موقع 24:
2025-03-06@16:37:23 GMT

الجزائري بن ناصر ينتقل إلى مرسيليا

تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT

الجزائري بن ناصر ينتقل إلى مرسيليا

انضم لاعب الوسط الجزائري الدولي اسماعيل بن ناصر إلى مرسيليا، ثاني الدوري الفرنسي لكرة القدم، بالإعارة من ميلان الإيطالي مع خيار الشراء وفقاً لبيان صادر عن الناديين الثلاثاء.

وقال مرسيليا في بيان "يسعد مرسيليا الإعلان عن تعاقده مع اسماعيل بن ناصر من ميلان. لاعب الوسط الجزائري الدولي ابن الـ27 عاماً وقع عقداً بالإعارة مع خيار الشراء".


وعلّق الإسباني بابلو لونغوريا رئيس النادي الجنوبي في تصريح إذاعي قبل الإعلان عن إتمام الصفقة "أنجزنا كل شيء في الوقت المناسب، وذلك قبل دقائق من إغلاق سوق الانتقالات".
بدوره، قال ميلان في بيانه "يُعلن ميلان أن اسماعيل بن ناصر انضم إلى مرسيليا بالإعارة مع خيار الشراء. النادي يتمنى له كل التوفيق لباقي الموسم".
تخرّج بن ناصر (27 عاماً) من أكاديمية أرل-أفينيون ولعب لفترة قصيرة في آرسنال الإنكليزي (مباراة واحدة فقط)، قبل أن يبرز في الدوري الإيطالي مع إمبولي، ثم ينتقل إلى ميلان عام 2019 حيث أصبح أحد ركائز الفريق.
ومع إتمام الصفقة، أصبح بن ناصر رابع صفقات مرسيليا في سوق الانتقالات الشتوي، بعد التعاقد مع المدافع الإيطالي-البرازيلي لويز فيليبي، الظهير البوسني عمار ديديتش والمهاجم الجزائري أمين غويري.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مرسيليا بن ناصر

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية الإيطالي: أطلقنا سراح انجيم بسبب مصالحنا الوطنية

نفى وزير الداخلية الإيطالي ماتيو بيانتيدوزي معرفته سابقا بآمر جهاز الشرطة القضائية أسامة نجيم المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية.

وقال بيانتيدوز في مقابلة مع صحيفة لاريبوبليكا الإيطالية، اليوم الأربعاء، ترجمتها “الساعة 24”: إن انجيم الذي وصفته الصحيفة بأنه صاحب السجل الإجرامي الحافل، لم يحاوره أبدا وكذلك لم يكن من مُحاوري الحكومة الإيطالية في إدارة قضايا الهجرة أو أي شيء آخر.

وأشار الوزير الإيطالي إلى أنه لم يلتق قط مع انجيم ولم يكن يعلم بوجوده قبل اعتقاله في تورينو في 19 يناير الماضي.

وأضاف: من المؤكد أن المحكمة الجنائية الدولية كانت تعرفه وقررت أن تطلب اعتقاله ولم تخبرنا إلا عندما وصل هذا الشخص إلى إيطاليا بعد أن تُرك حراً طليقاً للسفر في جميع أنحاء أوروبا مع التحذير من عدم تنبيهه.

وتساءلت لاريبوبليكا: وبالطبع، فإن تلك الرحلة التي كانت جاهزة على مدرج مطار تورينو حتى قبل إطلاق سراحه من السجن تثير الشكوك. ألم يكن من الأفضل التحدث مباشرةً عن أسباب الدولة؟

وأجاب بيانتيدوزي: لقد تحدثت عن القضية أربع مرات في البرلمان الإيطالي، ألا يبدو لك أن الحديث في كل مناسبة من هذه المناسبات عن “الأمن القومي” و”المصالح الوطنية” إشارة كافية إلى أسباب الدولة؟ أعتقد أن جزءاً من المعارضة الإيطالية كان سيقول شيئاً حتى لو تصرفنا عكس ما فعلناه تماماً، لكن يمكنني أن أؤكد لكم أن الغالبية العظمى من المواطنين الإيطاليين فهموا جيدًا أننا تصرفنا من أجل الحماية الحصرية للمصالح الأمنية والاقتصادية لبلدنا.

وسألته لاريبوبليكا: لا جدال في أن انخفاض تدفقات الهجرة في عام 2024 مرتبط بلا شك بأداء الاتفاقية مع تونس. ولكن بأي ثمن؟ إن انتهاكات حقوق الإنسان وعمليات الاعتقال والتخلي عن آلاف المهاجرين في الصحراء من قبل القوات التونسية أكثر من موثقة، ومن الواضح أن الأمر نفسه ينطبق على ليبيا.

ورد الوزير الإيطالي بأن أعداد الوافدين غير الشرعيين آخذة في الانخفاض ليس فقط بسبب الاتفاق مع تونس وليبيا، ولكن أيضًا بسبب تلك الاتفاقيات الموقّعة مع بلدان المنشأ الأخرى، مثل ساحل العاج، انظر فقط إلى كيفية تغير الجنسيات المعلنة عند وصول المهاجرين غير الشرعيين إلى إيطاليا، والتي تتعلق بشكل متزايد ببلدان منطقة جنوب الصحراء الكبرى.، ولهذا السبب بالتحديد، أخطط للذهاب إلى بنغلاديش وباكستان لمواصلة العمل “من المنبع”.

 

وتابع: أما فيما يتعلق بانتهاك حقوق الإنسان، فأود أن أؤكد على أن انتهاك حقوق الإنسان لا يمارسه شركاؤنا الحكوميون في هذه البلدان، بل المتاجرون بالبشر الذين يريدون محاربتهم بمساعدتنا. وهذا ما يحدث، في تونس كما في ليبيا، وإلى أن يتم فهم ذلك، فإن النقاش العام حول هذه القضايا لن يحرز تقدمًا أبدًا.

واستكمل: وفي هذه الأثناء، في تونس كما في ليبيا، ننفذ برامج العودة الطوعية المدعومة إلى الوطن بنتائج متزايدة (23000 مهاجر في عام 2024)، بمشاركة كاملة من المنظمات الدولية مثل المنظمة الدولية للهجرة ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، كما قمنا بزيادة عمليات الدخول إلى إيطاليا من خلال الممرات الإنسانية، أكثر من 1600 مهاجر في العامين الماضيين، ومن المؤكد أن ترك الأمور على ما كانت عليه من قبل، مع السياسة الأيديولوجية للأبواب المفتوحة أمام الجميع أو مع الاستسلام التام لحتمية الاتجار بالبشر، سيكون أسوأ بكثير.

 

مقالات مشابهة

  • إنتر ميلان «المنتعش أوروبيا» يسعى للحفاظ على صدارة الدوري الإيطالي
  • نمو الاقتصاد الإيطالي في الربع الرابع من 2024
  • جهوزية عالية لمواجهة ترامب.. اليمن ينتقل إلى مرحلة جديدة
  • وزير الداخلية الإيطالي: أطلقنا سراح انجيم بسبب مصالحنا الوطنية
  • بري بحث مع السفير الجزائري وفهمي في الاوضاع العامة
  • توتي يفجّر مفاجأة: كدت أعود للعب في الدوري الإيطالي
  • جامعة الدول العربية: السلام خيار العرب الاستراتيجي
  • حماس: مستعدون للتعاطي مع أي خيار يتم الاتفاق عليه فلسطينيًا
  • 10 إعدادات في خيار المطورين ينبغي عليك معرفتها
  • نتنياهو: آن الأوان كي نتيح لسكان غزة خيار مغادرة القطاع