عادل إمام.. محمود سعد يكشف عن مفاجأة خاصة بـ «الزعيم» | فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أعلن الإعلامي محمود سعد عن تواصله مع الفنان الكبير عادل إمام خلال الشهر الماضي، وكشف التفاصيل في فيديو نشره عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب.
وأوضح محمود سعد أنه تواصل مع عادل إمام تليفونيا، وكشف في الفيديو التفاصيل.
محمود سعد عادل إمام ومحمود سعدوقال محمود سعد عن أسرة عادل إمام: «الفنانة مادلين طبر لا تعلم طبيعة العلاقة بين عادل إمام وأسرته، وتحدثت عنهما في إحدى اللقاءات المصورة، وصحيح اللي مايعرفش يقول عدس».
وواصل محمود سعد كلامه عن حالة عادل إمام: «مين اللي يقدر يمنع عادل إمام من الخروج؟»، مضيفا: «حدث بيني وبين عادل إمام مكالمة هاتفية من شهر، وصوته زي ما هو، ومن المقرر أن أقوم بزيارته قريبا».
وأضاف محمود سعد: «محدش يقرب من ناحية عائلة متماسكة ويقول أي كلام مستحيل أن رامي أو محمد أو سارة يؤذوه لأنهم بيحبوه».
المهن الموسيقية ترد على شائعة وفاة عادل إماموكانت نقابة المهن الموسيقية، برئاسة الفنان مصطفى كامل، ردت على الشائعات التي أثيرت في الفترة الأخيرة حول الفنان عادل إمام، وذلك انطلاقا من وحدة مظلة الفن، التي تجمع النقابات الفنية الثلاث «الموسيقيين والممثلين والسينمائيين»، وتحت قانون عام موحد يجمع النقابات الفنية.
عادل إمام حقيقة وفاة عادل إماموقال المتحدث الرسمي لـ «المهن الموسيقية»، الدكتور محمد عبد الله: «إن الزعيم أعطى كثيرا للسينما والمسرح والتليفزيون، وعمل بجد واجتهاد طوال حياته، ورسم لنا الضحكة والابتسامة والحزن والدموع على وجوهنا».
وأضاف: «عادل إمام اختار أعماله بعناية فائقة وذكاء شديد، وحافظ خلال سنوات عطائه على قمة المجد، فالوصول إلى القمة ليس بالأمر اليسير، والحفاظ عليها من أصعب الأشياء، فعندما تصل للقمة وتحافظ على مكانك فإنك تثبت أن الصدفة لا تلعب دورا هنا، ولكن حفاظك على القمة كان نتيجة فكر وذكاء وتحمل مسؤوليات».
الزعيم عادل إماموختم كلامه: «تحمل الفنان عادل إمام مسؤولياته على أكمل وجه، ندعو الله بوافر الصحة والعافية له، ونطمئنه بأنه استطاع أن يحفر اسمه في قلوبنا ما حيينا».
اقرأ أيضاًبعد شائعة وفاته.. المهن الموسيقية: عادل إمام تحمل المسئولية على أكمل وجه
عفاف مصطفى توجه رسالة لرامي عادل إمام: هو أنا خطر على بابا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عادل امام الزعيم عادل امام الزعيم عادل إمام الفنان عادل إمام محمود سعد الفنان عادل امام اعتزال عادل امام عفاف مصطفى حقيقة وفاة عادل إمام شائعة وفاة عادل إمام أسرة عادل إمام المهن الموسیقیة عادل إمام محمود سعد
إقرأ أيضاً:
روسيا تجند مئات اليمنيين للقتال في أوكرانيا.. صحيفة بريطاني يكشف التفاصيل!
شمسان بوست / متابعات:
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية، الأحد، أن القوات المسلحة في روسيا جنَّدت مئات الرجال اليمنيين للقتال في أوكرانيا، وذلك من خلال عملية تهريب غامضة، تسلّط الضوء على الروابط المتنامية بين روسيا وجماعة (الحوثيين) في اليمن.
وقال يمنيون تم تجنيدهم وسافروا إلى روسيا، للصحيفة، إنهم تلقوا وعوداً بوظائف برواتب عالية، وحتى الحصول على الجنسية الروسية، مشيرين إلى أنهم عندما وصلوا بمساعدة شركة مرتبطة بالحوثيين، تم تجنيدهم قسراً في الجيش الروسي، وإرسالهم إلى خطوط المواجهة في أوكرانيا.
وأكد المبعوث الأميركي إلى اليمن تيم ليندركينغ أن روسيا تنشط لإقامة اتصالات مع الحوثيين ومناقشة نقل الأسلحة، رغم أنه رفض تقديم تفاصيل أكثر. وقال: “نعلم أن هناك أفراداً روساً في صنعاء يساعدون في تعميق هذا الحوار”، معتبراً أن “أنواع الأسلحة التي تتم مناقشتها مثيرة للقلق للغاية، ومن شأنها أن تمكن الحوثيين من استهداف السفن بشكل أفضل في البحر الأحمر وربما أبعد من ذلك”.
