عبدالله كميل: اعتداءات الاحتلال في طولكرم بالضفة الغربية كارثة كبيرة
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
أكد اللواء عبدالله كميل، محافظ طولكرم، أن ما يحدث كارثة كبيرة أعد لها منذ فترة كبيرة، مشيرا إلى أن إسرائيل تخطط لشن غارات وعدوان على محافظة طولكرم بالضفة الغربية.
وقال عبدالله كميل، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، أن الهجوم على شمال الضفة الغربية بدءا من جنين، وتلاها طولكرم، مؤكدا ان ما يحدث في طولكرم يندي له الجبين، سواء من عمليات تدمير شاملة أو النزوح تحت تهديد السلاح
وتابع محافظ طولكرم، أن شبكات الصرف الصحي والمياة وشبكات الكهرباء والمياه، إضافة إلى عمليات التنكيل بحق المواطنين الفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الضفة الغربية تهديد السلاح محافظ طولكرم المزيد
إقرأ أيضاً:
قصف مدفعي بالتزامن مع عمليات نسف ينفذها جيش الاحتلال شرق مدينة غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ قصفًا مدفعيًا مكثفًا تزامن مع عمليات نسف لمباني سكنية في المناطق الشرقية من مدينة غزة.
4 شهداء في قصف إسرائيلي على حي الصبرةاستشهد أربعة فلسطينيين وأُصيب آخرون، اليوم السبت، جراء قصف جوي إسرائيلي استهدف منزلًا في حي الصبرة وسط مدينة غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
كما شن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفًا مكثفًا بالمدفعية في محيط شارع 10 بتل الهوا جنوب غرب مدينة غزة.
إصابة طفل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال ببلدة بيت فجاركما أصيب طفل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحام الاحتلال بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم. وتمركزت قوات الاحتلال وسط البلدة، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز السام والصوت، ما أدى لإصابة طفل (16 عاما) برصاصه في الحوض.
الاحتلال ينفذ مداهمات للمحالات التجارية في مدينة طولكرمونفذ الاحتلال تحركات مكثفة في عدد من شوارع وأحياء مدينة طولكرم، حيث جابت الآليات العسكرية الشوارع وسط إطلاق كثيف للقنابل الصوتية وحملات مداهمة وتفتيش للمحال التجارية.
كما داهم الاحتلال عددًا من المحال التجارية وقام بتفتيشها واستجواب من تواجدوا داخلها، فيما اعتقلت ثلاثة شبان دون الكشف عن هوياتهم.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن آليات الاحتلال تركزت في محيط ميدان جمال عبد الناصر، وميدان الشهيد ثابت ثابت، وشارعي الحدادين ونابلس، في حين تمركزت قوة مشاة في حي دائرة السير شمال المدينة، حيث استولت على عدد من البنايات واتخذتها نقاط مراقبة بعد طرد سكانها قسرًا.