أعلن نادي مانشستر يونايتد المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، الإثنين، أن مهاجمه ميسون غرينوود سيغادر أولد ترافورد بعد تحقيق في مزاعم قيامه بمحاولة اغتصاب تمت تبرئته منها.

وذكر النادي في بيان: "كل المعنيين بمن فيهم ميسون أدركوا الصعوبات التي يواجهها في استئناف مسيرته مع مانشستر يونايتد".

وتابع: "لذلك تم الاتفاق بشكل متبادل على أنه سيكون من الأنسب له القيام بذلك بعيدا عن أولد ترافورد، وسنعمل الآن مع ميسون للوصول لهذه النتيجة".

ما تفاصيل القصة؟

تم اتهام غرينوود، الذي أوقفه يونايتد في يناير 2022 عندما ظهرت اتهامات ضده عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بمحاولة الاغتصاب والسيطرة على السلوك والاعتداء في أكتوبر الماضي. كان من المقرر أن يمثل للمحاكمة يوم 27 نوفمبر 2023، ولكن تم إسقاط جميع التهم الجنائية الموجهة إليه في فبراير الماضي.

وفي بيان لوسائل الإعلام البريطانية، قال غرينوود إنه "ارتكب أخطاء"، مضيفا: "لم أفعل الأشياء التي تم اتهامي بها. كان قرار اليوم جزءا من عملية تشاركية بيني وبين مانشستر يونايتد وعائلتي".

وأضاف: "أفضل قرار بالنسبة لنا جميعا هو أن اواصل مسيرتي الكروية بعيدا عن أولد ترافورد، حتى لا يكون وجودي مصدر إلهاء للنادي".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مانشستر يونايتد مانشستر يونايتد أولد ترافورد اغتصاب الاغتصاب قضية اغتصاب مانشستر يونايتد مانشستر يونايتد أولد ترافورد مانشستر یونایتد

إقرأ أيضاً:

اتهامات استخباراتية أميركية لروسيا والصين وإيران بمحاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية

اتهم مسؤول كبير في المخابرات الأميركية كل من روسيا والصين وإيران بمحاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة والمقررة في 5 نوفمبر تشرين/ ثاني المقبل.

وقال المسؤول الاستخباراتي الأميركي"إن روسيا هي الخصم الأجنبي الأكثر نشاطا في محاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية الأميركية ، بينما تركز الصين أكثر على التأثير في انتخابات المناصب السياسية الأقل أهمية".

وحسب إفادة المسؤول للصحفيين فقد "أصبحت أيران أكثر نشاطا مقارنة بالدورات السابقة، وكثفت جهودها للتأثير على الناخبين في الفترة التي تسبق انتخابات الرئاسة والكونغرس".

وأضاف المسؤول في إفادته "أن مجتمع المخابرات الأميركي يعزز استخدام التحذيرات لأهداف عمليات التأثير الأجنبي".

وتأتي الإفادة في أعقاب اتهامات بغسل أموال في الولايات المتحدة ضد اثنين من موظفي شبكة "آر.تي" الإعلامية الحكومية الروسية يوم الأربعاء الماضي بسبب ما قال مسؤولون إنه مخطط لتكليف شركة أميركية بإنتاج محتوى عبر الإنترنت للتأثير على الانتخابات الرئاسية المقبلة.

وقال المسؤول الاستخباراتي إن  آر.تي شكلت شبكات من شخصيات أميركية وغربية أخرى واستخدمتها لإنتاج ونشرسرديات مؤيدة لروسيا يدعم هؤلاء وآخرون جهود موسكو للتأثير على تفضيلات الناخبين لصالح الرئيس السابق  دونالد ترامب وتقليص فرص منافسته الديمقراطية كاميلا هاريس.

3 أشياء مؤكدة في الحياة

وقال مسؤولون في وزارة العدل "إن الموظفين استخدما شركات وهمية وشخصيات مزيفة لدفع 10 ملايين دولار لشركة لم يُكشف عن هويتها في ولاية تنيسي لإنتاج مقاطع مصورة على الإنترنت تستهدف تضخيم الانقسامات السياسية في الولايات المتحدة".

وسبق أن ردت قناة "آر.تي" الأربعاء الماضي على نفس الاتهام بالسخرية من ذلك وقالت لرويترز "3 أشياء مؤكدة في الحياة: الموت والضرائب وتدخل آر.تي في الانتخابات الأميركية".

وفي مايو/ أيار الماضي قال مسئولون أميركيون أمام لجنة في مجلس الشيوخ "إن عددا متزايدا من الأطراف الأجنبية، من بينها جهات غير حكومية، تسعى للتأثير على الانتخابات الأميركية، وإن روسيا والصين وإيران ليست وحدها التي تفعل ذلك، لكنها الأبرز".

يذكر أن روسيا والصين وإيران نفت من قبل التدخل في الانتخابات الأميركية.

مقالات مشابهة

  • تقرير.. مانشستر يونايتد يسعى للتعاقد مع مودريتش الجديد
  • استجواب 100 شاهد بمحاولة هجوم قرب قنصلية إسرائيلية في ألمانيا
  • زيدان يغلق الباب أمام مانشستر يونايتد
  • تقارير: النصر السعودي يحسم مصير لويس كاسترو
  • زيدان يكشف سبب رفضه تدريب مانشستر يونايتد
  • الجونة يطلب 10 ملايين للتخلي عن نجمه للزمالك والأبيض يتجه إلى أسامه جلال
  • دي ليخت يكشف سبب انضمامه إلي مانشستر يونايتد
  • مانشستر سيتي يحسم مستقبل هالاند
  • مانشستر يونايتد يحسم مستقبل تين هاج خلال المبارايات المقبلة
  • اتهامات استخباراتية أميركية لروسيا والصين وإيران بمحاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية