جمعية كفى تنضم للتحالف العالمي لمكافحة التبغ “GATC”
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
انضمت جمعية كفى بمنطقة مكة المكرمة للتحالف العالمي لمكافحة التبغ (GATC)، لتكون أول جمعية من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تشارك التحالف، بهدف تعزيز الالتزام بمستقبل صحي خالٍ من التدخين.
وبهذه المناسبة عدّ رئيس اللجنة الطبية بالجمعية الدكتور علي حماد الزهراني، انضمام الجمعية للتحالف، تكريسا لجهودها في الحد من الآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية للتبغ.
وبيَّن أن عضوية كفى في (GATC) تجعلها تعزز التزامها بمحاربة تعاطي التبغ، وتسهم في الوقت ذاته في تعزيز تأثيرها الإيجابي، داعمة الجهود العالمية لبناء عالم صحي خالٍ من التبغ، كما تقوي جهودها لتتماشي مع مجتمع أوسع على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، مشيرا إلى أن الجمعية بالتعاون مع مجتمع الـGATC ستقوم بوضع توصيات بشأن السياسات، وتقديم مشورة الخبراء بشأن مؤتمر الأطراف.
أخبار قد تهمك 30 مقلعاً عن التدخين في يوم التطوع العالمي 7 ديسمبر 2023 - 3:57 مساءً ١٥ شاباً ينضمون للعلاج ضمن فعالية اليوم العالمي لسرطان الرئة 14 أغسطس 2023 - 8:48 مساءًيُذكر أن التحالف العالمي لمكافحة التبغ (GATC) تأسس في عام 1999 بالعاصمة الكندية أوتاوا، ليكون شريكًا للمجتمع المدني لتلبية اتفاقية منظمة الصحة العالمية لمكافحة التبغ، ويضم ما يزيد على 100 عضو من منظمات غير حكومية من مختلف دول العالم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جمعية كفى لمکافحة التبغ
إقرأ أيضاً:
“محمية الإمام تركي بن عبدالله” تفعّل اليوم العالمي للحياة الفطرية وتعزز الوعي البيئي
فعّلت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، أنشطتها التوعوية؛ لتعزيز أهمية الحفاظ على التنوع البيئي وحماية الحياة الفطرية، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للحياة الفطرية، الذي يوافق الثالث من مارس كل عام.
وأوضحت المحمية عبر منصاتها الرقمية، التزامها باستخدام أحدث التقنيات لضمان بيئة فطرية آمنة مستدامة، من خلال إعادة توطين الكائنات، والحفاظ على النباتات والحيوانات والسعي لتحقيق التوازن البيئي، لافتة النظر إلى أن حماية مقدرات البيئة وتعزيز استدامتها يتطلب تضافر الجهود وتكامل الأدوار بين جميع الجهات المعنية، وأن الحياة الفطرية تمثل كنزًا طبيعيًا يثري البيئة ويسهم في جمال الطبيعة وتوازنها.
ويُعد اليوم العالمي للحياة الفطرية فرصة عالمية للاحتفاء بالتنوع الأحيائي وإبراز أهميته، مما يستدعي تكثيف الجهود لحماية الكائنات الفطرية والحد من الأنشطة الضارة، التي تؤثر سلبًا على البيئة والاقتصاد والمجتمع؛ كما يهدف إلى توعية الأفراد بأهمية النظم البيئية ودورها الأساسي في دعم متطلبات الحياة على كوكب الأرض، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة وضمان الاستخدام الرشيد للموارد الطبيعية والحد من فقدان التنوع الأحيائي.