شاهد.. مايان السيد «باربي» في أحدث جلسة تصوير
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تألقت الفنانة مايان السيد، في أحدث جلسة تصوير، ظهرت فيها بشخصية «باربي» الفيلم الذي يحقق نجاحا كبيرا حاليا حول العالم.
ونشرت مايان السيد جلسة التصوير الجديدة التي ظهرت بها على شكل «باربي» عبر حسابها الرسمي على تطبيق إنستجرام.
مايان السيد باربي مايان السيد باربيوعلقت مايان السيد على الصور الجديدة قائلة: «أهلا باربي».
وكان الفيلم العالمي باربي أثار جدلا كبيرا بين الجمهور، كما حقق إيرادات تخطت المليار دولار، وهو أول عمل من إخراج امرأة تتجاوز عائداته العالمية هذا الرقم، حسب تقديرات لمجموعة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة.
باربيوتصدر فيلم باربي شباك التذاكر في سينمات أمريكا ودور العرض العالمية، وتمكن العمل الذي أخرجته جريتا جيرويج، من دخول التاريخ ليس لأنه تجاوز مليار دولار من العائدات العالمية فحسب، بل لأنه كان أيضا الأسرع الذي يحقق ذلك في تاريخ شركة «وورنر بارذرز».
مايان السيد باربي أبطال فيلم باربيفيلم باربي من بطولة مارجو روبي في دور باربي، وريان جوسلينج في دور كين، والعمل من إخراج جريتا جيرويج.
مايان السيد باربي مايان السيد هاشتاج جوزنييذكر أن مايان السيد يعرض لها حاليا، على منصة WATCH IT، فيلم هاشتاج جوزنى، والذي يدور فى إطار كوميدي رومانسي، يتضمن قصة حب بين فارس والذي يؤدي دوره الفنان أمير المصرى مع مايان السيد، وخلال أحداث الفيلم يواجهان الصعوبات لينتهي العمل بزواجهما.
هاشتاج جوزني، بطولة مايان السيد، وأمير المصري، وبيومي فؤاد، وصابرين، ودينا، وإسلام إبراهيم، وريهام الشنواني، وسامى مغاوري.
اقرأ أيضاًبعد تحذيرات الأطباء.. ما هو تحدي أقدام باربي؟
باربي.. أول فيلم تخرجه امرأة ويحقق إيرادات بمليار دولار
فيلم «باربي - Barbie» يتخطى الـ نصف مليار دولار في 10 أيام فقط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيرادات فيلم باربي باربي فيلم باربي لعبة باربي مايان السيد فیلم باربی
إقرأ أيضاً:
الاستثمار في صناديق السندات العالمية يتخطى 600 مليار دولار في 2024
ضخ المستثمرون مبالغ قياسية في صناديق السندات العالمية هذا العام، إذ راهنوا على التحول نحو سياسة نقدية أكثر تيسيرا من قبل البنوك المركزية الكبرى.
واجتذبت صناديق السندات أكثر من 600 مليار دولار من التدفقات حتى الآن هذا العام، حسبما نقلت الصحيفة البريطانية عن مزود البيانات "إي بي إف آر EPFR"، متجاوزة أعلى مستوى سابق بلغ ما يقرب من 500 مليار دولار في عام 2021، مع شعور المستثمرون بأن تباطؤ التضخم سيكون نقطة تحول لأدوات الدخل الثابت العالمي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الإدارة الجديدة في سوريا تلغي 10 رسوم فرضها نظام الأسدlist 2 of 2الذهب يرتفع والدولار يتراجع والنفط يستقرend of listونقلت الصحيفة عن مدير المحافظ الأول في شركة إدارة الأصول "آل سبرينغ Allspring"، ماتياس شيبر قوله إن هذا "كان العام الذي راهن فيه المستثمرون بشكل كبير على تحول كبير في السياسة النقدية" التي دعمت تاريخيا عوائد السندات.
تشجيع المستثمرينوأضاف شيبر أن عاملي تباطؤ النمو والتضخم شجعا المستثمرين على الإقبال على السندات بعوائد "مرتفعة".
جاءت التدفقات القياسية على الرغم من عام غير منتظم للسندات التي ارتفعت خلال الصيف قبل أن تتخلى عن مكاسبها بحلول نهاية العام، بسبب المخاوف المتزايدة من أن وتيرة خفض الفائدة العالمية ستكون أبطأ مما كان متوقعا في السابق.
وارتفع مؤشر بلومبيرغ العالمي للسندات المجمعة، وهو معيار واسع النطاق للديون السيادية والشركات، في الربع الثالث من العام، لكنه انخفض على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، ما أدى إلى تراجعه 1.7% لهذا العام.
إعلانخفض بنك الاحتياطي الاتحادي الأميركي هذا الأسبوع أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، وهو التخفيض الثالث على التوالي، لكن إشارات على أن التضخم يثبت أنه أكثر تماسكا مما كان متوقعا تعني أن البنك المركزي أشار إلى وتيرة أبطأ للتخفيف العام المقبل، مما أدى إلى انخفاض أسعار سندات الحكومة الأميركية والدولار إلى أعلى مستوى في عامين.
وعلى الرغم من التدفقات القياسية إلى صناديق السندات على مدار العام، سحب المستثمرون 6 مليارات دولار في الأسبوع حتى 18 ديسمبر/كانون الأول الجاري، وهو أكبر تدفق أسبوعي في ما يقرب من عامين، وفقا لبيانات "إي بي إف آر".
وعاود العائد على سندات الخزانة الأميركية أجل 10 سنوات -وهو معيار لأسواق الدخل الثابت العالمية- الارتفاع حاليا عند 4.5%، بعد أن بدأ العام بأقل من 4%، وترتفع العائدات مع انخفاض الأسعار.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن الرئيس المشارك للأصول المتعددة في بيكتيت لإدارة الأصول شانيل رامجي قوله إن المستثمرين الذين يقبلون على صناديق السندات كانوا مدفوعين بـ"خوف واسع النطاق من ركود (في الولايات المتحدة) إلى جانب انخفاض التضخم".
وأضاف "بينما تراجع التضخم، لم يحدث ركود"، مضيفا أنه بالنسبة للعديد من المستثمرين، ربما لم تكن العائدات الأولية المرتفعة على السندات الحكومية كافية لتعويض الخسائر في الأسعار التي تكبدوها خلال العام.
سندات الشركاتوكانت أسواق الائتمان للشركات أكثر مرونة، إذ وصلت فروق الائتمان فوق سندات الشركات إلى أدنى مستوياتها منذ عقود في الولايات المتحدة وأوروبا، مما دفع إلى زيادة في إصدار السندات إذ سعت الشركات إلى الاستفادة من سهولة الوصول إلى التمويل.
كما انجذب المستثمرون الذين يخشون المخاطرة إلى منتجات الدخل الثابت مع ارتفاع تكلفة الأسهم، خاصة في الولايات المتحدة، وفقا لجيمس أثي مدير محفظة السندات في مارلبورو.
إعلانوقال إن الأسهم الأميركية كانت تجذب الاستثمارات بسرعة، لكن مع عودة أسعار الفائدة إلى طبيعتها، بدأ المستثمرون في العودة إلى الرهانات الأكثر أمانا تقليديا.
وأضاف أثي "انخفض التضخم.. وتراجع النمو في كل مكان تقريبا.. وهذه بيئة أكثر ملاءمة لمستثمري السندات".