نفى السيد عصام مدير مكتب الشيخ محمود الشحات أنور، في تصريح لصدى البلد، حصول القارئ محمود الشحات أنور، على عمولات لتسهيل حضور الشيخ في العزاءات، مؤكدا أن الشيخ لا يرفض القراءة في أي عزاء من أجل الأموال.

وكان أحد الأشخاص على مواقع التواصل الإجتماعي، قد ادعى موقف لقارئ شهير تواصل معه لإحياء عزاء بمدينة الحسينية بمحافظة الشرقية، واتفق معه على تقاضي مبلغ 105 ألف جنيه للقراءة في العزاء على أن تكون مدة القراءة ساعتين فقط، ويتحصل مرافق الشيخ على 15 ألف جنيه آخرين.

كما ادعى هذا الشخص أنه تفاجأ باعتذار القارئ الشيخ محمود الشحات أنور، عن الحضور للقراءة في العزاء، حيث تلقى عرض آخر من أحد الأشخاص في مدينة المنصورة بمبلغ 150 ألف جنيه وهو ما أدى إلى اعتذاره عن حضور العزاء الأول.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عزاء مواقع التواصل الأموال المزيد ألف جنیه

إقرأ أيضاً:

"أُمية" تقاضي مدرستها: تخرجت بمرتبة الشرف ولا تعرف القراءة أو الكتابة

رفعت شابة تبلغ من العمر 19 عاماً من ولاية كونيتيكت الأمريكية دعوى قضائية ضد مدرستها الثانوية السابقة، بسبب السماح لها بالتخرج بـ"مرتبة الشرف" رغم أنها لا تجيد القراءة أو الكتابة.

وفي يونيو (حزيران) الماضي، تخرجت أليشا أورتيز من مدرسة هارتفورد الثانوية العامة في هارتفورد بولاية كونيتيكت بمرتبة الشرف وحصلت حتى على منحة دراسية جامعية، لكنها تقاضي الآن مدرستها السابقة بتهمة الإهمال، وفق "أوديتي سنترال".
وتتهم الشابة المؤسسة التعليمية بالتقصير في تعليمها، مدعية أنها بالكاد تستطيع حمل قلم رصاص، وأن مستواها في القراءة لا يتجاوز مستوى تلميذ في الصف الأول.

وُلِدت أليشا في بورتوريكو، وعانت من صعوبات في التعلم منذ سن مبكرة، واستمر ذلك حتى بعد انتقالها إلى الولايات المتحدة في سن الخامسة.

وتدّعي أن مدرستها والمعلم الخاص المعين لقضيتها لم يقدما لها سوى القليل من المساعدة، ولم يتم إجراء الاختبارات الإضافية التي كانت تطالب بها إلا قبل شهر من تخرجها، حين أدركوا أنها تكاد تكون أمية. 

وقالت أليشا إنها تخرجت بامتياز من مدرسة هارتفورد الثانوية العامة، وهو ما يعني عادةً أن الطالب قد أظهر تميزاً أكاديمياً. 

وتساءلت أليشا: كيف يمكن أن تتخرج بمرتبة الشرف، بينما لا تستطيع القراءة أو الكتابة؟ والأدهى من ذلك، كيف قُبِلت في جامعة كونيتيكت بمنحة دراسية للمتفوقين؟

وزعمت أن التطبيقات الحديثة ساعدتها في اجتياز المرحلة الثانوية، حيث استخدمت برامج لتحويل النصوص إلى كلام والعكس، وحتى لملء طلب الكلية وكتابة المقال المطلوب.

ومع ذلك، لم تستطع مواصلة الدراسة الجامعية بسبب اختلاف نظام التعليم، فتوقفت عن حضور الفصول الدراسية في أوائل فبراير (شباط) للتركيز على صحتها العقلية، لكنها تأمل في العودة قريباً.

وأكدت أليشا أنها رفعت الدعوى القضائية لمحاسبة المسؤولين عن هذا الإهمال، مشيرة إلى أنها كانت تعاني من مشكلات في "التعرف على الحروف والأصوات والأرقام" منذ الصف الأول، لكن النظام التعليمي تجاهل حالتها.

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من أحمد العوضي بعد تصدر مسلسله تريند يوتيوب
  • حبس سائق تاكسى بشرم الشيخ 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لإتجاره فى المخدرات
  • قرقاش: مزرعة الشيخ زايد ترتبط بلحظة مفصلية في تاريخ الإمارات
  • "أُمية" تقاضي مدرستها: تخرجت بمرتبة الشرف ولا تعرف القراءة أو الكتابة
  • الرقابة المالية: زيادة الحد الأقصى لتمويل المشروعات متناهية الصغر لـ266 ألف جنيه
  • زيادة نفقة طفلي زينة وإلزم أحمد عز بسداد مليون جنيه مصروفات دراسية
  • جزاكم الله خيرًا.. باسم سمرة يشكر كل من واساه في عزاء والدته
  • باسم سمرة : ألتمس العذر لزملائي الذين لم يتمكنوا من حضور عزاء والدتي
  • خطوات علمية وعملية لغرس حب القراءة لدى الأطفال
  • منحة العمالة غير المنتظمة.. زيادة جديدة وشروط صرف 1500 جنيه في رمضان