جمال حمزة يكشف في «بودكاست المتحدة» رحلته الكروية: تمسكت بالفرصة
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تحدث جمال حمزة، نجم الزمالك والمنتخب المصري السابق، عن بداياته في الملاعب، مشيرًا إلى الصعوبات التي واجهها في المنافسة على مكانه في التشكيل الأساسي، قائلا إنه كان يتنافس مع مجموعة من النجوم الكبار مثل حسام حسن، وعبد الحليم علي، وحازم إمام، في وقت كان فيه المنافسة على الأماكن في الهجوم شرسة جدًا.
أكد حمزة، خلال استضافته في بودكاست الشركة المتحدة «الفراودة»، ويقدمه أحمد العريان، برعاية البنك الأهلي، أنه كان يتواجد في التشكيلة الأساسية في حوالي 14 إلى 15 مباراة في الموسم الأول له، رغم التحديات الكبيرة التي واجهها، مشيرًا إلى أنه كان يلعب بجانب لاعبين كبار مثل حسام حسن وحازم إمام، مؤكدًا أن هذه التجربة شكلت نقطة تحول في مسيرته الكروية، قائلاً إنه تمسك بالفرصة التي أتيحت له، وأنه كان دائمًا يسعى إلى إثبات نفسه.
كما تحدث «حمزة» عن أحلامه الطفولية التي تحققت، حيث كان يحلم باللعب بجانب حازم إمام في نادي الزمالك والمنتخب الوطني، وكذلك اللعب في أوروبا في مرحلة لاحقة من حياته، موضحًا أنه كان دائمًا يسعى لتحقيق أهدافه ولم يترك أي فرصة تفوته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جمال حمزة الزمالك المنتخب الوطني حسام حسن حازم إمام
إقرأ أيضاً:
الحسيني يكشف عن الدولة التي اغتالت حسن نصر الله| ويؤكد: ليست إسرائيل
الباحث الشيعي محمد علي الحسيني (مواقع)
في تصريحات مفاجئة وغير متوقعة، كشف محمد علي الحسيني، الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، عن حقيقة مثيرة تكشف لأول مرة بشأن اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله.
ففي لقاء تلفزيوني مع الإعلامي عبدالله المديفر، خلال برنامج "الليوان"، رد الحسيني على سؤال المديفر حول من قتل نصر الله بشكل صادم، قائلاً: "من قتل حسن نصر الله هو الجيش الأمريكي، وليس الجيش الإسرائيلي."
اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن خيارها الوحيد لإسقاط القرار الأمريكي الأخير 4 مارس، 2025 هل الأرز أفضل من الخبز؟: مختص يكشف الحقيقة الصحية التي ستغير نظامك الغذائي 4 مارس، 2025الحسيني، الذي لم يتردد في الإشارة إلى الجيش الأمريكي باعتباره المسؤول عن الاغتيال، شدد على أنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا التصريح.
الأمر الذي يطرح العديد من التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الولايات المتحدة وحزب الله في تلك الفترة، ويزيد من الغموض المحيط بمقتل نصر الله الذي لطالما ارتبط اسمه بإسرائيل في الأذهان كالدولة المسؤولة عن اغتياله.
غموض حول المصادر:
ورغم خطورة التصريح، رفض الحسيني الإفصاح عن أي تفاصيل إضافية حول المصادر التي استند إليها في هذه الفرضية المثيرة.
وأوضح قائلاً: "هذه من مصادري، ولا أتكلم عن القوة في مصادري، لكنها مصادر قوية وعميقة، تسمع وترى وتحلل." ما يفتح الباب أمام مزيد من التساؤلات حول ماهية هذه المصادر، التي يعتقد الحسيني أنها تقدم معلومات غير متاحة للعامة.
ماذا يعني هذا التصريح؟:
هذه التصريحات جاءت لتزيد من تعقيد قضية اغتيال حسن نصر الله، وتثير شكوكًا جديدة حول الدور الذي لعبته الولايات المتحدة في المنطقة.
إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فإنها قد تفتح بابًا جديدًا لفهم علاقات القوى العالمية مع حزب الله، وتسلط الضوء على التوترات الخفية التي قد تكون قد دارت خلف الكواليس.
هل سيؤدي هذا الكشف المفاجئ إلى تغييرات في فهم العالم لكيفية تعامل القوى الكبرى مع حزب الله؟ الأيام القادمة قد تحمل إجابات جديدة لهذا اللغز المثير.