فى ذكرى رحيل كوكب الشرق أم كلثوم.. اعرف قصة المنديل؟
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى ذكرى رحيل كوكب الشرق أم كلثوم ، التي مر عليها خمسون عاما مازال سؤال يتردد في أذهاننا جميعا ، وهو سر عادة أم كلثوم فى مسكة المنديل فى كل حفلاتها؟!
تمسك كوكب الشرق أم كلثوم بالمنديل سر تمسك كوكب الشرق أم كلثوم بالمنديل فى معظم حفلاتهافى هذا التقرير نستعرض قصة أم كلثوم مع المنديل وسر تمسكها به؛ إذ يعد أمرا سريا وفنيا ولغزا قد نوضح سببه فى هذا التقرير.
اعتادت أم كلثوم بشكل مستمر أن تمسك فى يديها منديل ولعل ذلك السر أثار حيرة الكثير من المشاهدين سواء من أجيال الماضى البعيد اوأجيال الجاضر ولأنه صار لغزا احتار الكثير فيه فقد تجلى هذا السر فى بعض الأسباب الآتية:
الحفاظ على التقاليداعتبرت “ام كلثوم ”مسكة المنديل من التقاليد الأصيلة التى يجب التمسك بها دلالة على الأخلاقيات والأصل
التعبير عن المشاعرأرادت أم كلثوم بمسكة المنديل أن تجعل لها بصمه خاصة بها كفنانه وعلى ذلك اعتادت أن تتمسك به حتى تعبر عن مشاعرها سواء كانت حزن أو فرح وعلى ذلك اعتبرته كوسيلة
الإشارة إلى التراثأم كلثوم كانت تستخدم المنديل كإشارة إلى التراث العربي، وكانت تعتبره جزءًا من هويتها الفنية.
التأثير على الجمهورأم كلثوم كانت تستخدم المنديل كوسيلة للتأثير على الجمهور، وكانت تلوّنه وتحركه بشكل يثير المشاعر والانتباه.
سر فنىاعتادت “ الست ” أن تحمله في يدها اليمنى، إذ اعتبرته وسيله تعبر به عن المشاعر بأنواعها سواء كانت فرح أو حزن أو انتباه.
رمز للجمال والأناقةاعتبرت المنديل رمزًا للجمال والأناقة، وكانت تلوّنه وتحركه بشكل يعبّر عن هذه الصفات.
رمز للشخصية الفنيةأرادت أن تتخذ منه أسلوبا خاصا يعبر عن شخصيتها وبصمتها الفنية فى التأثير على الجمهور.
لعل هذه الأسباب هى السر فى تمسك أم كلثوم بالمنديل فى كل الحفلات؛ إذ كانت تمثل جوانب تعكس شخصيتها الفنية وتقاليدها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كوب الشرق ام كلثوم المنديل کوکب الشرق أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد
سرايا - تُسبب شبكات التواصل الاجتماعي الكثير من الأزمات النفسية والآثار السيئة على الإنسان، وخاصة المراهقين والشباب في مقتبل العمر، فيما يقول الخبراء إن هذه المتاعب يُمكن أن تتحول إلى أمراض عميقة لاحقاً في حال لم يتم السيطرة عليها، كما يستعرض الخبراء والمختصون الكثير من الانعكاسات السلبية للاستخدام المفرط لشبكات التواصل.
وبحسب المقال الذي كتبته الدكتورة فيل ريد، وهي أستاذة علم النفس في جامعة "سوانسي" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، فإن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بتجربة الإجهاد، والإجهاد المفرط يضعف قدرتنا على التذكر، ويؤثر أحياناً على قدرتنا على التحكم في اندفاعاتنا.
وتقول ريد في المقال الذي نشره موقع "بي سايكولوجي توداي" إن الإجهاد يؤثر على الهرمونات، مثل الكورتيزول، وهو ما يمكن أن يجعل التخلي عن نشاط سيئ أكثر صعوبة.
كما يؤثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الجهاز العصبي الصماء، والذي يشارك في استجابات الإجهاد، وغالباً ما يرتبط هذا الأمر بإساءة الاستخدام أو الإفراط في الاستخدام، حيث تصبح شبكات التواصل الاجتماعي مثل المخدرات والكحول والنيكوتين والتسوق والمقامرة، بحسب الدكتورة في ريد. ويقول المقال إنه "من المعروف أن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بنشاط الدوبامين، وغالباً ما يتم إنتاج مثل هذا الناقل العصبي عند إدراك إشارة مرتبطة بمكافأة، ويحدث هذا عند إشعارات "الإعجاب" أو "المشاركة" الموجودة على شبكات التواصل، ومع ذلك، يرتبط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أيضاً بنشاط الكورتيزول.
وفي إحدى الدراسات، كانت الزيادات في نشاط الكورتيزول أكبر لدى الشباب الذين يستخدمون أجهزتهم الرقمية بشكل متكرر، والذين لديهم شبكات اجتماعية أكبر".
وعلاوة على ذلك، فإن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يحافظ على مستويات الكورتيزول مرتفعة، وقد تكون استجابات الكورتيزول المرتفعة هذه أكثر وضوحاً لأولئك الذين يعانون بالفعل من مشاكل أخرى؛ حيث وجدت دراسة أن 20 دقيقة من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تولد مستويات أعلى من الكورتيزول لدى المراهقين المصابين بالاكتئاب، مقارنة بالمراهقين غير المصابين بالاكتئاب.
ويؤثر وجود الكورتيزول على الأشياء التي يمكن للأشخاص القيام بها للتعامل مع الإجهاد المستمر، كما يؤثر الكورتيزول على إطلاق مواد كيميائية أخرى في الغدد الصماء العصبية، وعلى وجه الخصوص، هناك علاقة معقدة بين مستويات الكورتيزول ومستويات الدوبامين، وقد وجد العلماء أن الكورتيزول يزيد من إنتاج بعض أشكال الدوبامين، والسبب الذي قد يجعل هذا الأمر إشكالياً هو أن الدوبامين، من بين أمور أخرى، يزيد من مشاعر التعزيز الذاتي عندما يتم إدراك الإشارات التي تتنبأ بظهور أشياء جيدة، وهذا التعزيز لن يؤدي إلا إلى زيادة احتمالية الاستمرار في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أي الإدمان عليها والاستمرار في بذل المجهود بها.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 619
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 03-03-2025 10:08 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...