خروج دنيا بطمة من السجن بعد انقضاء مدة العقوبة
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
أنهت الفنانة المغربية دنيا بطمة، مدة عقوبتها والتي استمرت عاما كاملا مع النفاذ و غرامة 10 آلاف درهم مغربي في القضية التي تأكد تورطها فيها والمعروفة إعلاميا باسم «حمزة مون بيبى».
خروج دنيا بطمة من السجنوأكدت شقيقات دنيا بطمة، خروجها وبسرّية تامة من سجن الوداية في مراكش، على ذلك بالقول إنها بعد إنهاء فترة محكوميتها، غادرت أسوار السجن فجر نهار الجمعة الماضية.
ووجهت ابتسام الشكر إلى كل مَن قدم الدعم للعائلة في محنة شقيقتها، مؤكدةً أن دنيا ستستأنف نشاطاتها الفنية وحفلاتها قريباً، وستتواصل كما السابق مع محبيها وجمهورها بعد الانتهاء من تحضيراتها والاختيارات الجديدة والتجهيزات الخاصة بها.
دنيا بطمةمن جهة أخرى، اعتبرت إيمان أن غياب شقيقتها المغنية عن الساحة الفنية يمكن اعتباره «فترة راحة، ولكن عودتها الفنية ستكون قوية من أجل تعويض غيابها وما فات طوال تلك السنة»
حبس دنيا بطمةوكانت دنيا بطمة متهمة في قضية معروفه إعلاميا بـ «حمزة مون بيبى» وقد قضت محكمة الاستئناف بالحكم عام عليها بعد ثبوت تورطها وتغريمها بمبلغ 10 آلاف درهم مغربي.
وطوال فترة حبس دنيا بطمة خرجت عديد من الشائعات والأقاويل التي أثارت حالة من الجدل الواسع ولعل من أبرزها أن دنيا بطمة تنهى حياتها في السجن وهو الأمر الذى أحدث ضجة كبيرة في وسائل الإعلام المغربية.
وقررت شقيقة دنيا بطمة «إيمان» ان تخرج عن صمتها وترد على هذه الأقاويل لتؤكد أن شقيقتها بخير ولم تقبل على إنهاء حياتها وأن كل ما يتردد غير صحيح وعار تماما من الصحة.
اقرأ أيضاًشقيقة الفنانة المغربية دنيا بطمة تكشف حقيقة انتحارها في السجن
بفستان أزرق وحواجب تقيلة.. دنيا بطمة تثير الجدل بسبب حقن البوتكس
هل انتحرت في سجنها؟.. معلومات عن الفنانة دنيا بطمة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دنيا بطمة دنيا بطمة في السجن خروج دنيا بطمة من السجن دنيا بطمة من السجن دنيا بطمة تخرج من السجن دنيا بطمة السجن دنيا بطمة بعد السجن دنيا بطمة حمزة مون بيبي دنيا بطمة تغادر السجن دنیا بطمة
إقرأ أيضاً:
حكم سابق: يجب معاقبة روديغر مدافع ريال مدريد بالإيقاف 12 مباراة
طالب الحكم الإسباني الأسبق إيتورالدي غونزاليس بتوقيع أقصى عقوبة ممكنة على الألماني أنطونيو روديغر مدافع ريال مدريد بعد محاولته الاعتداء على حكم نهائي كأس ملك إسبانيا.
ورصدت كاميرات البث التلفزيوني روديغير وهو يرمي قطعة من الثلج على ريكاردو دي بورغوس حكم نهائي الكأس بين برشلونة وريال مدريد، وذلك احتجاجا على احتساب خطأ ضد زميله كيليان مبابي في الثواني الأخيرة من المباراة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أنشيلوتي مدرب ريال مدريد يوافق على تدريب المنتخب البرازيليlist 2 of 2موعد مباراة برشلونة ضد إنتر ميلان بنصف نهائي دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلةend of listوأشهر دي بورغوس البطاقة الحمراء في وجه روديغر "الغاضب" كما وثّق ما قام به اللاعب في تقريره الخاص بالمباراة، الأمر الذي سيتسبب بفرض عقوبة الإيقاف على اللاعب لمدة تتراوح من 4 إلى 12 مباراة وفق ما أجمعت عليه وسائل الإعلام الإسبانية رغم أن ما رماه روديغير لم يصب الحكم.
