سواليف:
2025-04-27@01:10:35 GMT

الكشف عن تفاصيل عملية حاجز “تياسير” بالضفة الغربية

تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT

#سوايلف

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية #تفاصيل جديدة حول عملية إطلاق النار عند #حاجز_تياسير شرق #جنين، والتي أدت إلى إصابة ثمانية #جنود_إسرائيليين، بينهم إصابتان بحالة الخطر.

وذكرت /إذاعة الجيش الإسرائيلي/ تمكن #المسلح_الفلسطيني من التسلل إلى داخل #المجمع_العسكري، حيث يتواجد الجنود هناك، وهو أشبه بموقع عسكري يحتوي على #برج_مراقبة محصن وعدد من المباني التي يتواجد فيها الجنود، وأن المقاوم الفلسطيني تمكن من السيطرة على البرج.

وذكرت صحيفة /معاريف/ العبرية أن الجنود المصابين هم من الكتيبة نفسها التي أصيب قائدها بجروح خطيرة وقتل أحد جنودها قبل أيام في بلدة “طمون”.

مقالات ذات صلة طقس العرب يصنف المنخفض من الدرجة الثالثة .. طقس عاصف و أمطار غزيرة وحرارة متدنية 2025/02/04

وأكدت أن نتائج عملية “تياسير” صعبة وغير مقبولة للجيش، وثمة خطأ وقع ونبحث في أسبابه، وأشار إعلام عبري بأن المقاوم الفلسطيني تمكن من السيطرة على برج المراقبة، بعد تحييد الجنود فيه، ثم اشتبك مع جنود آخرين.

وأشارت إذاعة الجيش إلى أن المسلح بدأ بإطلاق النار داخل المجمع، واندلعت اشتباكات بينه وبين القوات، واستمرت المواجهات المسلحة لعدة دقائق، وتمكن من إصابة عدد من الجنود قبل ان يرتقي شهيدا.

وزعمت بأن سلاح الجو كان يشغل طائرة مسيرة من نوع “زيك” في الأجواء، لكن الجيش قرر عدم استخدامها لاستهداف المسلح جوا، لأسباب عملياتية.

وقالت إن من بين الاعتبارات التي تم أخذها بالحسبان، كان هناك تخوف من أن تستهدف الطائرة المسيرة القوات نفسها، نظرا لوجود المسلح بالفعل داخل المنشأة العسكرية.

وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن منفذ العملية كان يرتدي لباس الجيش الإسرائيلي، ما سهل دخولة لمنطقة الحاجز وتنفيذه العملية.

وقال جيش الاحتلال في تحقيق أولي حول عملية تياسير إنه قبل الساعة 6:00 صباحًا بدقائق خرج جنديان من برج المراقبة باتجاه الحاجز القريب ضمن إجراءات التأهب عند الفجر، كان المُنفّذ مترصدا لهما عند مدخل الموقع، وهو يرتدي سترة عسكرية ويحمل بندقية M-16 مع مخزنين للذخيرة.

وكان مستشفى “بيلنسون” الإسرائيلي، قد أعلن عن وصول عدد من جنود الاحتلال المصابين في عملية “تياسير” صباح اليوم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: تفاصيل حاجز تياسير جنين جنود إسرائيليين المسلح الفلسطيني المجمع العسكري برج مراقبة

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية: المخطط الإسرائيلي لضم الضفة الغربية أصبح واقعا

#سواليف

كشفت صحيفة/هآرتس/ العبرية، عن أن المخطط الإسرائيلي لضم الضفة الغربية المحتلة، وصل إلى مراحل متقدمة، ولم يبق إلا الإعلان الرسمي.

وقالت الصحيفة: إن الضم في الضفة الغربية لم يعد زحفاً، إنه يقف على قدميه ويمشي على ساقين.

وأضافت أن “الضم أصبح واقعا بالفعل، وبحلول الوقت الذي يتم فيه الإعلان رسميا، سيكون الأوان قد فات، إذ ستكون العملية قد اكتملت بالفعل، فهذه هي طريقة المستوطنين والحكومة: أن يفعلوا كل شيء إلا الإعلان الرسمي، مع علمهم أن لا أحد يهتم حقا.

