البوابة:
2025-02-04@06:58:02 GMT

كلمات مؤثرة عن مرض السرطان

تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT

كلمات مؤثرة عن مرض السرطان

اليوم العالمي للسرطان، الذي يتم الاحتفال به في 3 فبراير من كل عام، هو ورم يصيب أعضاء معينة بالجسم ويغير في تكوين الخلايا ويجعلها تنقسم بشكل غير طبيعي وعشوائي وسريع فتنتج خلايا مشوهه، والأورام هي نوعين حميدة وغير حميدة "سرطانية"، نميز بينها عادةً بأخذ عينة وفحص الأنسجة.

كلمات مؤثرة عن مرض السرطان

يعتبر مرض السرطان من التجارب الصعبة جداً التي قد يمر بها الإنسان، سواء على صحته أو نفسيته ولكن في كل مرحلة من مراحل المرض هناك أمل وصبر وقوة، فيما يلي نقدم لكم بعض الكلمات المؤثرة عن مرض السرطان:

المريض بالسرطان يكون محارب، ليس لأنه يعاني، بل لأنه يرفض الاستسلام.

قبل كل شيء، مرض السرطان ممارسة روحية تعلمني الصمود والإيمان.قد يكون مرض السرطان قد بدأ المعركة، لكني سأنهيها.الشجاعة ليست غياب الخوف، بل الحكم على أن شيئًا آخر أهم من الخوف.تحتاج إلى قضاء بعض الوقت في الزحف بمفردك عبر الظلال لتقدير حقًا ما هو الوقوف في الشمس.اليوم نقاتل، غدا نقاتل، في اليوم التالي نقاتل وإذا كان هذا المرض يخطط لجلدنا، فمن الأفضل إحضار وجبة غذاء، لأنه سيقضي يومًا طويلاً في القيام بذلك.فقط في الظلام تستطيع أن ترى النجوم.كل ما لدينا هو الأمل ونتشبث به كل يوم.عليك أن تقاتل يا عزيزي، لأنك إذا لم تفعل، فإنك تترك الخصم يفوز.قد يسلبهم لأني رأيت السرطان لا يتمكن إلّا ممن ضعفت روحهم، ممن لم يرووا زهور حدائقهم فذبلت، فَما مرض السرطان إلّا منافسة وتحدي، نكسب فيها عندما نُعيد السرطان عارياً وحيداً إلى بيته، ونحن نمضي في حياتنا لا شيء يُحزننا، أقوى مما كنّا، خُضنا تجربةً منحتنا الثقة لمواجهة ما هو أكبر.تكتسب الشجاعة والقوة والثقة وذلك من خلال كل تجربة تتوقف فيها حقًا لتظهر الخوف في وجهك، يجب أن تفعل الشيء الذي تعتقد أنك لا تستطيع القيام به.مرض السرطان لا يُعَرِّفُ الإنسان، بل هو مجرد اختبار لقوة الإيمان في النفس.ليس السرطان هو الذي يحدد نهاية القصة، بل هو بداية رحلة جديدة من القوة والصمود.في كل لحظة وجع وألم، هناك فرصة للاحتفاظ بالأمل والإيمان أن غدًا سيكون أفضل.مرض السرطان ليس نهاية الطريق، بل هو بداية لتقدير الحياة والأشياء الصغيرة التي نعتبرها مسلمات.إذا كانت الحياة مليئة بالتحديات، فإن مرض السرطان يجعلنا نكتشف القوة التي كانت بداخنا ولم نكن نعرفها.على سؤال حياتك، أنت الجواب الوحيد، لمشاكل حياتك، أنت الحل الوحيد.يا عزيزي ليس ما يأخذونه منك هو المهم، المهم ما تفعله بما تبقى لديك.إذا زرع الخوف، فإنه يصبح أقوى وإذا زرع الإيمان سيحقق السيادة.ليس العبء هو ما يكسرك، إنها الطريقة التي تحمله بها.لقد تم تخصيص هذا الجبل لك، لتظهر للآخرين أنه يمكنك نقله. كلمات دالة:كلمات مؤثرة عن مرض السرطانمرض السرطان تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند كلمات مؤثرة عن مرض السرطان دعاء الشفاء من مرض السرطان أطعمة لزيادة نمو الشعر بسرعة تفسير حلم مرض السرطان الخبيث المشروب المعجزة لسد الشهية Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: مرض السرطان