وكتب الحكم في تقريره "في الدقيقة 120 تم طرد اللاعب أنطونيو روديغر للأسباب التالية: قيامه برمي شيء من المنطقة الفنية دون أن يصيبني. وبعد إشهار البطاقة الحمراء اضطر عدة أفراد من الطاقم الفني إلى الإمساك به بسبب إظهاره سلوكا عدائيا".
وعلّق الخبير التحكيمي إيتورالدي على تصرّف المدافع الألماني بالقول "ما فعله روديغر يُعتبر عنفا ضد الحكم ويمكن أن يُعاقب بالإيقاف من 4 إلى 12 مباراة".
إعلانوأضاف "هل ستكون العقوبة أقرب إلى 4 مباريات أم إلى 12؟ دعني أقول إنه إذا كان مشجعا هو من ألقى شيئا على حكم فإنه يُطرد من الملعب ويُمنع من الدخول مرة أخرى".
وتابع إيتورالدي "إذا كنت لاعبا فيجب أن تكون العقوبة أقرب إلى 12 مباراة وليس 4. إذا كان إلقاء شيء على الحكم من قبل مشجع يؤدي إلى تدخل لجنة مكافحة العنف وطرده من الملعب وربما منعه من أن يكون عضوا في النادي، فكيف للجنة الانضباط أن تكتفي بأربع مباريات؟!".
¿Cuántos partidos le pueden caer a Rüdiger?
Iturralde González se moja y advierte al Real Madrid.
▪ "Debe ser más cercana a los 12 que a los 4".https://t.co/eenS7JuAvq
— ElDesmarque (@eldesmarque) April 28, 2025
وأوضح "إذ عوقب روديغر بـ4 مباريات فهذا يعطي رسالة للجميع مفادها إذا كنت لاعبا فيمكنك أن تفعل ما تشاء مع الحكم، أما إذا كنت مشجعا فلا يُسمح لك بشيء".
روديغر يعتذر
واعتذر روديغر (32 عاما) في اليوم التالي عن تصرفاته المتهورة وذلك في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس".
وكتب روديغر "لا يوجد أي عذر لسلوكي الليلة الماضية. أنا آسف جدا لذلك. لقد لعبنا مباراة جيدة جدا منذ الشوط الثاني. بعد 111 دقيقة لم أعد قادرا على مساعدة فريقي وقبل صافرة النهاية ارتكبتُ خطأً. أعتذر مجددا للحكم ولكل من خيبت آمالهم".
ويبدو أن هذا الاعتذار لم يكن كافيا بالنسبة لإيتورالدي الذي أكد ضرورة عدم اعتباره عاملا لتخفيف العقوبة المحتملة على اللاعب.
وشرح الحكم السابق وجهة نظره "لا يجب أخذ اعتذاره بالحسبان لتخفيف عقوبته لأنه ليس اعتذارا نابعا من اللاعب، بمعنى إذا قمتُ أنا بالاعتداء على حكم بإلقاء شيء عليه وبعد ساعتين من الحادثة وقد هدأتُ واستحممتُ وارتحتُ، لم أعتذر له من تلقاء نفسي بينما لا يزال الحكم في الملعب، هذا ما حدث".
إعلانوأتم "هذا النوع من الاعتذارات الصادر عن اللاعبين والمدربين غالبا ما يكون بتوجيه من المستشارين القانونيين للأندية. أنا لا أصدق أيا منها".