مربية نحل تكشف تفاصيل علاجها من الروماتيزم بقرصات النحل..فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
الرياض
كشفت صالحة الألمعي المختصة في تربية النحل ، عن كيفية علاجها من الروماتيزم بقرصات النحل .
وقالت النحالة أنها عندما بدأت دورات تربية النحل مع وزارة البيئة والزراعة ، كانت تعاني من الروماتيزم ، فذهبت إلى الطبيبة التي كانت تشرف على دوراتها ، فهي مختصة في العلاج بقرصات النحل ، وفقًا لحديثها مع قناة «العربية» .
وتابعت أنها بعد استخدامها لقرصات النحل وجدت فائدة كبيرة وشفاء تام من الروماتيزم .
كما أشارت إلى أنها دخلت إلى هذه المهنة بمساعدة زوجها النحال .
وأضافت : “بعد إتمامي للدورات ، قمت بجمع النحل وشمع العسل مع اثنين من صديقاتي ، وتعلمنا كيفية طبخ شمع العسل والاستفادة منه من خلال الطبيبة التي كانت تشرف علينا بالدورات” .
وختمت حديثها بدعم المرأة التي تريد أن تتعلم تربية النحل ، قائلة :” واصلي وثابري ، هذه المهنة سهلة وليست بالصعوبة التي تتوقعها ” .
صالحة الألمعي امتهنت تربية النحل بمساعدة زوجها بعد أن تعالجت من الروماتيزم بقرصات النحل
عبر:@aaalomara pic.twitter.com/dL46UAZfB3
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) August 21, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النحالة تربية النحل
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. مربية أطفال تفضح قاتلًا بعد 20 عامًا
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!.
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة التاسعة عشر – مربية أطفال تفضح قاتلًا بعد 20 عامًا
في لندن عام 2021، بينما كانت "إميلي وارنر"، مربية أطفال، تروي قصصًا للأطفال قبل النوم، ذكرت لهم حادثة غريبة وقعت لها عندما كانت صغيرة: "أتذكر رجلاً كان يراقب منزلنا دائمًا، ولم أفهم السبب وقتها".
أحد الأطفال كان فضوليًا وأخبر والدته بالقصة، التي كانت صحفية، فبدأت البحث في أرشيف الجرائم.
بعد مراجعة عدة بلاغات قديمة، وجدت أن رجلاً كان يعيش في نفس الحي اختفى فجأة بعد وقوع جريمة قتل عام 2001.
بعد فتح التحقيق مجددًا، تم التوصل إلى القاتل، الذي كان يعيش بهوية مزيفة طوال هذه السنوات.. وهكذا، قادت قصة بريئة في جلسة حكايات الأطفال إلى حل لغز جريمة نسيها الجميع.
مشاركة