علي لطفي: رحيلي عن الأهلي من أصعب قراراتي.. والشناوي واحد من أفضل الحراس في تاريخ مصر
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تحدث علي لطفي نجم النادي الأهلي السابق وحارس مرمى فريق زد الحالي عن رحلته مع القلعة الحمراء
وقال علي لطفي، خلال تصريحات لبرنامج VIP الذي يُقدمه الإعلامي أحمد المصري عبر إذاعة أون سبورت: أن قرار رحيله عن صفوف النادي الأهلي يعد من أصعب القرارات خاصة وأنه قضى داخل جدرانه أفضل ستة سنوات في مشواره الكروي وأنه مازال على تواصل مع لاعبي الفريق رغم رحيله وان رحيله عن الفريق جاء بسبب طموحه في اللعب أساسيًا بهدف العودة للانضمام لصفوف منتخب مصر.
وأضاف نجم الأهلي السابق: بأن محمد الشناوي حارس مرمى النادي الأهلي ومنتخب مصر واحد من افضل حراس المرمى في تاريخ مصر وأن الانتقادات الموجهة له من الجماهير تحولت لضغط عليه بشكل كبير.
وتابع حارس زد: بأن السوشيال ميديا في مصر تستخدم بشكل خطأ من البعض وأصبحت سبب من أسباب الضغط على معظم اللاعبين ويجب مراعاة الجمهور لذلك دون المساس بالأهل الإهانة وعلى الجمهور مراجعة نفسه ووضع نفس مكان اللاعب.
وبسؤاله عن عودته للأهلي أختتم علي لطفي: بأن أي لاعب يتمنى اللعب للنادي الأهلي لكنه في الفترة الحالية تركيزه مع فريقه ومستمر في صفوفه متمنيًا تحقيق لقب مع الفريق والمشاركة معه في البطولات الإفريقية كما شارك مع أنبي والأهلي في السابق لان زد فريق يستحق التواجد وسط الكبار
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اذاعة اون سبورت أحمد المصري البطولات الإفريقية القلعة الحمراء برنامج VIP نجم النادي الأهلي السابق علی لطفی
إقرأ أيضاً:
تعاقد غير مسبوق بين النادي وشركة الأهلي لكرة القدم
وقع النادي الأهلي وشركة الأهلي لكرة القدم عقدًا، تؤول بموجبه كافة الحقوق التجارية والإعلانية، وحقوق الصورة، وحقوق الظهور الخاصة بلاعبي والجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم إلى شركة الأهلي لكرة القدم، وذلك في مقابل أن تتحمل الشركة نسبة من ميزانية التعاقدات الخاصة بلاعبي والجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي.
ويمثل هذا التعاقد أحد أهم المهام التي أوكلت لشركة الأهلي لكرة القدم منذ تأسيسها، وتعد خطوة غير مسبوقة ونقلة مهمة في طريقة إبرام النادي الأهلي للتعاقدات والشراكات التي تعود بالنفع على قطاع كرة القدم بصورة عامة، والفريق الأول لكرة القدم بصفة خاصة، وتعزز من استمرارية النجاح والتفوق للنادي الأهلي في الفترة المقبلة.