دول عربية وإسلامية ترفض استقبال الاسرى الفلسطينيين المبعدين
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
عدين
الجديد برس|
لم توافق العديد من الدول العربية والإسلامية على استقبال عدد من المحررين الفلسطينيين المبعدين حتى الآن.
وباستثناء كلا من قطر ومصر وتركيا فإن أي دولة عربية أو إسلامية لم توافق على أستقبال الأسرى المحررين المبعدين الى القاهرة حتى اللحظة وعددهم 88 أسير.
حتى ان دول لها علاقة جيدة مع فلسطين والمقاومة رفضت استقبال الأسرى المبعدين وهنا كانت الصدمة.
ويجري نادي الأسير وهيئة شؤون الأسرى ومكتب إعلام الأسرى وكذلك مسؤولين في وزارة الخارجية الفلسطينية محادثات مع دول عربية وإسلامية وحتى اللحظة لم تفلح هذه الاتصالات في التوصل الى نتيجة.
كما رفضت كلا من تونس والأردن رفضا قاطعًا استقبال أي أسير فلسطيني على أراضيها.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
رابطة الأندية ترفض تخفيض عدد الأجانب في الدوري المصري
أعلن الإعلامي خالد الغندور، أن رابطة الأندية المصرية رفضت مقترح تقليص عدد اللاعبين الأجانب في الدوري المصري للموسم المقبل.
وأكد الغندور أن الأندية ترى أن هذا التغيير لن يكون له تأثير إيجابي على المسابقة، بل قد يضر بالأندية التي تعتمد على الأجانب بشكل كبير.
موقف رابطة الأندية من المقترح
أكد مصدر مسؤول داخل رابطة الأندية في تصريحات خاصة لبرنامج “ستاد المحور”، الذي يقدمه خالد الغندور، أن القرار الخاص بتقليص عدد الأجانب، من اختصاص اتحاد الكرة المصري، إلا أن رابطة الأندية تؤيد بشكل كامل موقف الأندية المطالب باستمرار العدد الحالي من اللاعبين الأجانب في الدوري المصري.
وأشار المصدر إلى أن الأندية تحتاج إلى الحفاظ على هذا العدد لتلبية احتياجاتها من التعاقدات مع لاعبين أجانب ذوي مستوى عالي.
أهمية اللاعبين الأجانب للأندية
وأوضح المصدر أن الأندية المصرية، وخاصة تلك التي تشارك في المسابقات القارية والبطولات الدولية، تحتاج إلى الاستفادة من اللاعبين الأجانب من أجل تعزيز قدرتها التنافسية.
وأضاف أن الأندية الكبيرة تتطلب تعزيز صفوفها بلاعبين دوليين من مختلف الجنسيات من أجل مواجهة التحديات المختلفة، سواء في الدوري المحلي أو في المسابقات الخارجية.
الاتحاد المصري لكرة القدم يتخذ القرار النهائي
على الرغم من رفض رابطة الأندية لمقترح تقليص عدد الأجانب، فإن القرار النهائي في هذا الشأن يعود إلى اتحاد كرة القدم المصري. سيحتاج الاتحاد إلى تقييم تأثير القرار على المسابقة، وعلى الأندية التي قد تجد نفسها مضطرة لتعديل استراتيجياتها في سوق الانتقالات.