فيديو|الزحام المروري أمام المدارس.. كابوس مستمر يطارد أولياء الأمور
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
معاناة أولياء أمور الطلاب تتصاعد في ظل غياب التنظيم والمرافق اللازمة لتنظيم حركة المركبات، وتوفير مواقف للوقوف خلال خروج الطلاب من المدارس، مطالبين بالحلول لعلاج الازدحام المروري أمام بعض المدارس التي تعاني من التكدس الطلابي وكثافة تواجد المركبات أمام البوابات والشوارع المحيطة.
وأكد عدد من أولياء الأمور أن مشكلة غياب التنظيم أمام المدارس تتكرر يوميًا، مما يتسبب في ازدحامات وفوضى في الحركة، وإغلاق منافذ الدخول والخروج من الأحياء نتيجة تكدس المركبات.
يسبب الازدحام فوضى في الحركة، وإغلاق منافذ الدخول والخروج من الأحياء - اليوم يسبب الازدحام فوضى في الحركة، وإغلاق منافذ الدخول والخروج من الأحياء - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
آراء أولياء الأمور في مشكلة الازدحامسعيد الغامدي - اليومرصدت "اليوم" تكدس أعداد من المركبات وعدم احترام الاتجاهات المرورية، وتعطل حركة المرور أمام عدد من المدارس في المنطقة الشرقية، ويعود ذلك إلى غياب المواقف المخصصة للوقوف وغياب التنظيم.
وعبر "سعيد الغامدي"، أحد أولياء الأمور، عن تجربته الصعبة في استلام أبنائه من المدرسة، حيث لا يوجد مكان للوقوف والانتظار، والشوارع ضيقة جدًا، بالإضافة إلى وجود المدارس بين المنازل، مما يعيق وجود مواقف للأهالي ويؤثر على سكان الحي، بسبب تكدس المركبات أمام منازلهم أثناء خروج الطلاب. وكلما اقترب وقت الخروج، زادت حدة الازدحام.
وأشار إلى أن وجود المدارس المتجاورة قربًا له فوائد، ولكنه يحمل جانبًا سلبيًا أيضًا، وهو عدم توفر مواقف واسعة للأهالي والمعلمين.
وأضاف أن عدم وجود ساحات مجاورة للمدارس يعد مشكلة أخرى، حيث كانت ستساهم في حل جزء من المشكلة، مشيرًا إلى أنهم يضطرون للوصول قبل وقت الخروج بوقت كافٍ للبحث عن موقف، ومن يتأخر حتى بضع دقائق سيجد الشوارع مغلقة وسيواجه تكدسًا وارتباكًا في حركة المرور.
يسبب الازدحام فوضى في الحركة، وإغلاق منافذ الدخول والخروج من الأحياء - اليوم عدم وجود ساحات مجاورة للمدارس يعد مشكلة أخرى - اليوم يسبب الازدحام فوضى في الحركة، وإغلاق منافذ الدخول والخروج من الأحياء - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
من جانبه أوضح "محمد الشمري" أنه يعاني عند استلام ابنه من المدرسة من عدم تقيد السائقين بالاتجاهات المرورية وتداخل المركبات بشكل عشوائي، بالإضافة إلى عدم وجود مكان مخصص للوقوف السيارات. وأنه يشعر بالقلق على سلامة ابنه بسبب الفوضى المرورية والازدحام الذي يحدث يوميًا.
بينما قال "سعيد السروري" أن هذه المشكلة تمثل تحديًا يواجه العديد من المدارس وأولياء الأمور في العديد من المناطق. ينبغي على الجهات المعنية أن تأخذ هذه المشكلة على محمل الجد وتعمل على إيجاد حلول مناسبة.
وأضاف من الحلول الممكنة تخصيص مواقف للوقوف في المناطق المحيطة بالمدارس، وتنظيم حركة المرور بواسطة توجيهات ومراقبة من قبل رجال المرور أو المشرفين المدرسين. كما يمكن تشجيع استخدام وسائل النقل العامة أو توفير حافلات مدرسية لتقليل عدد السيارات والازدحام.
وأشار إلى انه يمكن تنظيم حركة الطلاب والآباء بشكل أفضل، مثل تحديد مسارات دخول وخروج محددة وتوفير ساحات لاستقبال الطلاب وتسهيل عملية تسليمهم واستلامهم. ويجب أن يتم توعية الطلاب وأولياء الأمور بأهمية الالتزام بقواعد المرور والاتجاهات المحددة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس المدارس المدارس ازدحام دراسة العودة للمدارس اولياء الامور طلاب المملكة أولیاء الأمور تکدس ا
إقرأ أيضاً:
تهاني أمام محكمة الأسرة: اخلعوني زهقت من تحكمات أخت جوزي
وقفت تهاني أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها بسبب شقيقته التي تتدخل في كافة أمور منزلها، حيث حاولت كثيرا الابتعاد عنها ووضع حلول لمشكلتها إلا أنها فشلت وحينها طلبت الإنفصال عن زوجها وحينما رفض لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت تهاني قصتها بالكامل في محكمة الأسرة، حيث قررت أنها تزوجت قبل عام ونصف ولم يكن هناك مشكلات زوجية بينها وبين زوجها في تلك المدة حتى بدأت شقيقته بالتدخل في أمور حياتهم مما نتج عنه العديد من المشكلات وصلت إلى هدم البيت فلجأت لطلب الخلع من زوجها بالنهاية.
وقالت تهاني عن قصتها في محكمة الأسرة، حين كان عمري 23 عام تقدم زوجي إلى أسرتي طالبا الزواج مني وبعدها وافقت الأسرة بالفعل وتم تحديد موعد الخطوبة التي استمرت لمدة 8 أشهر فقط وخلال هذه الفترة كانت الأمور طبيعية ولم يتضح أي مشكلات، حتى تزوجته بعد انتهاء فترة الخطوبة.
وتابعت تهاني عن قصتها «في أول الجواز مكنش في اي مشاكل وكانت الأمور طبيعية بيني وبينه لكن مع الوقت أخته بدأت تدخل في كل حاجة وده عمل مشاكل كبيرة بيني وبينه والتدخلات بتاعتها كانت كتيرة وفي حاجات ملهاش دعوة بيها خاصة بالبيت أو بيا أو بشكلي وكلها حاجات جوزي بس اللي يقدر يتكلم عنها».
وأكملت تهاني عن قصتها في محكمة الأسرة «طول سنة ونصف زواج كانت كل المشاكل السبب فيها اخته، وطبعا بدأت الأمور تاخد شكل مش كويس وتتأزم بيني وبين جوزي وبعدها وصلنا لخناقات كتير خلتني أسيب البيت أكتر من مرة وفي النهاية طلبت الطلاق منه عشان اخلص من المشاكل لكن هو رفض روحت محكمة الأسرة طلبت الخلع».