صناع الخير والمصرف المتحد يطلقان مبادرة «صناع الدفا» لتوزيع بطاطين الشتاء
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
نجحت مؤسسة صناع الخير للتنمية عضو التحالف والمصرف المتحد، في الوصول بمبادرة «صناع الدفا» لتوزيع بطاطين الشتاء وكراتين المواد الغذائية على الأسر الأولى بالرعاية إلى القرى والنطاقات البدوية الصحراوية بالوادي الجديد، تحت رعاية وبإشراف مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعي، بالتنسيق والاشرف للواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد.
وأكد هاني عبدالفتاح الرئيس التنفيذي لصناع الخير، سعي المؤسسة المتواصل لتنفيذ اهداف ومبادرات التحالف الوطني، مضيفا أن صناع الخير ومن أجل دعم غير القادرين لمواجهة الانخفاض الشديد في درجات الحرارة هذا العام، بدأت في توزيع 50 ألف بطانية على غير القادرين في المحافظات المختلفة بأنحاء الجمهورية.
وأوضح أن مبادرة «صناع الدفا» تعكس استراتيجية المؤسسة في تنفيذ منظومة خدمات إنسانية، تشمل تقديم الدعم للشرائح الأكثر احتياجًا في مواجهة مشكلاتهم المعيشية الموسمية، جنبًا إلى جنب مع استهداف تزويدهم بمشروعات تنموية صغيرة نوعية وتناسب طبيعة معيشتهم وتحقق لهم دخل شهري يمكنهم من تلبية احتياجاتهم الأساسية.
وأكد الدكتور محمد عبدالجليل نائب الرئيس التنفيذي لصناع الخير، أن تنفيذ مبادرة صناع الدفا من صناع الخير والمصرف المتحد في واحة الفرافرة بالوادي الجديد، استهدفت توزيع كراتين المواد الغذائية وبطاطين الشتاء عالية الجودة على الأسر الأولى بالرعاية في عدد كبير من القرى والتجمعات البدوية والصحراوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني صناع الدفا صناع الخير بطاطين الشتاء صناع الدفا صناع الخیر
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تزيل 24 كيانا سوريا أبرزها البنك المركزي من قائمة العقوبات
أزالت بريطانيا اليوم الخميس 24 كيانا سوريا، أبرزها البنك المركزي وبنوك محلية وشركات نفط، من قائمة العقوبات وتجميد الأصول.
وجاء في منشور على موقع الحكومة البريطانية على الإنترنت أن كيانات من بينها مصرف سوريا المركزي، والمصرف التجاري السوري، والمصرف الزراعي التعاوني، حذفت من القائمة ورفع التجميد عن أصولها.
ومن بين الشركات التي حذفت من قائمة العقوبات، الشركة السورية للنفط، وشركة أوفرسيز بتروليوم تريدينغ.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع، دعا في أكثر من مناسبة، لرفع العقوبات عن بلاده، والتي فرضت على نظام الأسد المخلوع، وأشار إلى أن سبب فرضها قد زال واستمرارها يعد عقوبة للمواطنين السوريين.
وكان دول الاتحاد الأوروبي، علقت الشهر الماضي، جملة من العقوبات المفروضة على سوريا، وأشارت إلى أنها ستراقب سلوك السلطات لتقرر رفع المزيد من عدمه.
ولا تزال مئات العقوبات، سارية ضد أفراد وكيانات سورية، من قبل الدول الأوروبية.
وقال وزير الخارجية البريطاني ستيفن دوتي الشهر الماضي إن أي تخفيف في العقوبات يهدف إلى "دعم الشعب السوري في إعادة بناء بلاده وتعزيز الأمن والاستقرار".