بعد انتشار متحور كورونا EG.5».. كيف تقوي مناعتك
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
فيروس كورونا الجديد«EG.5».. انتشر متحور كورونا الجديد «EG.5» في دول مختلفة من أنحاء العالم في الفترة الأخيرة، ولأجل ذلك يرغب كثير من الناس في معرفة الطرق الصحيحة، لتعزيز مناعتهم كي يتمكنوا من مجابهة هذا الفيروس في حالة أصيبوا به.
فيروس كورونا الجديدوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص فيروس كورونا الجديد، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- البيض والأسماك واللحم والبقوليات واللوز والبندق، من أجل الحصول على كمية كافية من البروتين.
- تناول الفاكهة والخضراوات مثل«البرتقال والفراولة والبروكلي وبراعم بروكسل والبطاطس والفلفل»، من أجل الحصول على فيتامين سي.
- تناول المحار والبقوليات والفول السوداني والبيض واللحم الأحمر والجبنة والشوكولاتة الداكنة، من أجل الحصول على الزنك.
- تناول البيض والأفوكادو والسانخ والفلفل الأحمر والبندق، من أجل الحصول على فيتامين ه.
- تناول الدواجن والأسماك والبطاطس والحمص والموز، من أجل الحصول على فيتامين B6.
- يساهم فيتامين سي في تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء، التي تعمل على مكافحة الفيروسات.
- ويساهم فيتامين سي أيضا فى القضاء على مسببات الأمراض سواء الفيروسات أو البكتيريا.
- يساهم في تعزيز وظائف الجهاز المناعي من خلال إنتاج الخلايا به.
- ينظم نشاط الإنزيمات ويقلل الحمل الفيروسي بالجسم.
- يساعد في محاربة الفيروسات والبكتيريا، لذا يحمي الأفراد من نزلات البرد والإنفلونزا وغيره.
- يعتبر من الفيتامينات المهمة لجهاز المناعة، حيث يساعد في حماية الخلايا من التلف الذي تسببه الجذور الحرة.
فوائد البروتين وفيتامين B6- يساهم البروتين في بناء الخلايا وإصلاح الأنسجة، كما يكون الأجسام المضادة للقضاء على مسببات الأمراض.
- يعد من فيتامين B6، مهم من أجل التفاعلات الكيميائية بالجهاز المناعي.
اقرأ أيضاًتحميك من السرطان وتعالج الإمساك.. فوائد صحية مذهلة للجوافة
البلح البرحي.. فوائده وسعر الكيلو
تقوية القلب والجهاز الهضمي.. فوائد لا تفوتك عن البلح الأسود
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تقوية المناعة مناعة لتقوية جهاز المناعة کورونا الجدید فیروس کورونا فیتامین سی
إقرأ أيضاً:
اكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل.. هل يشكل تهديدا للبشر؟
يمن مونيتور/قسم الأخبار
اكتشف فريق من الباحثين في البرازيل، بالتعاون مع جامعة هونغ كونغ (HKU)، فيروس كورونا جديدا لدى الخفافيش، وهو الأول من نوعه في أمريكا الجنوبية.
يتمتع هذا الفيروس بتشابه وراثي كبير مع الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، ما يثير تساؤلات حول قدرته المحتملة على إصابة البشر.
وأفادت برونا ستيفاني سيلفريو، المعدة الرئيسية للدراسة، بأن الفريق رصد أجزاء من البروتين الشائك الخاص بالفيروس، وهو العنصر المسؤول عن ارتباطه بالخلايا الحية. وأوضحت: “لسنا متأكدين بعد من إمكانية إصابة هذا الفيروس للبشر، لكن تفاعله المحتمل مع المستقبلات المستخدمة من قبل MERS-CoV يستدعي مزيدا من البحث. سنجري تجارب في هونغ كونغ خلال العام الجاري لتوضيح هذه المسألة”.
وفي الدراسة، جمع مختبر الصحة المركزي (LACEN) في ولاية سيارا عينات من 16 خفاشا، حيث تم تحديد 7 فيروسات كورونا في 5 منها.
وكشفت الدراسة عن تنوع جيني واسع في الفيروسات المكتشفة، حيث تعود هذه الخفافيش إلى نوعين مختلفين: مولوسوس مولوسوس (آكل للحشرات) وأرتيبوس ليتوراتوس (آكل للفاكهة).
وأكد ريكاردو دورايس-كارفالو، المعد المشارك في الدراسة والأستاذ في جامعة UNIFESP، على أهمية مراقبة الخفافيش باعتبارها مستودعات طبيعية للفيروسات، مشيرا إلى أن المراقبة المستمرة تساعد في تحديد الفيروسات المنتشرة وتقييم مخاطر انتقالها إلى الحيوانات الأخرى أو البشر.
وعند تحليل التسلسل الجيني، وجد الباحثون أن الفيروس الجديد المكتشف يتشابه بنسبة 71.9% مع جينوم MERS-CoV، في حين أن البروتين الشائك الخاص به يتطابق بنسبة 71.74% مع نظيره في فيروس MERS-CoV المعزول من البشر في السعودية عام 2015.
ولمعرفة ما إذا كان الفيروس قادرا على إصابة البشر، سيتم إجراء تجارب في مختبرات عالية الأمان البيولوجي بجامعة هونغ كونغ عام 2025.
وفي دراسة سابقة للفريق ذاته، تم رصد فيروس “جيميكيبي-2” لدى أحد خفافيش مولوسوس مولوسوس، وهو فيروس يشبه فيروس “جيميكيبي” الذي اكتُشف في السائل النخاعي البشري وعينات من بنوك الدم. وأشارت دراسات أخرى إلى ارتباط هذا الفيروس بحالات مرضية مثل: فيروس نقص المناعة البشرية وتسمم الدم مجهول السبب والتهاب التامور المتكرر والتهاب الدماغ غير المبرر.
وأوضح الباحثون أن نقص التسلسلات الفيروسية في قواعد البيانات أعاق تحليل الفيروسات بعمق، إلا أن هذا الاكتشاف يعد خطوة مهمة في دراسة الفيروسات غير المعروفة وتأثيرها المحتمل على الصحة البشرية.
وأكد دورايس-كارفالو على ضرورة تطوير نظام أكثر تكاملا لتحليل الفيروسات، حيث شدد على أهمية توحيد البيانات بين المؤسسات البحثية والأنظمة الصحية لمساعدتها في رصد الأوبئة والوقاية منها قبل انتشارها.
يذكر أن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية اكتُشف لأول مرة عام 2012 في السعودية. وفي المجمل، أبلغت 27 دولة عن حالات منذ عام 2012، ما أدى إلى 858 حالة وفاة معروفة بسبب العدوى والمضاعفات المرتبطة بها.
نشرت الدراسة مجلة علم الفيروسات الطبية (JMV).
المصدر: ميديكال إكسبريس