مقالات ذات صلة كيف نفذت القسام عملية ثانية بمكان “كسر السيف”؟ الدويري يجيب 2025/04/25

وأشارت إلى أن ما يحدث في الواقع واضح لأي شخص يسافر في أنحاء الضفة الغربية، وأكثر وضوحا لأي شخص يتابع أنشطة وزير المالية سموتريتش وأعضاء الائتلاف الآخرين: زيادة هائلة في حجم تصاريح البناء في المستوطنات، ونقل الإدارة في الضفة الغربية من الجيش إلى المستوطنين وأنصارهم، وإعلان أراضي الدولة بوتيرة مذهلة، وتشديد الإجراءات ضد البناء الفلسطيني، كل هذا في قلب الثورة التي بدأت بالفعل.

وأوضحت أن العديد من الأمور تمر دون أن يلاحظها أحد لأنها، من الناحية النظرية، عبارة عن بيروقراطية: إنشاء إدارة للمستوطنات، ونقل الصلاحيات من الإدارة المدنية، وترويج قانون من شأنه أن يجعل من الأسهل على اليهود شراء الأراضي في الضفة الغربية، والخطوات التي من شأنها تحسين المرونة الاقتصادية للمستوطنات – على سبيل المثال، مشروع قانون من شأنه أن يسمح للمستوطنات بتلقي عائدات ضريبة الأملاك من المناطق الصناعية والتجارية في الأراضي السيادية لإسرائيل، أو قانون من شأنه أن يعتبر المستوطنات في جنوب جبل الخليل جزءا من النقب. وكل ذلك بهدف واحد: إعطاء مؤسسة الاستيطان المزيد من الميزانيات.

وبينت الصحيفة أن حقيقة أن هذه القوانين لم يتم تمريرها بعد، لا تمنع الائتلاف من ضخ ملايين الشواكل بالفعل بمختلف الطرق، ولم تعد مثل هذه الأمور تتم سراً، بل بفخر وعلناً: على سبيل المثال، شارك سموتريتش وأوريت ستروك (وزيرة الاستيطان) مؤخراً في حفل افتتاح فرقة حراسة مخصصة للبؤر الاستيطانية الزراعية في جبال الخليل الجنوبية. وليس من قبيل المصادفة أن تلعب البؤر الاستيطانية الزراعية في مختلف أنحاء الضفة الغربية دوراً مهماً أيضاً في الضم الفعلي: فهي تعمل على إفراغ المنطقة (ج) من الفلسطينيين ودفعهم إلى المدن.

وذكرت أن المستوطنين في برلمان الاحتلال، والمستوطنين في الأراضي يعملون بطريقة كماشة، من خلال الاستيلاء على مؤسسات الدولة الأكثر صلة بالضفة الغربية، ونقل الميزانيات، وإعطاء شرعية متزايدة لـ”أبناء التلال” – الذين يقومون فعليا بعمل طرد الفلسطينيين عن الأرض، بحيث عندما يأتي الضم الرسمي، سيكون هناك أقل عدد ممكن من الفلسطينيين هناك.

وقالت: لا ينبغي لنا أن ننظر بعيداً، ولا ينبغي لنا أن نعتقد أن الضم هو مجرد بيان افتراضي. علينا أن ننظر مباشرة إلى الواقع على الأرض. وما نراه هو أن الضم أصبح واقعاً بالفعل وأن كافة الوسائل قد تم إعدادها لذلك.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل كمين حي الشجاعية برواية الجيش الإسرائيلي.. ما الذي حصل؟
  • الاحتلال يقتحم قلقيلية بالضفة الغربية
  • “تقرير أممي”: الحصار الإسرائيلي الكامل على غزة دمر حياة 2.2 مليون فلسطيني
  • “الجهاد الإسلامي” تشدد على أهمية وحدة القرار الفلسطيني
  • صحيفة عبرية: المخطط الإسرائيلي لضم الضفة الغربية أصبح واقعا
  • كيف نفذت القسام عملية ثانية بمكان “كسر السيف”؟ الدويري يجيب
  •  خلافات داخل الجيش الإسرائيلي بشأن قصف غزة.. أزمة ثقة تلوح في الأفق
  • كمين مُحكم.. حدث أمني صعب للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة
  • المسلح “الحكار” الذي شرمل عامل نظافة بفاس يسقط في قبضة الأمن
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية زعترة شرق بيت لحم بالضفة الغربية لتنفيذ عمليات هدم