شروط الحصول على منحة الزواج والمستندات المطلوبة
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تعد منحة الزواج 2025 من الحقوق التي تقدمها التأمينات الاجتماعية للمستحقات، بشرط الالتزام بالشروط والمستندات المطلوبة، يُنصح بالتقديم فور عقد القران لضمان الحصول على المنحة في الوقت المناسب.
منحة الزواج 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص منحة الزواج 2025، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وجاءت المستندات المطلوبة للحصول على منحة الزواج 2025، كالتالي:
1) أصل وثيقة الزواج وصورة منها.
2) صورة بطاقة الرقم القومي للفتاة «سارية».
3) طلب صرف منحة الزواج «يمكن طباعته من موقع التأمينات الاجتماعية أو من هنـــــــا».
4) إقرار بعدم الالتحاق بعمل أو مزاولة مهنة.
وتتمثل شروط الحصول على منحة الزواج 2025، فيما يلي:
- أن تكون الفتاة مستحقة للمعاش.
- يتم صرف المنحة في حالة انقطاع المعاش بسبب الزواج فقط.
- تُمنح المنحة مرة واحدة فقط طوال الحياة.
- لا يُسمح بتأخير طلب صرف المنحة عن 5 سنوات من تاريخ عقد القران.
خطوات صرف منحة الزواج 2025وأما عن خطوات صرف منحة الزواج 2025، فتتمثل فيما يلي:
1) التوجه إلى المنطقة التأمينية التابع لها ملف المعاش.
2) تقديم طلب صرف منحة الزواج مرفقًا بالمستندات المطلوبة.
3) استلام المنحة فور الانتهاء من الإجراءات.
تكاليف منحة الزواجوتعد قيمة منحة الزواج من التأمينات، مماثلة قيمة المعاش المستحق في 12 شهرًا، فلو كانت قيمة المعاش 1000 جنيه ستكون قيمة منحة الزواج 12 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًبعد طرح التأمينات «منحة الزواج».. الشروط والمستندات المطلوبة
لو فرحك قرب.. كيف تحصلين على منحة الزواج؟ (اعرفي الشروط)
تصرف مرة واحدة في العمر.. تعرف على شروط منحة الزواج من المعاشات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منحة الزواج صرف منحة الزواج الحصول على
إقرأ أيضاً:
مؤشرات الحرب ترتفع... وهذه شروط تفاديها
فيما تنشط الاتصالات الدبلوماسية لمنع توسّع رقعة المواجهات، تخرق زيارة نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الأجواء حاملة معها رسائل مهمة بالنسبة إلى الوضع الحدودي.وكتب الان سركيس في" نداء الوطن":تدلّ كل المعطيات السياسية والدبلوماسية والعسكرية إلى احتمال تجدّد الحرب في أي لحظة. وتؤكّد مصادر مطلعة أن الدول الكبرى على اطلاع بموقف إسرائيل، والأخيرة باتت في موقع القوي في المنطقة بعد هزيمة "حماس" في غزة و"حزب الله" في لبنان والضربات الأميركية على الحوثيين في اليمن، وبالتالي تريد إبعاد أي خطر عن حدودها ومستعدّة لفعل أي شيء كي تصل إلى مبتغاها.
إذاً، ترتفع احتمالات تجدد الحرب حسب الدبلوماسين الغربيين، وما يزيد من هذه الاحتمالات عوامل عدّة أبرزها:
أولاً: أخذ الجيش الإسرائيلي قسطاً من الراحة، وأعاد تعبئة مخازنه بالذخائر المطلوبة. ومع تسليم واشنطن شحنات أسلحة جديدة، بات الجيش الإسرائيلي قادراً على استئناف أي حرب.
ثانياً: وصول الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، ومنحه الضوء الأخضر لإسرائيل لضرب أي هدف يهدّد أمنها، في حين كانت إدارة الرئيس جو بايدن تمارس ضغوطات على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لوقف الحرب.
ثالثاً: استئناف الحرب في قطاع غزة، وهذا الأمر يرفع من احتمال عودتها إلى لبنان.
رابعاً: عدم تسليم "حزب الله" سلاحه، ومحاولة إعادة بناء قدراته.
خامساً: سقوط النظام السوري والذي كان يشكّل خط إمداد لـ "حزب الله"، والصعوبة التي تواجهها إيران في إيصال أسلحة ودعم لـ "الحزب"، ما يجعل الحسم هذه المرة أسهل.
سادساً: ارتفاع منسوب الضغط على إيران، وهذا الأمر قد يدفعها إلى إعادة القتال بما تبقى من "حزب الله" وذلك لتخفيف الضغط عنها.
تنشط الاتصالات مع الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا لمعالجة الثغرات. وإذا كانت الدول الكبرى لا ترغب بتجدّد الحرب، إلا أنها لا تستطيع ضبط إسرائيل ومنعها من الردّ.
وحسب مطلعين على أجواء الاتصالات مع واشنطن والتي يقوم بها رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، فالموقف الأميركي واضح في هذا السياق، إذ تعتبر واشنطن أن المسؤولين اللبنانيين يطالبون بوقف الغارات الإسرائيلية والانسحاب من النقاط التي تحتلها إسرائيل وهذا مطلب حق، لكن هناك واجبات في المقابل.
باتت الدولة اللبنانية على يقين بأن تهديدات إسرائيل جديّة، وتحاول تكثيف نشاطها واجراءاتها لوقف إطلاق الصواريخ وعدم تعريض لبنان للخطر ومنع تجدد الحرب في أي لحظة. ويُنتظر وصول التحقيقات إلى نتيجة مقنعة، فإذا كان "حزب الله" هو من أطلق الصواريخ فهذه مصيبة، والمصيبة الأكبر حسب المتابعين، هي إطلاق تلك الصواريخ من جهة أخرى، وهذا يعني أن البلد يعاني من الفلتان، وكل عصابة قادرة على اقتناء صواريخ وجرّ لبنان إلى حرب مدمّرة.
اُعطيت التوجيهات السياسية للأجهزة برفع منسوب التشدّد في منطقة جنوب الليطاني وجعلها منطقة خالية من السلاح غير الشرعي، والعمل السريع على تطبيق القرار 1701، كما ينتظر لبنان الرسمي زيارة أورتاغوس التي وفي حال تم إبلاغها بعدم الرغبة في وضع جدول زمني لسحب السلاح ورفض تشكيل لجان للتفاوض، عندها فعلاً قد تفتح أبواب الحرب والجحيم أمام لبنان، لأن سلطته تكون قدّ فضّلت رغبات "حزب الله" على أمنيات الشعب اللبناني بالعيش بأمان واستقرار.
مواضيع ذات صلة مجلس النواب الأميركي يوافق على تمرير قرار يقضي بتمويل الحكومة الفيدرالية حتى أيلول المقبل لتفادي الإغلاق Lebanon 24 مجلس النواب الأميركي يوافق على تمرير قرار يقضي بتمويل الحكومة الفيدرالية حتى أيلول المقبل لتفادي الإغلاق