نجت معلمة تونسية تعمل في مدرسة بالعاصمة السويدية ستوكهولم، من الموت طعنا بسكين بعد أن كانت ساعدت في إنقاذ طفل من اعتداء خطير وشيك.
وقالت المعلمة وتدعى شيماء، اليوم الاثنين، إنها تلقت طعنتين بسكين من رجل هاجمها في مرآب للسيارات يتبع مدرسة اعدادية في ستوكهولم.
أخبار متعلقة شولتس يتهم المعارضة بعرقلة إصلاح نظام اللجوء الأوروبيللمرة الثانية خلال 3 أيام.

. أوكرانيا تضرب أكبر مصافي النفط في روسياووفق الرواية، التي قدمتها المعلمة اليوم لإذاعة "موزاييك" الخاصة في تونس، فإنها شاهدت الرجل وهو يضع غطاء على رأسه، ويحمل سكينا ويسير خلف طفل، وبدا وكأنه يستعد للاعتداء عليه.حادث طعن بالسويدلكن عندما أطلقت تحذيرا للطفل غادر المكان مسرعا لينجو من اعتداء وشيك، وتابعت في تفاصيل الرواية، أن المعتدي استدار نحوها وقام بضربها على رأسها وكتفها قبل أن يسدد لها طعنتين.
ولم تتضح دوافع الرجل في تنفيذ الهجوم والتخطيط للاعتداء على طفل، وقالت المعلمة إنها كانت ترتدي معطفا سميكا ما خفف من شدة الطعنتين وساهم في إنقاذ حياتها.
وأوقفت السلطات الأمنية المعتدي قبل أن يتم إطلاق سراحه، لكن التحقيقات لا تزال جارية ضده.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: تونس حوادث الطعن السويد ستوكهولم

إقرأ أيضاً:

يوهانا فيدهولم: يوم السويد مناسبة قيّمة في العلاقة الطويلة

أبوظبي - «الخليج»

قالت يوهانا فيدهولم، المديرالإداري لمجلس الأعمال السويدي في دولة الإمارات العربية المتحدة: بصفتي المدير الإداري لمجلس الأعمال السويدي في دولة الإمارات العربية المتحدة، يسعدني أن أحتفل بيوم السويد، إنّه مناسبة قيّمة للتأمل في العلاقة الطويلة الأمد والمتنامية باستمرار بين السويد والإمارات.

أضافت: في عام 2024، احتفل مجلس الأعمال السويدي في الإمارات بمرور 30 عاماً على تأسيسه- وهو إنجاز يسلّط الضوء ليس فقط على مسيرتنا، بل أيضاً على قوة واستمرارية الحضور السويدي في المنطقة، فمنذ تأسيسه في عام 1994، نما المجلس ليصبح منصة موثوقة تدعم مجموعة واسعة من الشركات والمهنيين، بدءاً من الشركات العالمية الكبرى وصولاً إلى الشركات الناشئة المحلية.
وقالت، تواصل الشركات السويدية لعب دور محوري في قطاعات مثل التكنولوجيا، الرعاية الصحية، البنية التحتية، الاستدامة والابتكار وهي جميعها مجالات تتماشى فيها الخبرات والقيم السويدية بشكل وثيق مع رؤية الإمارات الوطنية وأولوياتها الاستراتيجية.
وأوضحت، في مجلس الأعمال السويدي، نلتزم ببناء جسور التعاون بين مجتمعي الأعمال السويدي والإماراتي وتعزيز العلاقات التجارية القوية والترويج للأعمال المستدامة ودعم أعضائنا في الوصول إلى أقصى إمكاناتهم، كما نوفر فرصاً لتبادل المعرفة ورؤى مشتركة وروابط قيمة تساعد أعضاءنا على النمو والازدهار في بيئة ديناميكية وتنافسية.
وقالت، نفخر أيضاً بكوننا جزءاً من «فريق السويد» في دولة الإمارات ونعمل عن كثب مع سفارة السويد، و«بيزنس سويدن» وغيرهم من الشركاء لتعزيز التعاون الثنائي والترويج للتميز السويدي في المنطقة.
وأضافت، تجمع بين السويد والإمارات أسس قوية قائمة على الاحترام المتبادل والابتكار والنظرة المستقبلية ونتطلع إلى المزيد من سنوات التعاون المثمر.. يوم سويدي سعيد.

مقالات مشابهة

  • جورج وسوف يروج لـ حفله الغنائي في السويد
  • سامح قاسم يكتب | غادة نبيل.. ظلال شاعرة لا تُسمّي نفسها
  • قصة بطل في زمن الحرب.. سيارة فورد 1924 شاهد صامت على تاريخ الغردقة
  • الجيل الجديد على الشاشة… موهبة حقيقية أم "كوسة فنية"؟ (تقرير)
  • الجزائر ترحل 5 آلاف مهاجر في ظروف غير إنسانية مع اتهامات بتعرضهم للاعتداء
  • شاب يتبرع بكليته وينهي معاناة معلمة متقاعدة مصابة بالفشل الكلوي
  • ‏رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: الضربات الروسية على كييف "تذكير حقيقي بأن روسيا هي المعتدي
  • اليوم.. الإعلان عن الرواية الفائزة بجائزة البوكر 2025
  • ليوم.. الإعلان عن الرواية الفائزة بجائزة البوكر 2025
  • يوهانا فيدهولم: يوم السويد مناسبة قيّمة في العلاقة الطويلة