عاجل| أول رسالة من أربيل يهود بعد الإفراج عنها ومغادرة قطاع غزة
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
بعد أربعة أيام من عودتها من غزة، وجهت أربيل يهود أول رسالة لها بعد الإفراج عنها يوم الخميس الماضي، بعد 482 يومًا من الأسر، بضرورة مواصلة الجهود لتحرير باقي المحتجزين، بينهم شريكها أرييل، وشقيقه ديفيد، وصديقتها ساشا، وقالت: «أطلب من الجميع مواصلة النضال وعدم الاستسلام» حسبما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية.
وفي أول رسالة من أربيل يهود بعد الإفراج عنها عبر على إنستجرام، دعت إلى مواصلة الكفاح من أجل عودة باقي المختطفين، كما ناشدت أربيل قائلة: «لن يكتمل شفاؤنا إلا بعودتهم جميعًا».
أربيل يهود كادت تشعل خلاف بين حماس والاحتلالأربيل يهود أثارت أزمة بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس، واشتعل خلاف بعد اعتراض الاحتلال الإسرائيلي على عملية تسليم عدد من المحتجزات، في أولى جولاته، دون أن تكون منهن أربيل يهود.
من هي أربيل يهود؟1- أربيل يهود كانت تعيش في مستوطنة نير عوز، القريبة من قطاع غزة.
2- تبلغ من العمر 29 عامًا.
3- تعمل مدربة لاستكشاف الفضاء وعلم الفلك في مجلس أشكول الإقليمي، في منطقة حساسة قريبة من غزة.
4- احتجزت من منزلها مع صديقها أرييل كونيو الذي كان يعيش في المستوطنة، بحسب القناة 13 الإسرائيلية.
5- تشير تقارير القناة 12 الإسرائيلية إلى احتمال احتجاز أرييل لدى فصيل فلسطيني غير حركة حماس.
6- وفقًا لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، هناك اختلاف في تصنيف أرييل بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي؛ إذ تصنفها الفصائل الفلسطينية كعسكرية إسرائيلية، في حين تصنفها إسرائيل كمدنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أربيل يهود الاحتلال الإسرائيلي حماس حركة حماس إسرائيل بعد الإفراج عنها أربیل یهود أول رسالة
إقرأ أيضاً:
عاجل - رسالة عربية إلى واشنطن تطالب بحل عادل للقضية الفلسطينية
أفادت وزارة الخارجية في بيان، بأنه مع متابعة للاجتماع الذي عقد على المستوى الوزاري بالقاهرة في الأول من فبراير الجاري، بحضور وزراء خارجية مصر والأردن والسعودية والإمارات وقطر، والأمين العام لجامعة الدول العربية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الذي انتهى إلى صدور بيان مشترك أكد فيه المجتمعون مساندة الشعب الفلسطيني في مساعيه للاحتفاظ بحقوقه غير القابلة للتصرف وإقامة دولته المستقلة على خطوط 4 يونيو 1967، توافق سفراء الدول الموقعة على بيان القاهرة في العاصمة الأمريكية واشنطن على مواصلة هذه الجهود من خلال عقد سلسلة من اللقاءات مع كبار مسئولي الإدارة الأمريكية.
السفراء يؤكدون تطلعهم للعمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة لدعم السلام والاستقرار في الشرق الأوسطوأضافت الخارجية: "وفي مستهل هذه الجهود، التقى سفراء مصر والأردن والسعودية، ونائبا سفيري الإمارات وقطر مع السفير تيموثي ليندركينج، مساعد وزير الخارجية الأمريكي المكلف لشئون الشرق الأدنى يوم 3 فبراير الجاري، إذ نقلوا رسالة خطية موجهة إلى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، من وزراء خارجية دولهم وممثل عن السلطة الفلسطينية تؤكد أهمية العلاقات الاستراتيجية التي تربط الدول العربية بالولايات المتحدة، وضرورة تعزيز التعاون والتنسيق في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، كما أكد السفراء تطلعهم للعمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة لدعم السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، واستئناف الجهود الرامية للتوصل إلى حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية وفقًا لمقررات الشرعية الدولية".
الحرص على تكثيف وتعميق التنسيق مع الولايات المتحدةوشدد السفراء على الحرص على تكثيف وتعميق التنسيق مع الولايات المتحدة لتعزيز استتباب الأمن والاستقرار في المنطقة، معربين عن ثقتهم في قدرة الجانبين على العمل المشترك لتحقيق مستقبل أكثر أمنا واستقرارا وازدهارا في الشرق الأوسط.
ويواصل سفراء مجموعة الدول الموقعة على بيان القاهرة اتصالاتهم ولقاءاتهم مع كبار مسؤولي البيت الأبيض ومجلس الأمن القومي والخارجية الأمريكية خلال الفترة المقبلة لنقل المواقف والرؤية العربية الموحدة وتكثيف أوجه التعاون والتنسيق المشترك مع إدارة الرئيس ترامب في جميع الملفات الملحة التي تفرض نفسها على أجندة العمل الإقليمي في المرحلة الراهنة.