قوام ودلال.. مي عمر تستعرض بدل الراقصة في إش إش رمضان 2025
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تعود الفنانة مي عمر إلى السباق الرمضاني لعام 2025 من خلال مسلسلها الجديد "إش إش"، حيث تنافس في دور “راقصة”، وقد بدأت مي في الترويج للمسلسل بنشر بوسترات الشخصية التي تُظهر تحولات كبيرة في ملامح شخصيتها.
في البوسترات الأولى، تظهر مي عمر في ملابس بسيطة مع نظرات مليئة بالكسرة والخوف، قبل أن تكشف عن بوسترات أخرى تظهر فيها وهي ترتدي "بدل الرقص"، مكياج قوي، ونظرات واثقة تعكس تحولًا في شخصيتها.
وقد تحدثت مي عمر عن شخصية "إش إش" عبر حسابها، حيث قالت: "الزمن ساعات بيقسو على الإنسان لدرجة تجبره على قرارات ماكنش في يوم من الأيام يوافق عليها، ويخليه يعيش في دوامة بين أنه يظلم نفسه أو يكون مظلوم من ظروفه! إش إش مش مجرد شخصية لعبتها، دي روح عشت بيها ومعاها! حسيت بوجعها وبفرحها وبضحكتها اللي مخبيه وجع سنين. ياترى إيه هى حكاية إش إش؟ وهل هي ظالمة ولا مظلومة؟"
المسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي، ويشارك في بطولته كل من مي عمر، ماجد المصري، هالة صدقي، إدوارد، دينا، انتصار، طارق النهري، شيماء سيف، محمد الشرنوبي، علاء مرسي، إيهاب فهمي، عصام السقا، وندى موسى.
وفي الوقت نفسه، يعرض لمي عمر فيلم "بضع ساعات في يوم ما"، المأخوذ عن رواية الكاتب محمد صادق. تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الشباب يعيشون مجموعة من القصص الرومانسية المتنوعة خلال 8 ساعات تبدأ من الثانية عشرة بعد منتصف الليل، حيث كل قصة تربطها خيوط مشتركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عمر المخرج محمد سامي راقصة إش إش محمد سامي مسلسل إش إش الفنانة مي عمر مسلسلها الجديد إش إش البوسترات الأولى إخراج محمد سامي بدل الرقص المزيد عمر تثیر الجدل رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي في واتساب.. ميزة جديدة تثير الجدل بين المستخدمين
بدأ تطبيق “واتساب” في تقديم ميزة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي داخل خدمة الرسائل، أثارت جدلاً واسعاً بين المستخدمين، وذلك على الرغم من تأكيد الشركة أن الميزة اختيارية، إلا أن عدم إمكانية إزالتها من التطبيق أثار الإحباط بين كثيرين.
وتم تصميم هذه الميزة لفتح روبوت دردشة يمكنه الإجابة على أسئلة المستخدمين والمساعدة في تقديم معلومات وأفكار جديدة.
ومع ذلك، أشار العديد من الخبراء إلى “مخاوف تتعلق بالخصوصية، حيث نصحوا المستخدمين بعدم مشاركة معلومات حساسة مع الروبوت، رغم التطمينات بأن الرسائل الشخصية تظل مشفرة من البداية إلى النهاية”.
الميزة متاحة حاليًا في بعض الدول فقط، وقد تختلف إمكانية الوصول إليها بين المستخدمين في نفس البلد، كما أطلقت شركة “ميتا”، المالكة لتطبيق واتساب، نفس الميزة على منصاتها الأخرى، مثل “فيسبوك ماسنجر” و”إنستغرام”.
وعلى الرغم من أن “واتساب” يعتبرها خطوة نحو تحسين تجربة المستخدم، إلا أن خبراء اعتبروا هذا التحول محاولة لاستغلال السوق واستخدام المستخدمين كعينات اختبار لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وعبّر المنتقدون “عن قلقهم من احتمالية إساءة استخدام البيانات التي يتم تبادلها مع روبوت الدردشة”، وحذروا من الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في إدارة البيانات الحساسة.
ووفقاً لتصريحات الشركة، تهدف هذه الميزة “إلى تعزيز تفاعل المستخدمين مع التكنولوجيا وتقديم تجربة متميزة تعتمد على الابتكار”، كما أعربت “ميتا” “عن التزامها بالحفاظ على خصوصية المستخدمين والعمل على تطوير أدوات ذكية تعزز الفائدة دون المساس بالأمان الرقمي.
ووجهت الشركة رسالة إلى المستخدمين: “من الضروري أن يتوخى المستخدمون الحذر عند استخدام ميزات الذكاء الاصطناعي الجديدة، وتجنب مشاركة أي معلومات حساسة قد تُعرّض خصوصيتهم للخطر”.
يذكر أن “واتساب” هو تطبيق مراسلة فورية تم إطلاقه في عام 2009 بواسطة جان كوم وبريان أكتون، وهو الآن جزء من شركة ميتا (فيسبوك سابقًا). يتميز التطبيق بسهولة الاستخدام ويتيح للمستخدمين إرسال الرسائل النصية والصوتية، إجراء المكالمات الصوتية والفيديو، ومشاركة الصور والملفات، ومع مرور الوقت، تطور واتساب ليشمل ميزات مثل التشفير من طرف إلى طرف لضمان الخصوصية، إنشاء مجموعات دردشة، واستخدامه على أجهزة متعددة، كما أصبح أداة أساسية للتواصل الشخصي والمهني في جميع أنحاء العالم، حيث يستخدمه أكثر من ملياري شخص.