مدرب مالي: المغرب الأقوى لحصد كأس أمم إفريقيا.. ومصر لها أفضلية للمنافسة على اللقب
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تحدث البلجيكي توم سينيسفت المدير الفني لمنتخب مالي، عن قرعة دور المجموعات لبطولة كأس أمم إفريقيا والمقرر إقامتها في المغرب.
وقال مدرب مالي في حواره مع برنامج ستاد المحور:"بالنسبة لمصر، هي دائمًا قوة في كرة القدم الأفريقية، أعتقد أن فرق شمال إفريقيا مثل مصر وتونس والمغرب والجزائر لديهم أفضلية كبرى بهذه البطولة، لذلك أتوقع الكثير من المنافسة بينهم على اللقب لأن لديهم لاعبين جيدين".
وأضاف:"مجموعة مصر ليست سهلة هناك جنوب إفريقيا التي لديها إمكانيات مميزة للمنافسة على لقب كأس إفريقيا، وأيضًا أنجولا لديها فريق قوي للغاية وربما تصل زيمبابوي إلى المغرب باستعداد قوي، يجب أن يكون المنتخب المصري قادرين على الفوز بصدارة هذه المجموعة".
وأكمل:"إنه كان من الممتع التواجد في المغرب في نهاية الأسبوع الماضي ، أعتقد أنهم جاهزون لبطولة لكأس أمم إفريقيا، إنه بلد رائع مع بنية تحتية رائعة لكرة القدم ويتواجد فنادق مميزة وأيضًا مطار والطرق".
واختتم حديثه قائلًا:"سوف يتعين علينا المنافسة والتأهل للدور المقبل هدفنا واضح نريد الذهاب إلى الدور نصف النهائي في هذه البطولة، إنها مجموعة تنافسية للغايه ولكني سأكون راضي بالتعادل في النهاية مع منتخب مثل المغرب لأنه صاحب الأرض والمرشح الأول لحصد اللقب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمم افريقيا كأس أمم أفريقيا منتخب مالى كأس إفريقيا المنتخب المصري بطولة كأس أمم أفريقيا بطولة كأس أمم برنامج ستاد المحور
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يوضح سبب استمرار شركة كيان في تسجيل خسائر ..فيديو
الرياض
عقب محلل الأسواق المالية، عبد الله الكثيري، على استمرار شركة “كيان السعودية” في تسجيل خسائر، موضحا سبب تعثر الشركة منذ انطلاقها هو ارتفاع تكاليف إنشاء مصانعها منذ البداية.
وسجلت شركة كيان للبتروكيماويات أعلى صافي خسائر فصلية في 8 فصول خلال الربع الرابع من عام 2024، حيث بلغت صافي خسائرها -686 مليون ريال خلال الربع الرابع من العام الماضي لترتفع خسائرها بمعدل 10% على أساس سنوي بعد ما بلغت -622 مليون ريال خلال ذات الفترة من عام 2023.
كما سجلت الشركة لعام 2024 كاملا، أدنى صافي خسائر سنوية منذ عامين لتبلغ -1.8 مليار ريال نتيجة ارتفاع متوسط أسعار بيع المنتجات.
وقال الكثيري، في مداخلة مع قناة الإخبارية: “النتائج التي وصلت لها الشركة ليست حديثة اليوم، فقد كان هناك تعثر في بناء المصانع لعدة أسباب من أهمها وقت الإنشاء كان الحديد في أعلي قمة لأسعاره، أيضا مدخلات إنشاء المصنع”.
وتابع: “الخطط تغيرت والتكاليف التي بنيت الدراسات عليها كانت أقل بكثير مما تم التنفيذ عليه، وهذه الأسباب أدت إلي تأكل في أرباح الشركة”.
وأضاف: “الشركة لم تستطع من البداية التسديد إلا ربع أو ربيعين، ففي أول سنتين حققت أرباح ثم تراجعت”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1745867293314.mp4