ساعات الصيام بأول أيام رمضان في مصر والدول العربية والأوروبية
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
ساعات الصيام في اليوم الأول من شهر رمضان 2025 تختلف من بلد لآخر بسبب اختلاف خطوط العرض والطول، مما يؤثر على توقيت شروق الشمس وغروبها يوميا، وإليكم عدد ساعات صيام اليوم الأول من رمضان المتوقعة في مصر و بعض الدول العربية والعالمية.
أول يوم رمضانويأتي أول يوم رمضان وفق الحسابات الفلكية يوم 1 مارس 2025، وتكون عدد ساعات الصوم المتوقعة في مصر والدول العربية والأوروبية كما يلي:
عدد ساعات الصيام في أول يوم رمضان بمصرساعات الصيام في مصر حوالي 13 ساعة و20 دقيقة (الإمساك 4:54 ص – الإفطار 5:54 م).
ساعات الصيام في السعودية حوالي 13 ساعة و10 دقائق (الإمساك 5:08 ص – الإفطار 6:18 م).
عدد ساعات الصيام في أول يوم رمضان بالإماراتالإمارات حوالي 13 ساعة و5 دقائق (الإمساك 5:18 ص – الإفطار 6:23 م).
عدد ساعات الصيام في أول يوم رمضان بالكويتالكويت حوالي 13 ساعة و15 دقيقة (الإمساك 5:07 ص – الإفطار 6:22 م).
عدد ساعات الصيام في أول يوم رمضان بالعراقالعراق حوالي 13 ساعة و30 دقيقة (الإمساك 5:02 ص – الإفطار 6:32 مساءا.
عدد ساعات الصيام في أول يوم رمضان بالمغربالمغرب حوالي 12 ساعة و30 دقيقة (الإمساك 5:45 ص – الإفطار 6:15.
عدد ساعات الصيام في أول يوم رمضان بالجزائرالجزائر حوالي 12 ساعة و50 دقيقة (الإمساك 5:55 ص – الإفطار 6:45 م).
ساعات الصيام في الدول الأوروبيةفرنسا (باريس): حوالي 12 ساعة و40 دقيقة.
بريطانيا حوالي 12 ساعة و20 دقيقة.
ألمانيا (برلين): حوالي 12 ساعة و50 دقيقة.
الولايات المتحدة (نيويورك): حوالي 12 ساعة و30 دقيقة.
أطول وأقصر ساعات الصيامأطول ساعات الصيام في العالم: في مناطق شمال أوروبا مثل أيسلندا وفنلندا، قد تصل إلى 14-15 ساعة في بداية الشهر.
أقصر ساعات الصيام في بعض دول جنوب الكرة الأرضية مثل الأرجنتين وتشيلي، حيث قد تكون أقل من 12 ساعة.
كيف تتغير ساعات الصيام خلال رمضان 2025؟بما أن رمضان 2025 يبدأ في مارس وينتهي في أواخر الشهر نفسه، فإن عدد ساعات الصيام سيزداد تدريجيا مع اقتراب الصيف في نصف الكرة الشمالي، إذ تطول ساعات النهار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهر رمضان عدد ساعات الصيام موعد مدفع الأفطار موعد إذان المغرب الإمساک 5 الإفطار 6 فی مصر
إقرأ أيضاً:
رمضان في موريتانيا: شهر الروحانية والتقاليد العريقة
يحلّ شهر رمضان في موريتانيا حاملًا معه أجواءً روحانية مميزة، حيث يجمع بين العبادة والتقاليد العريقة التي تعكس هوية المجتمع الموريتاني، يتميز الشهر الفضيل في هذا البلد بغنى عاداته المتوارثة، من التحضيرات والاستعدادات إلى الطقوس الدينية والاجتماعية، في مشهد يعكس تمازج الأصالة مع روح الإسلام.
