قحيم والأمير وعُباد يطلعون على مشروع قناة تصريف مياه الأمطار بأمانة العاصمة
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
الثورة نت|
اطلع وزيرا النقل والأشغال العامة محمد قحيم والنفط والمعادن الدكتور عبدالله الأمير وأمين العاصمة الدكتور حمود عُباد، اليوم على سير العمل بمشروع قناة تصريف مياه الأمطار التي تربط شارع الستين بشارع الجزائر في مديرية الوحدة.
وتفقد قحيم والأمير وعباد ومعهم وكيل أمانة العاصمة لقطاع الأشغال المهندس عبدالكريم الحوثي والوكيل علي اللاحجي، مستوى الإنجاز في المشروع البالغ تكلفته 250 مليون ريال بتمويل الشركة اليمنية للغاز وذلك في إطار التعاون مع أمانة العاصمة.
واستمعوا من المهندسين المشرفين إلى شرح عن الأعمال المنفذة بمشروع إنشاء قناة التصريف البالغ طولها 240 متراً وبعرض أربعة أمتار وفقاً للمواصفات الفنية والهندسية المحددة وبإشراف قطاع الأشغال والمشاريع بالأمانة.
رافقهم عدد من المسؤولين والمدراء المختصين بأمانة العاصمة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمانة العاصمة مشروع قناة تصريف مياه الأمطار
إقرأ أيضاً:
وقفة بمديريتي شعوب وآزال في أمانة العاصمة تنديدا بجريمة حي وسوق فروة
يمانيون/ صنعاء نظمت حرائر مديريتي شعوب وآزال، اليوم، وقفة حاشدة، تنديدًا بالجرائم الوحشية المستمرة للعدوان الأمريكي بحق المواطنين وآخرها جريمة حي وسوق فروة الشعبي بأمانة العاصمة.
واستهجنت المشاركات جرائم أمريكا بحق الشعب اليمني، مؤكدات أن هذه الجرائم النكراء جرائم حرب متكاملة الأركان وانتهاك سافر للسيادة اليمنية وتعد صارخ للقانون الدولي والمواثيق الإنسانية التي تجرم استهداف المدن والأحياء السكنية والأعيان المدنية وترويع الآمنين.
وأكد بيان صادر عن الوقفة تلته الناشطة هناء أبو النجوم، أن هذه المجزرة المروعة التي ارتكبها العدوان الأمريكي في حي وسوق فروة الشعبي بمديرية شعوب في أمانة العاصمة، والتي راح ضحيتها العشرات من المواطنين، جريمة حرب وضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم.
وأشار البيان إلى أن هذه الجريمة وغيرها من الجرائم التي يرتكبها العدوان الأمريكي في عدد من المحافظات، تعكس الإفلاس الأخلاقي والقيمي والإنساني لأمريكا وقادتها المتعطشين لسفك المزيد من دماء أبناء الشعبين اليمني والفلسطيني.
وأكد أن استمرار الانتهاكات والمجازر الأمريكية بحق المدنيين في الأحياء السكنية والأسواق الشعبية لن يثني الشعب اليمني عن الاستمرار في مساندة ومناصرة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع المجازر وحرب الإبادة الجماعية، وحصار مطبق يمنع دخول المساعدات والوقود والماء والغذاء والدواء، وذلك في إطار سياسة التجويع وفرض واقع التهجير القسري بالقوة، الذي يمارسه كيان العدو الصهيوني المجرم بدعم أمريكي غربي.
وحمّل البيان الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والهيئات التابعة لهما والمجتمع الدولي والمنظمات الدولية، المسؤولية الكاملة إزاء صمتها على الانتهاكات والجرائم الأمريكية والصهيونية بحق الشعبين الفلسطيني واليمني وعلى مرأى ومسمع العالم.
وأعلن البيان التأييد المطلق للقيادة الحكيمة في إسناد الشعب الفلسطيني حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن قطاع غزة، مثمنًا المواقف البطولية للقوات المسلحة وعملياتها العسكرية ضد حاملات الطائرات الأمريكية وفي عمق الكيان الصهيوني.