لحظة بكاء رشوان توفيق على الهواء ويرد على شائعة وفاته
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
حل الفنان القدير رشوان توفيق، ضيفًا على برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة "CBC" والذي قدمته اليوم الإعلامية هبة الأباصيري والفنانة منى عبدالغني.
كشف رشوان عن تفاصيل الرؤي التي يراها ومنها للسيدة مريم العذراء، وعدد من الأنبياء والصالحين، وخلال الحلقة دخل في نوبة بكاء بسبب رؤية خاصة بالمسجد النبوي الشريف.
شاهد الفيديو هنا
حول الشائعات التي يتعرض لها، ومنها مؤخراً شائعة وفاته قال: "أدعو الله أن تكون اسعد لحظاتي هي حين القي ربنا، أنا بكلم ربنا وبقوله يارب أجعل أسعد لحظاتي يوم القاه".
عن زوجته الراحلة، قال: "كنت باشتغل طول السنة وادي لمراتي المصروف وهي كانت المسئولة عن كل حاجة في البيت".
كشف الفنان رشوان توفيق عن تصويره في الوقت الحالي لفيلم "أهل الكهف" مع المخرج عمرو عرفة والذي وجه له الشكر على الهواء مباشرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الستات مايعرفوش يكدبوا رشوان توفيق الفنان رشوان توفيق
إقرأ أيضاً:
الساسة والمسؤولين في العراق يطبقون عقوبات على الناس ،ويرفعون دعاوى قضائية ضدهم بتهم هم الساسة والمسؤولين العراقيين ارتكبوها ويرتكبوها ومنها :-
بقلم :- د. سمير عبيد ..
أولا:-يعاقبون بعض الناس على ( المحتوى الهابط) وهم مارسوا ويمارسون ذلك مثل ( نشر ثقافة الجندر ، ونشر الملاهي والسماح بعروض النساء وكاننا في سوق النخاسة، والسكوت عن انتشار المخدرات،ونشر وحماية ثقافة ومحتوى الفاشينستات والعاهرات، نشر ثقافة الحلوين ” المناوووو؟؟؟”، السكوت عن زنا المحارم وتبادل الزوجات ، والسكوت عن تخريب الدين والمعتقدات ، والسكوت عن تدمير المجتمع والأسرة في العراق ) وهذه جميعها جرائم كبرى !
ثانيا:-يعاقبون الناس بتهمة ( تهديد السلم الأهلي) وهم انفسهم دمروا ويدمرون الامن القومي والسلم الاهلي فهم ( لديهم علاقات مع دول وانظمة واستخبارات خارجية اليس هذا تخريب الأمن القومي ؟، السكوت عن انتشار الاستخبارات الخارجية في العراق ماذا نسميه ، السماح بوجود مقرات استخبارية وتجارية واقتصادية تابعة لدول دون علم الدولة مادا نسمي هذا ؟ ، ادخال عشرات الالاف من الايادي العاملة الاجنبية وطلاب العلوم الدينية “ومنهم من منحوه الجنسية العراقية ” وبدون تدقيق امني ولا تدقيق صحي ولا تدقيق عن خلفيات هؤلاء هل هم جواسيس ام يحملون امراض خطيرة أم تابعين لتنظيمات أرهابية ؟ ، السكوت عن تهريب العملة الصعبة لدول بعينها وتنظيمات خارجية بعينها اليس هذا تخريب للأمن القومي والاقتصادي للبلد ؟، وجود وزراء ومسؤولين وقادة تابعين ٩٠٪ لدول خارجية ولهم علاقات مباشرة مع استخبارات تلك الدول اليس هذه خيانة عظمى ورعاية لشبكات التجسس والعمالة ؟ )
ثالثا: اعطاء رواتب مباشرة ورواتب تقاعدية إلى مواطنين ايرانيين اليس هذه خيانة ؟ واعطاء رواتب لقادة واعضاء ومقاتلي تنظيم ارهابي وهو PKK من الخزينة العراقية ” حسب التقارير وتصريحات مسؤولين ” إليست هذه خيانة عظمى واهانة للوطن وللشعب وتدمير للأمن القومي والاقتصادي في العراق ؟
رابعا :- والقائمة طويلة … ولنا عودة لها ! .
سمير عبيد
١٠ نيسان ٢٠٢٥