إقرأ أيضاً:

سلمى الخمياسية: الفن لغة بلا صوت وبلا حروف وبلا كلمات

 

الفنان أنور سونيا أيقونة الحراك الفني العُماني

◄ الألوان واللوحات الفنية وسائل للتأمل والشفاء من المعضلات النفسية

◄ أطمح في تأسيس أكاديمية فنية للتسويق لأعمال الفنانين العُمانيين "دون قيود"

 

الرؤية- إيمان العويسية

يتجلّى الفن كأحد أرقى وسائل التعبير الإبداعي الإنساني؛ إذ تتحول المشاعر والتجارب إلى لوحاتٍ تنبض بالحياة، ومن هذا المنطلق، استهلت الفنانة التشكيلية سلمى الخمياسية رحلتها الإبداعية، وتحديدًا في الفن التجريدي والسيريالي؛ لتجعل من كل عمل فني رسالة تحمل في طياتها الكثير من الرسائل التي تعكس فيها هويتها وتجاربها والقضايا الإنسانية.

ومنذ نعومة أظفارها، خاضت الفنانة التشكيلية سلمى الخمياسية رحلتها مع الفن؛ حيث اكتشفت موهبتها في التعبير عن مشاعرها من خلال الرسم بين سن 12 و15 عامًا. في تلك المرحلة العمرية، لم تكن الخمياسية على دراية بالمدارس الفنية المختلفة، لكن الفن كان وسيلتها للتعبير عن مكنوناتها الداخلية. ومع مرور الوقت، طوَّرت موهبتها بالتعلم الذاتي، ولا تزال تعمل على صقل مهاراتها واكتشاف أبعاد جديدة لفنها.

وفي تصريحات خاصة لـ"الرؤية"، تقول الخمياسية: توجهت في البداية نحو فن البورتريه ورسم الطبيعة الكلاسيكية، لكنَّ شيئًا ما في داخلي كان يوجهني لأساليب مختلفة، ووقتها لم أكن أعرف عنها الكثير، غير أنني وجدت نفسي أُبدعُ فيها، فتتحول فرشاتي إلى ريشة رشيقة تصول وتجول في عالم بديع متنوّع، ومع الوقت والبحث وجدتُ أن أسلوبي أقرب للفن التجريدي والسيريالي والقليل من التعبيري". وتشير الخمايسية إلى أنها لا تؤمن بمحدودية المدارس أو الأساليب الفنية؛ فالفن- بالنسبة لها- محيطٌ واسع يتجدد باستمرار مع تقدم الأزمنة والتطور التكنولوجي، وما يصاحبه من تطور كينونة الفنان وشخصيته؛ مما يخلق أساليب ومدارس جديدة تُلهم الفنانين والمتلقين، على حدٍ سواء.

وتضيف الخمياسية أنها تأثرت بالعديد من الفنانين، أولهم الفنان أنور سونيا أيقونة الحراك الفني العُماني، والذي كان أول من أشاد بأعمالها رغم أنها لم تدرس الفن أكاديميًا. وتتابع بالقول: "لن أقول أني تأثرتُ بأسلوبه واتبعت تقنياته، لكنه ألهمني الشغف والمثابرة والعمل فيما أحبه". وأعربت الخمايسية عن إعجابها بأساليب فنانين عُمانيين بارزين، مثل عالية الفارسية وأعمالها الرائعة، والفنان عبد الكريم الميمني، والفنانة نائلة المعمرية، والفنان سالم السلامي.