من جهته، قال رئيس مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية ماجد المذحجي، إن روسيا مهتمة أيضاً بأي مجموعة في البحر الأحمر أو الشرق الأوسط، معادية للولايات المتحدة، مشيراً إلى أن المرتزقة يتم تنظيمهم من قبل الحوثيين جزءاً من جهد لبناء روابط مع روسيا. وذكرت الصحيفة أن المتحدث باسم الحوثيين لم يستجب لطلبها للتعليق.
وبحسب الخبير في شؤون منطقة الخليج في معهد “تشاتام هاوس” فارع المسلمي، فإن قلة من المرتزقة اليمنيين تلقوا أي تدريب، وكثر منهم لا يريدون أن يكونوا هناك. وأضاف “إن أحد الأمور التي تحتاج إليها روسيا هو الجنود، ومن الواضح أن الحوثيين يجندون (لهم)”، واصفاً ذلك بأنه انفتاح على موسكو. وأضاف: “اليمن مكان سهل للغاية للتجنيد. إنها دولة فقيرة للغاية”.
ووفق صحيفة فاينانشال تايمز، فقد تضمّنت العقود التي وقعها اليمنيون، واطلعت عليها، شركة أسسها السياسي الحوثي البارز عبد الولي عبده حسن الجابري. وتشير وثائق تسجيل شركة الجابري، المسجلة في صلالة بسلطنة عمان، إلى أنها شركة سياحية ومورد تجزئة للمعدات الطبية والأدوية. ويبدو أن تجنيد الجنود اليمنيين بدأ في وقت مبكر من شهر يوليو/ تموز. وكان أحد عقود التجنيد التي اطلعت عليها الصحيفة مؤرخاً في 3 يوليو، وموقعاً من قبل رئيس مركز اختيار الجنود المتعاقدين في مدينة نيجني نوفغورود.
وكشف أحد المجندين اليمنيين للصحيفة، ويدعى نبيل، عن كيفية خداعه للالتحاق بالجيش الروسي، مشيراً إلى أنه كان ضمن مجموعة تضمّ نحو 200 يمني تم تجنيدهم في الجيش الروسي في سبتمبر/ أيلول الماضي، بعد وصولهم إلى موسكو، لافتاً إلى أنه في حين كان بعضهم من المقاتلين المتمرسين، لم يكن لدى الكثير منهم أي تدريب عسكري. وأوضح أنهم تعرضوا للخداع للسفر إلى روسيا ووقعوا على عقود تجنيد لا يستطيعون قراءتها.
وتابع نبيل الذي طلب عدم ذكر اسمه الحقيقي، وتواصل مع الصحيفة عبر الرسائل النصية، أنه أغرته وعود العمل المربح في مجالات مثل “الأمن” و”الهندسة”، على أمل كسب ما يكفي لإكمال دراسته. وبعد بضعة أسابيع، تم احتجازه مع أربعة يمنيين آخرين وصلوا أخيراً في غابة في أوكرانيا، وهم يرتدون ملابس عسكرية تحمل شارات روسية، ووجوههم مغطاة بأوشحة. وقال أحد الرجال في مقطع فيديو تمت مشاركته مع الصحيفة: “نحن تحت القصف. ألغام ومسيّرات وحفر مخابئ”، مشيراً إلى أن أحد زملائه حاول الانتحار ونقل إلى المستشفى. وتحدث الرجال في الفيديو عن أنهم كانوا يحملون ألواحاً خشبية عبر غابة مليئة بالألغام، على ما يبدو لبناء ملجأ من القنابل، مضيفين: “لا نحصل حتى على خمس دقائق للراحة، نحن متعبون للغاية”.
وفي رواية ثانية، قال عبد الله، وهو يمني آخر طلب عدم نشر اسمه الحقيقي، إنه وُعد بمكافأة قدرها 10 آلاف دولار وألفي دولار شهرياً، بالإضافة إلى الجنسية الروسية في نهاية المطاف، للعمل في روسيا لتصنيع الطائرات بدون طيار. ولفت عبد الله إلى أنه وصل إلى موسكو في 18 سبتمبر، وأن مجموعته أخذت بالقوة من المطار إلى منشأة تبعد 5 ساعات عن موسكو، حيث أطلق رجل يتحدث باللغة العربية البسيطة النار فوق رؤوسهم عندما رفضوا التوقيع على عقد التجنيد الذي كان مكتوباً باللغة الروسية. وقال: “وقعته لأنني كنت خائفاً”.
ولفت عبد الله إلى أنه تم بعد ذلك وضعهم في حافلات إلى أوكرانيا، وقد تلقوا تدريباً عسكرياً أولياً وأُرسلوا إلى قاعدة عسكرية بالقرب من روستوف، قرب الحدود الأوكرانية، مشيراً إلى أن العديد من المجموعة الأصلية من الوافدين لقوا حتفهم في أوكرانيا، حيث أحضرهم “محتالون يتاجرون بالبشر”، مضيفاً: “كان كل هذا كذبة”. ووفق “فاينانشال تايمز”، لم ترد شركة الجابري للتجارة العامة والاستثمار على العديد من المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني المرسلة إلى العنوان المدرج في وثائق تسجيل الشركة. كما لم يكن من الممكن الوصول إلى الجابري، مؤسسها، على رقم هاتفه.