، ورُسم مطرانًا في 20 نوفمبر 2022.
* عانى من المرض في الفترة الأخيرة ونقل مؤخرًا إلى إحدى المستشفيات بالقاهرة، حيث فاضت روحه الطاهرة صباح اليوم.
هذا ومن المقرر أن يصلي قداسة البابا تواضروس الثاني صلوات تجنيزه في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية غدًا الأربعاء 5 فبراير، الساعة الثانية عشرة ظهرًا، قبل أن يحمل الجثمان إلى مطرانية ديرمواس ليصلى عليه هناك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأنبا أغابيوس البابا تواضروس الأنبا بیشوی
إقرأ أيضاً:
وفد الكنيسة الأرثوذكسية يحضر جنازة "بابا الڤاتيكان"
حضر وفد من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم جنازة قداسة البابا فرنسيس الأول بابا الڤاتيكان والتي أقيمت في ساحة القديس بطرس بالڤاتيكان بحضور ٢٥٠ ألف شخص من بينهم ١٣٠ وفدًا رسميًا لدول وكنائس وهيئات و١٢ ملكًا حاكمًا و٥٥ رئيس دولة.
كان قداسة البابا تواضروس الثاني قد كلف وفدًا برئاسة نيافة الأنبا برنابا أسقف تورينو وروما لحضور الجنازة وضم الوفد أصحاب النيافة الأنبا أنجيلوس أسقف لندن، والأنبا كيرلس الأسقف العام بلوس أنچلوس، والأنبا أنطونيو أسقف ميلانو.
هذا وسيتم نقل بابا الڤاتيكان الراحل، عقب انتهاء مراسم الجنازة إلى مكان أعد له بناءً على وصيته في كاتدرائية سانتا ماريا ماجوري التي تبعد ستة كيلو مترات عن الڤاتيكان حيث يدفن هناك.
ونعت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قداسة البابا فرنسيس إثر نياحته يوم الاثنين الماضي، ووصفه قداسة البابا تواضروس الثاني بأنه كان دائمًا صوتًا للسلام وصوتًا للحق، يقف إلى جوار الإنسان المظلوم والمتعب والمهمش والمنسي.