مشاهد تعرض لأول مرة من فيلم «الفارس والأميرة» في برنامج معكم منى الشاذلي غدًا
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تستضيف الإعلامية منى الشاذلي في حلقة يوم غد الأربعاء من برنامجها «معكم منى الشاذلي» المذاع على قناة ON، المنتج العباس حميد الدين صاحب شركة السحر للرسوم المتحركة، وهي الشركة المنتجة لفيلم «الفارس والأميرة» وهو أول فيلم كارتون سينمائي عربي.
صاحب شركة السحر للرسوم المتحركة يتحدث عن فيلم الفارس والأميرةيتحدث حميد الدين خلال اللقاء عن قصة صناعة هذا الفيلم التي بدأت من 25 سنة، وكيف تمّ اختيار القصة وإقناع السيناريست الكبير الراحل بشير الديك بالعمل على السيناريو والحوار.
والفنان الرسام الكبير مصطفى حسين بتصميم الشخصيات، وخلال اللقاء يُعرض حصريًا ولأول مرة مشاهد من تسجيل أبطال العمل لأصوات شخصيات الفيلم والذين كان من بينهم الفنانة العظيمة الراحلة زوزو نبيل والنجم محمد هنيدي والنجمة دنيا سمير غانم وعبلة كامل وماجد الكدواني وعبدالرحمن أبو زهرة وكل أبطال العمل.
هنيدي يكشف تفاصيل الفيلموسبق وتحدث الفنان محمد هنيدي خلال تصريحات تلفزيونية عن كواليس العمل قائلاً: «فيلم الفارس والأميرة.. عملناه من أكتر من 20 سنة مع الأستاذ بشير الديك ومتعرضش إلا سنة 2020، معانا الأستاذة عبلة كامل والجميل ماجد الكدواني والأستاذ عبدالرحمن أبو زهرة والجميلة دنيا سمير غانم والأستاذ سعيد صالح والنجم الجميل مدحت صالح والأستاذة أمينة رزق ونجوم وأساتذة تانية كتير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفارس والأميرة منى الشاذلي حميد الدين فيلم الفارس والأمیرة
إقرأ أيضاً:
الأمير وليام والأميرة كيت يتبعان قاعدة مفاجئة مع موظفيهما
متابعة بتجــرد: عندما يتعلق الأمر بالحياة الملكية، قد نتخيل الخدم الذين يرتدون الزي الرسمي يتجولون في القصر، ولكن بالنسبة الى بعض أفراد العائلة المالكة، فإن الحقيقة أكثر طبيعية بعض الشيء. في الواقع، لا يمتلك أمير وأميرة ويلز موظفين مقيمين في منزلهما في وندسور Adelaide Cottage، ولديهما أيضاً إرشادات قد تبدو صادمة للأشخاص الذين يعملون معهما.
وانتقل الأمير وليام والأميرة كيت إلى وندسور في عام 2022 لمنح أطفالهما المزيد من الخصوصية، وللتقرّب من الملكة إليزابيث، لكن منزلهما في عقار قلعة وندسور متواضع بشكل إيجابي وفقاً للمعايير الملكية. مع أربع غرف نوم فقط، كان Adelaide Cottage بالتأكيد خطوة لتقليص مساحة الشقة 1A المكوّنة من أربعة طوابق في قصر كنسينغتون.
لا يحتوي المنزل التاريخي، الذي بُني عام 1831 للملكة أديلايد، على أي مكان لأعضاء طاقم العمل المقيمين مثل المربّية ماريا بورالو. ومع ذلك، عندما يعمل الموظفون في المنزل، يطلب الأمير والأميرة منهم عدم ارتداء الزي الرسمي.
وفقاً لفالنتين لو، مؤلف كتاب Courtiers: The Hidden Power Behind the Crown، فإن الأمير ويليام “يريد ألاّ يكون الأمر رسمياً” في منزلهما. وقال مصدر في القصر للمؤلف: “يركض الأطفال حول المكتب، ولا يريد أن يكون خانقاً”. وأوضح المصدر أن الموظفين يُطلب منهم “عدم ارتداء ملابس رسمية ما لم يكن ذلك مناسباً”.
وقال أحد أفراد طاقم عائلة ويلز: “إذا كان لدينا اجتماعات مهمة أو سنذهب إلى قصر باكنغهام، فبالطبع نرتدي ملابس رسمية”.
وفاجأ انتقال الأميرين ويليام وكيت مديلتون إلى Adelaide Cottage العديد من المراقبين الملكيين بسبب حجمه الأصغر، ولكن في ذلك الوقت، لاحظ المطلعون أن العيش في قصر كنسينغتون، وهو مَعلَم سياحي عام، يعني أن العائلة شعرت بأنها محاصرة.
وفي عام 2022، قال أحد أصدقاء العائلة الملكية لصحيفة “صنداي تايمز”: “الحقيقة هي أنهم مقيدون تماماً فيما يمكنهم فعله في لندن. لا يستطيع الأطفال الذهاب إلى الحديقة ولعب كرة القدم مع الأصدقاء. لقد منحهم الانتقال إلى عقار وندسور كاسل الآمن شعوراً أكبر بالحرية، والقدرة على خوض تجارب طبيعية أيضاً”.
main 2025-03-08Bitajarod