عدن الغد:
2025-03-10@17:11:57 GMT

جبل صبر يكتسي بالبرد في تعز

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

جبل صبر يكتسي بالبرد في تعز

(عدن الغد)خاص:

شهدت محافظة تعز هطول أمطار غزيرة مصحوبة بالبرد عصر اليوم الإثنين.

وتحولت قمة جبل صبر إلى لوحة جمالية مكتسية باللون الأبيض. 

وتداول ناشطون صورًا لجبل صبر الاستراتيجي والمطل على مركز محافظة تعز، وقد تحول إلى مساحة بيضاء بسبب البرد الكثيف الذي نزل على الجبل والمدينة.


 

.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

آخر المستجدات من سوريا

أعلنت وزارة الدفاع السورية اليوم السبت إغلاق الطرق المؤدية إلى منطقة الساحل.

ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن مصدر بوزارة الدفاع قوله إنه "بعد استعادة السيطرة على معظم المناطق التي عاثت فيها فلول النظام البائد فساداً وإجراماً، تعلن وزارة الدفاع بالتنسيق مع إدارة الأمن العام إغلاق الطرق المؤدية إلى منطقة الساحل، وذلك لضبط المخالفات ومنع التجاوزات وعودة الاستقرار تدريجياً إلى المنطقة".

وأكد أن "وزارة الدفاع شكلت سابقاً لجنة طارئة لرصد المخالفات، وإحالة من تجاوز تعليمات القيادة خلال العملية العسكرية والأمنية الأخيرة إلى المحكمة العسكرية".

وبثت الوكالة صورا لانتشار قوات الأمن العام في الشوارع والساحات العامة في محافظة طرطوس للحفاظ على الأمن والاستقرار وحماية المدنيين.

وأفادت محافظة حماة بأنه "تم الاتفاق مع وجهاء وادي العيون في ريف مصياف على تثبيت نقاط داخل المدينة لبسط الأمن والأمان، وتسليم المجرمين الذين تسببوا مؤخراً في قتل أفراد من الأمن ووزارة الدفاع، وفروا إلى المنطقة حديثاً".

وشهدت طرطوس واللاذقية الواقعتان على الساحل السوري معارك منذ أول أمس الخميس إثر هجوم مجموعات مرتبطة بالنظام السابق.

وأعلنت تلك المجموعات، في بيان لها، أنها تريد "تحرير" سوريا من القيادة الحالية وسقط عشرات القتلى والجرحى من الجانبين.

واليوم أعلنت الداخلية السورية إلقاء القبض على أحد قادة مجموعات الدفاع الوطني التابعة للنظام البائد والمتورط بارتكاب عدة مجازر بحق المدنيين في محافظة حمص.

الى ذلك سلم مسلحون من فلول النظام السابق أنفسهم لقوات الأمن بعد اشتباكات في مدينة جبلة باللاذقية بالساحل السوري... حسبما أفاد «تلفزيون سوريا».

ودفعت وزارة الدفاع السورية أمس (الجمعة) بتعزيزات عسكرية تضم دبابات وعربات مصفحة إلى مناطق الاشتباكات في الساحل السوري، بعد سقوط قتلى وجرحى في الاشتباكات.

مقالات مشابهة