وكيل صحة الشرقية يجتمع بمدير إدارة العلاج الطبيعي لمناقشة توزيع دفعة 2022
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
عقد الدكتور هاني مصطفى جميعة وكيل وزارة الصحة بالشرقية، اجتماعًا مع الدكتور محمد هنداوي مدير إدارة العلاج الطبيعي بمديرية الشئون الصحية، وذلك لمناقشة خطة توزيع المكلفين الجدد من أخصائي العلاج الطبيعي، خريجي دفعة ٢٠٢٢ على مختلف وحدات العلاج الطبيعي بالمراكز الطبية ووحدات الرعاية الأولية والمستشفيات العامة والمركزية والنوعية بالمحافظة.
وأكد الدكتور هاني جميعة على مدير إدارة العلاج الطبيعي، على أهمية إعداد نموذج جوجل فورم، بالتنسيق مع مدير مركز نظم المعلومات بالمديرية، لتسجيل رغبات التوزيع لأخصائي العلاج الطبيعي الكترونياً، مما يخفف من العبء والمجهود وتحقيق الشفافية والمساواة بين أفراد دفعة ٢٠٢٢.
وشدد وكيل وزارة الصحة بالشرقية ، على أن تكون خطة توزيع المكلفين الجدد وفقًا لرغبات التوزيع واحتياجات القطاع الصحي بالمحافظة، لضمان التوزيع العادل للكوادر الطبية، وتعزيز خدمات العلاج الطبيعي بكافة المنشآت الصحية، بما يساهم في تحسين مستوى جودة الخدمات الصحية بمحافظة الشرقية.
وأشار محمود عبدالفتاح، مدير المكتب الإعلامي بالمديرية، إلى أن عدد وحدات العلاج الطبيعي بمنافذ تقديم الخدمة الطبية بمحافظة الشرقية بلغ حالياً ٧٢ وحدة، وذلك بعد إضافة ١٨ وحدة جديدة بالمستشفيات والمراكز الطبية التابعة للمديرية خلال العامين الماضيين، وذلك في إطار خطة وزارة الصحة والسكان ومديرية الشئون الصحية بالشرقية، لتطوير الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية وزارة الصحة صحة الشرقية المزيد العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
جلسات العلاج بالأكسجين.. مستجدات الحالة الصحية للبابا فرنسيس
أعلنت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، أن حالة قداسة البابا فرنسيس الصحية لا تزال مستقرّة بدون ظهور أي علامات على قصور في الجهاز التنفسي.
تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيسوكما هو مخطط، خضع الأب الأقدس خلال النهار لجلسات العلاج بالأكسجين عالي التدفق، على أن تُستأنف الليلة جلسات التهوية الميكانيكية غير الباضعة.
وقد كثّف الحبر الأعظم جلسات العلاج الطبيعي التنفسي والحركي النشط، وقضى يومه جالسًا على كرسي. ونظرًا لتعقيد وضعه الصحي، تبقى التوقعات بشأن تطور حالته محاطة بالتحفظ.
وفي صباح اليوم، شارك قداسة البابا فرنسيس في رتبة تبريك الرماد المقدس، داخل شقته الخاصة الواقعة في الطابق العاشر، حيث نال الرماد من الكاهن المحتفل وتناول القربان المقدس.
وبعد ذلك، انشغل ببعض المهام الرسمية، كما أجرى قداسته صباحًا أيضًا اتصالًا هاتفيًا بالأب غبريالي رومانيللي، راعي كنيسة العائلة المقدسة، بغزة. أما في فترة بعد الظهر، فقد وازن بين فترات الراحة، والعمل.