والفن من وجهة نظر الخمياسية "لغة بصرية بلا صوت وبلا حروف وبلا كلمات"؛ إذ يُتيح لها فرصة التعبير عن مشاعرها وتجاربها الشخصية. وتؤكد الخمايسية أنها تستلهم أعمالها من الأحداث المجتمعية والقضايا الإنسانية المحيطة بها، لتقدم من خلالها رسائل تحمل عمقًا إنسانيًا واجتماعيًا ونفسيًا. وتُشير في هذا السياق إلى أن الفن يؤدي دورًت مهمًا في العلاج النفسي؛ حيث ترى أن الألوان واللوحات الفنية يُمكن أن تكون وسيلة للتأمل والشفاء.

وترى الخمياسية أن الفن التجريدي أو ما يطلق عليه الفن غير الواقعي أو التصويري بشكل عام-رغم توسعه- إلّا أنه لا يحظى بالمكانة المرجوة في المجتمع؛ إذ إن هذه المدارس الفنية ما تزال غير مقبولة من بعض الجمهور، لكن في المقابل هناك متلقين ومتذوقين آخرين منصفون لها. وتوضح الخمياسية أن العديد من الفنانين تبنوا هذا النوع من الفن، وعملوا على دمجه مع الفنون المعاصرة والحديثة.

وكل لوحة تقدمها الخمياسية تعكس مشاعر مختلطة متأثرة بموقف معيّن، ولهذا ترى أن كل أعمالها قريبة من قلبها بطريقة مختلفة. وتشير إلى أن الفن انعكاس لتجارب الفنان وثقافته، وقد ساعدتها بيئتها الثقافية المتنوعة وشخصيتها الحساسة على تكوين رؤيتها الفنية الخاصة. 

وتحاول الخمياسية من خلال أعمالها الفنية طرح قضايا مجتمعية بشكل خاص، والقضايا العامة غير محدودة الجغرافيا، مع تقديم الرسائل الإنسانية والعمل على تقديم المساعدة والنصيحة.

طموح الخمياسية المستقبلي يتمثل في إنشاء مؤسسة أو أكاديمية فنية تهدف إلى دعم الفن التشكيلي وتسويق أعمال الفنانين العُمانيين دون فرض أي حدود للمدارس والأساليب الفنية، مع التركيز على تبني الأفكار الجديدة والمبتكرة.

وتُوجِّه الخمياسية رسالة "لكل من يرغب في فهم الفن التجريدي والسريالي"، قائلةً: "على المتلقي أن يُدرك أن الأساليب الفنية تنبُع من الواقع، ومن الأماكن والأفراد والحياة بشكل عام، وكل ما في الأمر أن الفنان جرَّدها شيئًا فشيئًا ليُعبِّر عنها بشكل أوسع بدلًا من حصرها في نطاق زمني ضيق أو مكان بعينه، وعلى المُلتقي أن يمنح نفسه فرصة لفهم العمل الفني، ليس بالضرورة من منظور الفنان نفسه، ولكن من منظوره الشخصي وتجاربه في الحياة".

مقالات مشابهة

  • الخوف من عدم السماح لهم بالعودة.. نشطاء يعلقون على مغادرة جرحى غزة للعلاج
  • سلمى الخمياسية: الفن لغة بلا صوت وبلا حروف وبلا كلمات
  • دعاء اليوم 4 من شعبان لمن ضاق عليه الحال.. ردد 7 كلمات
  • كلمات عن ليلة النصف من شعبان
  • شبيه النبي الذي رآه ليلة الإسراء والمعراج وأوصاه بـ 5 كلمات
  • كلمات عن إشراقة الصباح
  • الأبراج التي لا تناسبها حياة العزوبية
  • بينهم 558 يمني.. الخوف من الترحيل يدق أبواب آلاف المهاجرين العرب بأميركا
  • بيتنا 4 فرشات وحصيرة .. كلمات مؤثرة لزوجة محمد الضيف من داخل منزلهم في غزة - فيديو