ميلان يعير قائده كالابريا إلى بولونيا
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
أعلن نادي ميلان الإيطالي اليوم الاثنين انتقال قائده دافيدي كالابريا إلى صفوف بولونيا بعقد إعارة حتى نهاية الموسم.
وتواجد كالابريا في صفوف ميلان لمدة 18 عاما بعدما تدرج في قطاعات الناشئين، وسجل ظهوره الأول مع الفريق الاول في 2015.
ولم يسبق للمدافع البالغ من العمر 28 عاما اللعب في أي فريق أخر بخلاف ميلان.
وحصل كالابريا على شارة قيادة ميلان في 2022 بعد مساعدة الفريق على الفوز بلقب الدوري الإيطالي.
كما ساهم كالابريا في فوز ميلان بلقب كأس السوبر الإيطالي الشهر الماضي في الرياض، قبل تجريده من شارة القيادة بعدها، ومنحها إلى الحارس ميك مايجنان.
وشارك كالابريا في سبع مباريات مع منتخب إيطاليا أخرها في 2022.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي ميلان بولونيا صفقات ميلان كالابريا
إقرأ أيضاً:
تعرف على أسرار قرار أوبك برفع انتاج النفط لأول مرة منذ 2022
الاقتصاد نيوز _ بغداد
كشفت وكالة رويترز، اليوم الأربعاء، عن "استياء داخلي" في منظمة أوبك وشعور بـ"الانفلات الإنتاجي"، دفع المنظمة لاتخاذ قرار زيادة انتاج النفط لأول مرة منذ 2022، حيث يتعلق الامر بعدم التزام كازاخستان وبمستويات أقل للبلدان الأخرى.
وقالت رويترز، ان الإنتاج القياسي من كازاخستان كان هو العامل المساعد في اتخاذ منظمة أوبك قرار زيادة الإنتاج لأول مرة منذ عام 2022، حيث ستبدأ المجموعة بزيادة تبلغ 138 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من أبريل، كخطوة أولى ضمن زيادات شهرية مخطط لها لتقليص التخفيضات التي بلغت ما يقرب من 6 ملايين برميل يوميًا، أي حوالي 6% من الطلب العالمي.
وتنتج كازاخستان، حاليًا عند مستويات قياسية تتجاوز حصتها المتفق عليها مع المجموعة، فيما أعربت عدة دول أعضاء في أوبك+، بما في ذلك السعودية، المنتج الأكبر في المنظمة، عن استيائها من ارتفاع إنتاج كازاخستان.
وقالت المصادر إن الجدل داخل أوبك+ تمحور حول أنه "لا معنى لمواصلة فرض قيود على الإنتاج إذا كان بعض أعضاء أوبك+ يتجاوزون حصصهم الإنتاجية".
وأضاف أحد المصادر لرويترز: "هذا سيئ للغاية بالنسبة للانضباط داخل أوبك+، وسوف تضغط المجموعة بشدة على كازاخستان للتعويض".
بالتزامن، جاء قرار أوبك+ بشأن الإنتاج بعد أن جدد ترامب ضغوطه على أوبك والسعودية لخفض الأسعار، متعهداً في حملته الانتخابية بخفض تكاليف الوقود للأميركيين، لكن المصادر أكدت أن ضغط ترامب العلني لم يكن عاملاً مؤثراً في مناقشات أوبك، لكن الزيادة في الإنتاج كانت في صالح بعض الأعضاء مثل الإمارات وروسيا، حيث ان الإمارات كانت تضغط لزيادة الإنتاج منذ عامين، حيث ترغب في استخدام طاقتها الإنتاجية الاحتياطية المتنامية، اما روسيا رأت أن المضي قدمًا في زيادة الإنتاج سيخدم مصالحها في علاقاتها مع الولايات المتحدة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام