الصحة: خدمات لـ21 مليون شخص بحملة "100 يوم صحة" خلال 57 يوما
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، إن إجمالى عدد الخدمات المقدمة للمواطنين فى اليوم الـ 57 بحملة "100 يوم صحة" هى 21 مليونا و556 ألفا و526 خدمة صحية، حيث نقدم خدمات الصحة الإنجابية وعيادات تنظيم الأسرة وخدمات الصحة النفسية والتوعية والتثقيف، والمبادرات الرئاسية.
وأضاف عبد الغفار في مداخلة هاتفية بقناة "إكسترا نيوز" اليوم الاثنين، أن المعدلات تقول أننا من الممكن أن نصل إلى المستهدف فى نهاية الحملة، لكن من الوارد يكون هناك توجيهات من الرئيس لمد الحملة والذى يعتمد على التقرير النهائى الذى يقدم له.
ولفت عبد الغفار إلى أن المشاركين فى الحملة هم الجمعيات الأهلية واتحاد العمل الأهلي ومستشفيات القطاع الخاص، لأن الجميع لمس مدى أهمية هذه المبادرة للمواطنين والقطاع الصحى والوصول بالمواطن المصرى لحياة كريمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 100 يوم صحة الإنجاب إكسترا نيوز الجمعيات الاهلية
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الأوضاع في غزة تزداد سوءاً يوماً بعد الآخر
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة البنك الدولي: 100 ألف وحدة سكنية تضررت في لبنان المستوطنون يكثفون اعتداءاتهم على المزارعين الفلسطينيينقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، أمس، إن الأوضاع في قطاع غزة «من أسوأ وأصعب الأوضاع في العالم»، ووفقاً للتقارير الأممية فإنها «تشبه نهاية العالم وتزداد سوءاً يوماً بعد الآخر».
وأشار غيبريسوس في جلسة عقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية، إلى معاناة 80 بالمئة من سكان القطاع من الإجلاء المستمر في ظل انعدام أماكن آمنة تجنبهم العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وأكد تزايد استهداف عمال الإغاثة والقطاع الصحي في غزة والضفة الغربية، وكذلك في أماكن أخرى من العالم، منبهاً إلى أن منظمة الصحة العالمية أصدرت تقريراً وتوصيات بضرورة حماية المنشآت الصحية، وألا تكون هدفاً للقصف والتدمير.
وأضاف أن 84 بالمئة من المنشآت الصحية في قطاع غزة خرجت عن الخدمة، وتعرضت للتدمير الكامل، بينما لا تزال النسبة الباقية تعمل بشكل جزئي والاحتياجات إليها تتزايد يوماً بعد الآخر ما يمثل عقاباً جماعياً هناك.
بدوره، استعرض وزير الصحة الفلسطيني ماجد رمضان عدداً من الحالات والمواقف الصعبة التي يتعرض لها العاملون في القطاع الصحي يومياً، حيث يمارسون أعمالهم رغم انعدام الكهرباء والماء والأدوات الإسعافية والأدوية، إضافة إلى القصف من قبل العدوان.