نجت معلمة تونسية تعمل في مدرسة بالعاصمة السويدية ستوكهولم، من الموت طعنا بسكين بعد أن كانت ساعدت في إنقاذ طفل من اعتداء خطير وشيك.
وقالت المعلمة وتدعى شيماء، اليوم الاثنين، إنها تلقت طعنتين بسكين من رجل هاجمها في مرآب للسيارات يتبع مدرسة اعدادية في ستوكهولم.
أخبار متعلقة شولتس يتهم المعارضة بعرقلة إصلاح نظام اللجوء الأوروبيللمرة الثانية خلال 3 أيام.

. أوكرانيا تضرب أكبر مصافي النفط في روسياووفق الرواية، التي قدمتها المعلمة اليوم لإذاعة "موزاييك" الخاصة في تونس، فإنها شاهدت الرجل وهو يضع غطاء على رأسه، ويحمل سكينا ويسير خلف طفل، وبدا وكأنه يستعد للاعتداء عليه.حادث طعن بالسويدلكن عندما أطلقت تحذيرا للطفل غادر المكان مسرعا لينجو من اعتداء وشيك، وتابعت في تفاصيل الرواية، أن المعتدي استدار نحوها وقام بضربها على رأسها وكتفها قبل أن يسدد لها طعنتين.
ولم تتضح دوافع الرجل في تنفيذ الهجوم والتخطيط للاعتداء على طفل، وقالت المعلمة إنها كانت ترتدي معطفا سميكا ما خفف من شدة الطعنتين وساهم في إنقاذ حياتها.
وأوقفت السلطات الأمنية المعتدي قبل أن يتم إطلاق سراحه، لكن التحقيقات لا تزال جارية ضده.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: تونس حوادث الطعن السويد ستوكهولم

إقرأ أيضاً:

عمرو دنقل: الرواية تستوعب إبداعي.. وأميل للكتابة الفلسفية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب والروائى عمرو دنقل، إنه لا يوجد وقت فراغ عند الكاتب، أو أي شخص مهتم بمن حوله، الكاتب في عملية مراقبة دائمة لسلوكيات البشر، قد يكون ذلك عبر الورق أو من خلال المعاملات اليومية.

واضاف "دنقل" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن الرواية بالنسبة له  تأتى في المقام الأول، فهى لا يتقيد بجنسية أو جنس الروائي، كل من يكتب للإنسان وعن الإنسان جدير بالقراءة، موضحًا انه يميل للكتابة الفلسفية، لو خُير بينها وبين أنواع الكتابة الأخرى، ويحب أيضا قراءة ما يكتب عن الواقع، ثم تأتي بعد ذلك باقي أقسام الأعمال الروائية، أعمال الفنتازيا والخيال العلمي تبقى بالنسبة له في نهاية قائمة اختياراته.

وعن روايته فيلا القاضي، أشار الى انها  تجربته الثانية في العمل الروائي، بلا شك تمثل له الكثير، فالعمل الأول قد تتسرب فيه بقصد أو بغير قصد جزء من السيرة الذاتية للكاتب، لذا كانت فيلا القاضي العمل الذي تحرر فيه من عمرو دنقل الإنسان، هذه الحرية هي بوابة نجاح النص.

وتابع:  رشُحت الرواية للقائمة القصيرة، لم تفز بالمركز الأول كما اعتقد البعض، بيدو أن ترشح العمل الثاني لي لجائزة كان في حد ذاته جائزة كبيرة لم أتوقع الحصول عليها بعد ٣ سنوات فقط من دخولي عالم الأدب.

عمرو دنقل.. كاتب وروائي من مواليد محافظة سوهاج، صدرت له روايتان هما “نادى الأربعين” فى عام 2022، ورواية “فيلا القاضى” فى عام 2023، ورغم أن ثقافة الجوائز ليست ضمن أولوياته، إلا أن روايته الثانية "فيلا القاضى"، رشُحت للقائمة القصيرة بجائزة طه حسين للرواية المنشورة 2024،  وأشاد كبار الكتاب بكتاباته.

مقالات مشابهة

  • ظهور 6 حالات جدري بين الطلاب والتعليم تتحرك.. ماذا حدث بمدرسة العمرانية؟|القصة كاملة
  • القصة الكاملة لوفاة معلمة بسوهاج بعد منشور غامض على "فيس بوك"
  • مصر.. وفاة معلمة بعد منشور غامض على فيسبوك أول أيام رمضان
  • الموت يسبق الفرح.. معلمة سوهاج ترحل بعد بوست غامض يهز السوشيال ميديا |تفاصيل
  • مصر: وفاة معلمة بعد منشور غامض على فيسبوك يثير ضجة
  • عمرو دنقل: الرواية تستوعب إبداعي.. وأميل للكتابة الفلسفية
  • خصوبة الشر.. سرد 60 عاما من الذاكرة الجزائرية بأسلوب الرواية السوداء
  • سفارة المملكة في السويد تقيم حفل إفطار رمضاني
  • محكمة تونسية تنظر في ملف التآمر.. المحامون والعائلات يحتجون (صور)
  • طالبة تتخرج في مدرسة ثانوية أميركية بامتياز ولا تستطيع القراءة أو الكتابة