قبل رمضان .. طريقة عمل صلصة البيتزا في المنزل
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
طريقة عمل صلصة البيتزا في المنزل، صنع البيتزا في المنزل يمكن أن يكون تجربة ممتعة ولذيذة، ولكن السر الحقيقي للبيتزا المثالية يكمن في صلصتها، صلصة البيتزا ليست مجرد مكون، بل هي الأساس الذي يمنح البيتزا طعمها المميز.
ولتحضير صلصة بيتزا منزلية غنية ومثالية، إليك الطريقة بالتفصيل:
المكونات لطريقة عمل صلصة البيتزا في المنزل4 حبات طماطم كبيرة: اختاري الطماطم الناضجة للحصول على صلصة غنية بالنكهة.
3 ملاعق كبيرة زيت زيتون: يمنح الصلصة طعمًا مميزًا وقوامًا ناعمًا.
1 بصلة صغيرة مفرومة: لإضافة نكهة عطرية أساسية.
3 فصوص ثوم مفروم: الثوم هو المكون السحري الذي يعزز الطعم.
2 ملعقة كبيرة معجون الطماطم: للحصول على تركيز أعلى من الطماطم.
1 ملعقة صغيرة زعتر مجفف: يضيف لمسة إيطالية تقليدية.
1 ملعقة صغيرة ريحان مجفف: يعزز النكهة ويوازن الحموضة.
1 ملعقة صغيرة سكر: لتعديل حموضة الطماطم.
1/2 ملعقة صغيرة ملح: حسب الرغبة.
1/2 ملعقة صغيرة فلفل أسود مطحون: لإضافة نكهة حادة.
1. تسخين الزيت:
في قدر متوسط الحجم، سخني زيت الزيتون على نار متوسطة.
أضيفي البصل المفروم وقلبيه حتى يذبل ويصبح شفافًا.
أضيفي الثوم المفروم وقلبي لمدة دقيقة أو حتى تظهر رائحته العطرة.
2. تحضير الطماطم:
اغسلي الطماطم جيدًا وقطعيها إلى مكعبات صغيرة.
أضيفي الطماطم المقطعة إلى القدر وقلبيها جيدًا مع البصل والثوم.
3. إضافة معجون الطماطم:
أضيفي معجون الطماطم إلى الخليط وقلبي حتى يتجانس تمامًا.
4. إضافة التوابل:
أضيفي الزعتر، الريحان، السكر، الملح، والفلفل الأسود.
قلبي جيدًا لتتجانس النكهات مع الصلصة.
5. الطهي:
اتركي الخليط على نار هادئة لمدة 20-30 دقيقة مع التحريك من حين لآخر.
إذا لاحظت أن الصلصة أصبحت كثيفة جدًا، أضيفي قليلًا من الماء للحصول على القوام المطلوب.
6. الخفق (اختياري):
للحصول على قوام ناعم وحريري، يمكنك استخدام الخلاط اليدوي أو الكهربائي لخفق الصلصة.
7. الاستخدام:
اتركي الصلصة تبرد قليلًا قبل وضعها على عجينة البيتزا.
إذا كنتِ ترغبين في تخزينها، ضعيها في عبوة زجاجية معقمة واحفظيها في الثلاجة لمدة أسبوع أو في الفريزر لمدة تصل إلى شهر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل صلصة البيتزا المزيد ملعقة صغیرة للحصول على
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة
يلتفت العالم في الثاني من أبريل كل عام، إلى أحد أهم عناصر الطفولة وأكثرها تأثيرًا في تشكيل الوعي المبكر، وهو كتاب الطفل، الذي تحتفل مكتبة القاهرة الكبري بالزمالك به، باعتباره مناسبة سنوية يحتفل بها العالم بالتزامن مع ذكرى ميلاد الكاتب الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسن، صاحب أشهر الحكايات الخيالية التي ألهمت أجيالًا من الأطفال حول العالم مثل: «البطة القبيحة» و«عروس البحر الصغيرة».
تأتي هذه المناسبة تحت رعاية الهيئة الدولية لكتب الأطفال والشباب (IBBY)، والتي تختار كل عام دولة عضوًا لتصميم شعار ورسالة موجهة لأطفال العالم، يُعاد نشرها بلغات متعددة، في محاولة لغرس عادة القراءة منذ الصغر، وتقدير قيمة الكتاب في تنمية شخصية الطفل.
الكتاب الورقي.. رفيق الطفولة الأول
على الرغم من هيمنة التكنولوجيا في حياة الأطفال اليوم، ما زال كتاب الطفل الورقي يحتفظ بمكانة خاصة، إذ يجمع بين المعرفة والمتعة والخيال في آنٍ واحد، فالقصص التي تحملها هذه الكتب ليست مجرد تسلية، بل أدوات تعليمية وتربوية تغرس القيم وتبني الشخصية، وتفتح أمام الطفل آفاقًا واسعة لفهم العالم.
وتؤكد رانيا شرعان، مديرة مكتبة مصر العامة، على أهمية هذه المناسبة بقولها: «كتاب الطفل هو أول صديق في رحلة التعلّم، وأول نافذة يرى من خلالها الطفل الحياة، كل حكاية تحمل بين طيّاتها رسالة، وكل صورة تشعل شرارة الخيال، علينا أن نمنح أطفالنا فرصة التعرّف على العالم من خلال الكتاب قبل أن يتعاملوا مع الشاشات».
فعاليات متنوعة لدعم القراءة
في العديد من دول العالم، تُنظم بمناسبة اليوم العالمي لكتاب الطفل فعاليات وورش عمل وحفلات قراءة جماعية، بمشاركة كُتّاب ورسامي كتب الأطفال، إلى جانب تنظيم معارض كتب مخصصة لهذه الفئة العمرية، كما تُطلق بعض المؤسسات مسابقات للكتابة والرسم تشجع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وإبداعاتهم بحرية.
وفي مصر، باتت مكتبات عامة وخاصة تولي اهتمامًا متزايدًا بهذه المناسبة، وتخصص أيامًا مفتوحة للأطفال تتضمن قراءة القصص، وسرد الحكايات، والأنشطة الفنية المرتبطة بمحتوى الكتب.
رسالة إلى أولياء الأمور والمعلمين
يحمل اليوم العالمي لكتاب الطفل رسالة واضحة إلى أولياء الأمور والمعلمين، مفادها أن غرس حب القراءة لا يبدأ في المدرسة فقط، بل في البيت أيضًا، فالطفل الذي يرى والديه يقرؤون، غالبًا ما يحاكيهم ويكتسب هذه العادة تلقائيًا.
كما أن تخصيص وقت يومي للقراءة مع الأطفال، أو زيارة مكتبة عامة بانتظام، يمكن أن يصنع فارقًا كبيرًا في بناء علاقة دائمة بينهم وبين الكتاب.