بسملة كمال تكشف سر حبها للفن .. ما علاقة أم كلثوم؟
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
كشفت المطربة بسملة كمال سر حبها للفن وعلاقة كوكب الشرق أم كلثوم بذلك، تزامنًا مع الذكرى الخمسين لوفاة الفنانة الراحلة.
قالت بسملة كمال في لقائها مع الإعلامية دينا رامز والإعلامي شريف نور الدين، ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «أم كلثوم سر حبي للفن حيث كنت أشاهدها في طفولتي على إحدى القنوات التي تعرض حفلاتها كل يوم خميس».
وتابعت: «وسألت والدتي من المطربة التي تغني، وكان يعجبني عظمتها وشموخها على المسرح وصوتها القوي مع تفاعل الجمهور معها».
واستكملت بسملة كمال حديثها: «أنا صوليست في الأوبرا وأقدم أغاني في حفلات أم كلثوم مع المايسترو صلاح غباشي، والمايسترو أحمد عامر».
وأضافت: «في البداية كنت أشارك في جزء صغير من الحفل، ولكن حاليًا أصبحت أشارك في فصل كامل، واتدرب على يد دكتور حنان الجندي».
وأشارت بسملة كمال الطالبة في الثانوية العامة، إلى أنها تفضل أن يكون الغناء عملها بجانب مجال آخر، وليس مجال عملها الأساسي».
واختتمت: «أتمنى الالتحاق بكلية سياسة واقتصاد، وأنا ذكية جدًا وشاطرة في إدارة الوقت، واستطيع أوفق بين الدراسة والفن».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا رامز أم كلثوم المزيد أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: مسلسل ظلم المصطبة يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بمسلسل "ظلم المصطبة"، لافتة إلى سر مجاحه يكمن في أنه اقترب من الناس ومشاكلهم الحقيقية في الأقاليم، وليس في العاصمة، وفتح ملف قضايا المرأة، وسلط الضوء على ما تتعرض له من ظلم وعنف وتمييز.
وتابعت خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON:"ذكرنا بالمثل الشعبي: ظلم المصطبة ولا عدل المحكمة.فهذا المسلسل اختار مركز "إيتاي البارود" بالبحيرة ليكون بطل الحكاية، وهذا أول ما يميّز هذا العمل، لأن الدراما، كما اعتدنا، إما تختار القاهرة العاصمة، أو عندما تخرج منها تتوجه نحو االصعيد تارة، أو محافظات مثل الإسكندرية، وقليل منها يتجه إلى مدن القناة."
ولفتت إلى أن العودة للقرى الريفية بشكلها الحالي، بمتغيراتها ولهجة الناس التي تغيرت مع الزمن، هو ما كان مهمًا ومميزًا في العمل الذي دارت أحداثه في 15 حلقة.
متابعة :"15 حلقة كشفت من خلال تفاصيلها وشخصياتها المتعددة، كيف أن المجتمعات التقليدية ما زالت تتمسك بأفكار بالية، وأحيانًا ظالمة، مستخدمة إما سطوة المال أو الدين لتحقيق مصالحها.
إختتمت : " في طريق المصالح، تتعرض المرأة – الطرف الأضعف – لكل أشكال الظلم، الجسدي أو النفسي. فظلم المصطبة" مسلسل يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع؛ في هذا المسلسل من المهم أن تكون الدراما كاشفة، تفضحنا أحيانًا، لنستيقظ على عورات كثيرة نظن أننا نعالجها بالقانون، لكنها تبقى موجودة، راسخة في عقول كثيرين، إن لم يتم استئصالها."