الليبي المصراتي ينضم لموناكو الفرنسي
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
أعلن موناكو المنافس في دوري الدرجة الأولى الفرنسي لكرة القدم -الاثنين- تعاقده مع لاعب الوسط الدفاعي الدولي الليبي المعتصم بالله المصراتي على سبيل الإعارة من بشكتاش التركي.
وقال النادي بموقعه الرسمي: "سينضم المصراتي لنهاية الموسم الجاري مع وجود بند يسمح بالشراء نهائيا".
بدأ المصراتي (28 عاما) مسيرته الاحترافية مع نادي الاتحاد أكثر الأندية نجاحا في الدوري الليبي إذ لعب هناك من 2013 إلى 2017 قبل الانضمام إلى فيتوريا غيمارايش البرتغالي.
بعد 3 مواسم مع فريق الرديف تم تصعيد المصراتي للفريق الأول في أغسطس/آب 2019.
L’AS Monaco est heureux d’annoncer l’arrivée de Moatasem Al-Musrati ????????????
Le milieu défensif international libyen de 28 ans est prêté par le @Besiktas jusqu’à la fin de la saison, avec une option d’achat ✍️
Bienvenue Moatasem ! pic.twitter.com/rqrMKvdjyr
— AS Monaco ???????? (@AS_Monaco) February 3, 2025
وبعد خوض 55 مباراة خلال مسيرته مع غيمارايش من بينها فترة إعارة في ريو آفي خلال النصف الثاني من موسم 2019-2020 انضم المصراتي إلى براغا في صيف 2020.
وخلال 4 مواسم من 2020 إلى 2024 في براغا خاض الدولي الليبي 151 مباراة وسجل 15 هدفا وصنع 8.
إعلانوانضم نهائيا إلى بشكتاش في يوليو/تموز 2024 بعد أن كان قد انتقل على سبيل الإعارة مبدئيا في فبراير/شباط. ولعب مع الفريق التركي 38 مباراة وسجل 3 أهداف.
وحفر اسمه مع الفريق التركي في مايو/أيار الماضي بعد أن قاده للفوز بكأس تركيا بتسجيل هدف الحسم في الدقيقة 94 من النهائي أمام طرابزون سبور.
وفي أغسطس/آب أضاف لقبا آخر لخزانته بالفوز بكأس السوبر التركية على حساب غلطة سراي. ودوليا خاض المصراتي 38 مباراة مع منتخب ليبيا وسجل هدفين.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
محامية هاري: تهديدات إرهابية ومطاردة خطيرة تؤكد حاجته لحماية دائمة
لندن
عادت قضية الأمير هاري الأمنية إلى الواجهة من جديد، مع تصاعد الجدل القانوني حول حقه في الحصول على حماية شرطية أثناء وجوده في المملكة المتحدة، بعد تخليه عن مهامه الملكية عام 2020.
وحذرت المحامية فاطمة شهيد، ممثلة الأمير، من أن حياة موكلها “في خطر حقيقي”، مشيرة إلى أن التهديدات التي يتعرض لها لا تزال قائمة، من بينها دعوات صريحة لاستهدافه من قبل تنظيم القاعدة، بالإضافة إلى حادثة مطاردة خطيرة تعرض لها مع زوجته ميغان ماركل في نيويورك العام الماضي.
وأكدت شهيد خلال مرافعتها أن القضية تتجاوز الجوانب القانونية إلى بُعد إنساني بالغ الحساسية، قائلة: “يجب ألا ننسى أن هناك شخصًا يجلس خلفي… سلامته وأمنه وحياته مهددة”.
وكانت وزارة الداخلية البريطانية قد قررت عام 2020 إلغاء الحماية التلقائية التي كانت تُمنح للأمير هاري عند زيارته البلاد، وهو ما دفعه إلى تقديم طعن قانوني ضد القرار. ورغم رفض المحكمة العليا للطعن في وقت سابق، إلا أنها منحته إذنًا بالاستئناف، الذي يستند فيه فريق الدفاع إلى أن الإجراءات الحالية غير كافية لتأمينه.
من جانبه، دافع ممثل وزارة الداخلية، جيمس إيدي، عن القرار، مؤكدًا أن “النهج المصمم خصيصًا لتأمين الأمير هاري يراعي مستوى التهديد ويستند إلى تقييمات أمنية مدروسة”.
وتستمر جلسات الاستماع في أجواء مشددة، وسط اهتمام واسع من وسائل الإعلام والرأي العام، في انتظار حكم قد يضع سابقة قانونية بشأن أمن أفراد العائلة الملكية السابقين.