6 مصابين فى إطلاق نار على حاجز تياسير شرق جنين
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
أفادت قناة الإخبارية، نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية، يوقوع 6 إصابات في عملية إطلاق نار على حاجز تياسير شرق جنين.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل منفذ عملية إطلاق النار.
أتى ذلك، عقب مهاجمة مستوطنين إسرائيليين قرية سوسيا في الضفة، حسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا».
إذ رشق مستوطنون عدة منازل بالحجارة ودمروا خزانات المياه، وألحقوا أضرارا بالسيارات، حسب ما أعلنت السلطات المحلية في منطقة مسافر يطا جنوب الخليل، مساء أمس الاثنين.
اقرأ أيضاًالأونروا: العنف في الضفة الغربية يقوّض وقف إطلاق النار في غزة
إدخال 300 شاحنة مساعدات إنسانية إلى الفلسطينيين بقطاع غزة
استكمال محاكمة مسلم ونور التوت في قضية سرقة لحن أغنية «أول حياتي ياما».. بعد قليل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل جنين الجيش الإسرائيلي القوات الإسرائيلية شرق جنين حاجز تياسير
إقرأ أيضاً:
لقاء مصري إسرائيلي لبحث وقف إطلاق النار في غزة
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، مساء الإثنين، بأن رئيس المخابرات العامة المصرية حسن رشاد سيلتقي في وقت لاحق الإثنين فريق التفاوض الإسرائيلي في القاهرة لمناقشة إحياء وقف إطلاق النار في غزة.
ويأتي الاجتماع مع الوفد الإسرائيلي الذي يترأسه وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر "في أعقاب زيارة وفد حماس لمصر قبل عدة أيام لبحث التهدئة وصولا لوقف إطلاق النار بقطاع غزة"، بحسب تقرير القناة المصرية.
وتقود مصر، إلى جانب قطر والولايات المتحدة، جهودا دبلوماسية لإنهاء الحرب المدمرة في غزة والتي دخلت شهرها الـ18.
هذا وأفادت وكالة رويترز بأن المحادثات التي تستضيفها القاهرة بشأن غزة تشهد تقدما كبيرا.
وذكرت مصادر أمنية أن الأطراف اتفقت على عدد من القضايا منها التوافق على وقف إطلاق نار طويل الأمد في غزة.
وبحسب المصادر لا تزال بعض النقاط الشائكة قائمة، ومنها تسليح حماس.
وكانت حماس أعلنت في وقت سابق أن وفدها غادر القاهرة السبت بعد إجرائه محادثات مع الوسطاء المصريين.
وقال مسؤول في حماس لوكالة فرانس برس إن الحركة مستعدة لعقد "صفقة" لإنهاء الحرب في قطاع غزة تشمل إطلاق سراح الرهائن المتبقين دفعة واحدة وهدنة لخمس سنوات.
وفي 17 أبريل، رفضت حماس اقتراحا إسرائيليا يتضمن هدنة لمدة 45 يوما مقابل الإفراج عن عشرة رهائن أحياء.
وفي مقابل مطالبة حماس باتفاق شامل، تطالب إسرائيل بإعادة جميع الرهائن ونزع سلاح حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، لكنّ الحركة شددت على أن هذا المطلب يشكل "خطا أحمر".