الثورة نت/
سجلت وسائل اعلام العدو الصهيوني، اليوم الاثنين، انخفاض كبير في معدل النمو السكاني، في كيان الاحتلال في العام 2024، بلغ 1.1% مقارنةً بـ1.6% في العام السابق.
وبحسب موقع “والاه” الصهيوني، يرجع هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى الزيادة الكبيرة في حجم الهجرة العكسية، على خلفية “الوضع الأمني المعقد”.

وفي تقرير نشره، أشار إلى أنّه غادر 82.

700 صهيوني وعاد 23.800 إلى كيان الاحتلال “إسرائيل”، خلال العام 2024. وبالإضافة إلى ذلك، انخفض عدد المهاجرين الجدد بنحو 15 ألف شخص (32800).
وبحسب تعريف دائرة الإحصاء المركزية، فإن المهاجر إلى الخارج، هو الإسرائيلي الذي بقي في الخارج، لمدة تسعة أشهر على الأقل، بشكل تراكمي في العام من تاريخ مغادرته.

وأظهرت دراسة حديثة لمركز الأبحاث والمعلومات في “الكنيست”، أنّ عدد الأشخاص الذين اختاروا الهجرة من “إسرائيل” بين 2009 و2021، بلغ في المتوسط، نحو 36 ألف شخص سنوياً.
إلا أن الأرقام شهدت زيادة كبيرة بدءاً من عام 2022، حيث ارتفع عدد المغادرين إلى 55.300 شخص بزيادة 46% عن العام السابق، ووصل في 2024 إلى 82.700 مغادر بزيادة 50%.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو: للمرة العاشرة يتم إطلاق صاروخ من اليمن خلال شهر

الثورة نت/وكالات دوّت صافرات الإنذار، فجر السبت، في منطقتي النقب وبئر السبع جنوبي فلسطين المحتلة، في إثر وصول صاروخ باليستي  أطلق من اليمن، وفق وسائل إعلام العدو. وعلى الرغم من زعم المتحدث باسم قوات العدو اعتراض الصاروخ قبل أن يصل إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، إلا أن مقاطع فيديو انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي لتحليق الصاروخ في سماء فلسطين بالتزامن مع دوي صافرات الإنذار وتفعيل التنبيهات. وقالت وسائل إعلام صهيونية: إن انفجارات هزت مناطق بئر السبع وصحراء النقب نتيجة محاولات قوات العدو اعتراض صاروخ أطلق من اليمن . ونشر إعلام العدو خارطة لمناطق واسعة في فلسطين المحتلة والتي تم تفعيل الإنذار فيها على إثر إطلاق صاروخ من اليمن، وشملت “الضفة الغربية والبحر الميت والقدس” ومناطق واسعة وسط الأراضي المحتلة. وذكر إعلام العدو أنه للمرة العاشرة منذ بداية شهر أبريل الحالي يتم إطلاق صاروخ من اليمن باتجاهنا والإنذارات لم تسمع إلا في بئر السبع والمناطق المحيطة بها. وأضاف إعلام العدو أن عدم سماع صافرات الإنذار في الوسط والجنوب راجع لتفعيل تطبيق الإنذارات المبكرة. ولم تعلق القوات المسلحة اليمنية على هذه الأنباء، إلا أن اليمن يشن ضربات متصاعدة ضد كيان العدو وذلك ردا على العدوان وحرب الإبادة الذي يشنها العدو على الشعب الفلسطيني في غزة. وأعلن الجيش اليمني قبل 3 أيام عن تنفيذ عملية عسكرية بصاروخ باليستي “فرط صوتي”، لم تكشف نوعه، استهدف موقعاً حيوياً في منطقة حيفا المحتلة، ما أجبر أكثر من مليون مستوطن على الفرار إلى الملاجئ، في أول ضربة يمنية تطال شمال فلسطين المحتلة. وتأتي العمليات اليمنية لتخيب آمال الولايات المتحدة التي تشن عدوانا على اليمن منذ منتصف مارس الفائت، إسنادا منها لقوات العدو الصهيوني. ويؤكد اليمن ثباته على موقفه الداعم للشعب الفلسطيني واستمرار عملياته العسكرية والحظر البحري ضد كيان العدو حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • طائرات العدو الصهيوني تقصف مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت
  • قبائل مديرية جبل المحويت تعلن النفير والجهوزية الكاملة لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني
  • القسام تبث فيديو لقنص جنود وضباط العدو الصهيوني شرق بيت حانون
  • فشل “الإنذار المبكر”.. اليمن ترفع منسوب “صفارات الإنذار” في “إسرائيل” 
  • العدو الصهيوني يواصل تشديد الحصار على جنين لليوم الـ96
  • وزير الحج: ارتفاع عدد معتمري الخارج إلى 16.9 مليون.. فيديو
  • إعلام العدو: للمرة العاشرة يتم إطلاق صاروخ من اليمن خلال شهر
  • 38 مسيرة حاشدة بمحافظة تعز تأكيداً على الثبات في نصرة غزة ومواجهة العدو الصهيوني الأمريكي
  • أبناء محافظة صنعاء يحتشدون في 32 ساحة تنديداً بجرائم العدو الصهيوني والأمريكي
  • استشهاد مسن فلسطيني وسيدة في قصف العدو الصهيوني شمال قطاع غزة