الاستعدادات لشهر رمضان في موريتانيامع اقتراب شهر رمضان، تعمّ الأسواق الموريتانية حركة نشطة، حيث يُقبل الناس على شراء المواد الغذائية الأساسية التي تستهلك بكثرة خلال هذا الشهر، مثل التمور، الحليب، الدقيق، اللحوم، والشاي، وهو المشروب الأساسي في الثقافة الموريتانية.
رمضان في المغرب.. تقاليد عريقة وروحانية متجددة رمضان في مصر.. عبق التاريخ وروحانية لا مثيل لهاوتحرص العائلات على تنظيف المنازل وتزيينها لاستقبال الشهر الكريم، بينما يبدأ التجار في عرض منتجاتهم الخاصة برمضان، وسط أجواء تملؤها البهجة والتآزر بين أفراد المجتمع.
ليلة رؤية الهلال تشكل لحظة حاسمة، حيث يتجمع الناس لمتابعة الإعلان الرسمي عن بداية رمضان، وبعد ثبوت الهلال، تعم الفرحة الشوارع، ويبدأ الأهالي في تبادل التهاني بقدوم الشهر الفضيل.
رمضان في موريتانيا: شهر الروحانية والتقاليد العريقة الزي التقليدي في رمضانيحافظ الموريتانيون على ارتداء ملابسهم التقليدية خلال شهر رمضان، حيث يُعد "الدراعة" اللباس الأكثر انتشارًا بين الرجال، وهو ثوب فضفاض غالبًا ما يكون باللون الأزرق أو الأبيض، يرافقه سروال فضفاض يعرف باسم "السروال الموريتاني".
أما النساء، فيرتدين "الملحفة"، وهي قطعة قماش كبيرة تلفّ حول الجسم بأسلوب أنيق، وتتميز بألوانها المتنوعة وزخارفها التقليدية التي تعكس التراث الموريتاني.
رمضان 2025 في تونس.. أجواء روحانية وطقوس تقليدية تنبض بالحياة رمضان 2025 في فلسطين: عادات وتقاليد تعبق بالروحانية والموروث الثقافي أشهر الأكلات الرمضانية في موريتانيايتميز المطبخ الموريتاني في رمضان بتنوع أطباقه التقليدية التي تزين مائدة الإفطار والسحور. ومن أشهر الأطباق الرمضانية:
- الطعام (الثريد): طبق يتكون من الخبز أو العيش المغمور في المرق واللحم، ويُعد من الوجبات الأساسية للإفطار.
- الكسكس: طبق شهير في موريتانيا يتكون من السميد المطهو بالبخار ويُقدَّم مع اللحم أو الدجاج والخضروات.
- الزريك: مشروب تقليدي يُحضر من الحليب ممزوجًا بالماء والتمر، وهو مشروب منعش يُشرب عند الإفطار.
- الحساء الموريتاني: يُحضَّر من الحبوب مثل العدس والحمص، وهو وجبة خفيفة ومغذية تساعد في تعويض الطاقة.
- الشاي الموريتاني: لا تكتمل الأجواء الرمضانية دون جلسات الشاي الموريتاني، والذي يُحضر بطريقة خاصة من خلال غليه عدة مرات وإضافة النعناع.
يُعد شهر رمضان في موريتانيا مناسبة لتعزيز العبادات والتقرب إلى الله، حيث تكتظ المساجد بالمصلين لأداء صلاة التراويح، وتكثر حلقات تحفيظ القرآن وتلاوته بين الكبار والصغار.
كما تحرص العائلات على الاستماع إلى الدروس الدينية التي تُقدَّم في المساجد أو عبر وسائل الإعلام المحلية، ويزداد التكافل الاجتماعي من خلال توزيع الصدقات على الفقراء والمحتاجين.
موائد الإفطار الجماعية من التقاليد الراسخة في المجتمع الموريتاني، حيث يجتمع الجيران والأقارب لتناول الإفطار في أجواء تعزز روح المحبة والأخوة.
وفي العشر الأواخر من رمضان، يحرص العديد من الموريتانيين على الاعتكاف في المساجد، وتُقام احتفالات خاصة بليلة القدر، حيث يُكثر الناس من الذكر والدعاء حتى ساعات الفجر.