طائرة A380 من «الاتحاد للطيران» تصل إلى سنغافورة
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةهبطت طائرة A380 التابعة لـ«الاتحاد للطيران»، في مطار شانغي يوم الأحد 2 فبراير، لتكون المرة الأولى التي تصل فيها الطائرة العملاقة إلى سنغافورة، لتعزيز تجربة السفر بين دولة الإمارات وسنغافورة، مركز القوة الآسيوية.
وتقدّم طائرة إيرباص A380، وهي أكبر طائرة ركاب في العالم، خدمات «الاتحاد للطيران» الشهيرة على متن الطائرة على مسار سنغافورة، بما في ذلك مقصورة الإيوان - الجناح الوحيد المكوّن من ثلاث غرف في السماء في العالم، كما يضم الطابق العلوي من الطائرة صالة المجلس الحصرية لضيوف الدرجة الأولى ودرجة الأعمال.
وقال آريك دي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية والإيرادات في «الاتحاد للطيران»: «كونها مدينة حيوية وديناميكية، ستكون سنغافورة دوماً وجهة أساسية على شبكتنا العالمية، ويعزّز قرار نشر طائرتنا الشهيرة من طراز A30 على هذا المسار خدماتنا للسفر بين أبوظبي وسنغافورة، ويركّز على عزمنا في تقديم تجارب تتخطى تجارب السفر المذهلة على شبكة الاتحاد العالمية المتنامية.
وأضاف: يعكس نشر الطائرة العملاقة على خط سنغافورة، إلى جانب خططنا بالتوسع في شبكتنا العالمية، بما في ذلك زيادة عدد الرحلات إلى الوجهات الأساسية، نمونا المستمر في آسيا، والطلب المتزايد على السفر من وإلى سنغافورة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيرباص A380 طائرة A380 آيرباص A380 الاتحاد للطيران الإمارات سنغافورة الاتحاد للطیران
إقرأ أيضاً:
في لفتة إنسانية.. البابا تواضروس يلتقي عددا من شباب الكنيسة على متن طائرة بولندا (صور)
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في لفتة إنسانية وعلى متن الطائرة المتجهة إلى بولندا فجر اليوم الجمعة، فوجئ عدد من شباب وشابات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المسافرين على الرحلة ذاتها، بوجود البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية بينهم، حيث استقل الطائرة في مستهل زيارته الرعوية إلى وسط أوروبا.
البابا تواضروس يفتح قلبه لشباب الكنيسة
سرعان ما اجتمع الشباب حول قداسته، طالبين بركته ومستأنسين بكلماته التي تفيض دفئًا وأبوة، فما كان من البابا تواضروس إلا أن استقبلهم بابتسامته المعتادة، ومد يده ليباركهم واحدًا تلو الآخر، كما أبدى اهتمامًا خاصًا بكل منهم، متسائلًا عن أسمائهم وأماكن إقامتهم وطبيعة عملهم.
ودعاهم قداسته للجلوس بالقرب منه، حيث دار بينهم حوار ودي ومشجع، عبر خلاله عن محبته وحرصه الأبوي، قائلًا: "أينما ذهبتم كونوا نورًا، واحتفظوا بمحبتكم لوطنكم وكنيستكم، وافتحوا قلوبكم للرب كل يوم".
ولم يفوّت الشباب الفرصة لتوثيق هذه اللحظات التي وصفوها بـ"الذكرى التي لا تُنسى"، بالتقاط الصور التذكارية مع قداسة البابا، مؤكدين أن هذا اللقاء العفوي منحهم دفعة معنوية وروحية كبيرة قبيل وصولهم إلى بلد الغربة.
1d3c13ce-e31d-4555-b99a-492847abf3fa 1d6903d5-d725-49c9-97db-030e460e15ab 556ddb6c-e338-4c89-bd98-41ddfa580b58 e85e9609-c9c5-412b-b972-588d03127206