461 من الحريديم ينضمون لجيش الاحتلال من أصل 3 آلاف
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
القدس المحتلة - الوكالات
نقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن وحدة الموارد البشرية بالجيش الإسرائيلي أن 461 من الحريديم التحقوا بالخدمة من بين 3 آلاف تم استدعاؤهم.
فيما ذكرت القناة الـ12 أن الجيش يطلب إرسال 24 ألف أمر تجنيد للحريديم حتى نهاية العام إلا أن وزير الدفاع لم يوافق على ذلك.
.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
( 4 ) ملاحظات جوهرية على سُلف متقاعدي الضمان.!
#سواليف
( 4 ) ملاحظات جوهرية على سُلف متقاعدي الضمان.!
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي
أحسنت إدارة مؤسسة #الضمان الاجتماعي باستجابتها لنداءات #المتقاعدين بإعادة تفعيل العمل بنظام السُلف، ولا سيما الشخصية منها، والتي بات يزداد الطلب عليها والحاجة إليها من قِبَل متقاعدي الضمان بسبب ضعف شريحة كبيرة من #الرواتب_التقاعدية، وكثرة الالتزامات.
مقالات ذات صلة الصفدي ردّا على الرّقب حول ترحيل التميمي .. أخبار غير دقيقة وما نفتح الموضوع أحسن / فيديو 2025/02/03ولكن لديّ أربع ملاحظات جوهرية على تعليمات السُلف المطروحة:
الملاحظة الأولى:
لا يجوز التمييز بين المتقاعدين على أساس السن، وتحديد سقف العمر لتسديد السُلفة عند سن السبعين. ولا سيما للأرامل والوالدين المستحقين عن وفاة المتقاعد، فغالباً ما يكون الوالدان فوق هذه السن أو قريبين منها، فلماذا يتم حرمانهم من الاستفادة من السُلفة، وحتى المتقاعد الأصيل نفسه، فلا يجوز حرمانه من السُلفة بالغاً ما بلغه سِنّه، فالأعمار بيد الله.
الملاحظة الثانية:
من المُفترَض أن تكون قيمة السُلفة معقولة، وأذكر في فترة ما كان سقفها الأعلى (5) آلاف دينار، وهذا أفضل كثيراً من السقف الذي تم تحديده اليوم ب (10) آلاف دينار. فمؤسسة الضمان معنية بالشريحة الأكبر من متقاعديها وهم الذين تقل رواتبهم التقاعدية عن (500) دينار، والذين يشكّلون حوالي (74%) من العدد التراكمي للمتقاعدين.
الملاحظة الثالثة:
من أجل تشجيع السُلف لغايات ضم (شراء) سنوات خدمة لاستحقاق راتب التقاعد، وكذلك إعادة تعويض الدفعة الواحدة لذات الغاية، كان يُفترَض أن تكون نسبة الفائدة على هذا النوع من السُلف أقل كثيراً من السُلف الشخصية الاستهلاكية، وبما لا يزيد على (50%) من تلك الفائدة.
الملاحظة الرابعة:
لوحظ غياب السُلف التي تُعطى لغايات تنموية (إنشاء أو تطوير مشروعات تنموية ميكروية) لمتقاعدي الضمان لتشجيعهم على العمل وتحسين مداخيلهم، وأحياناً إعادة اشتراكهم بالضمان من جديد، وكان هذا النوع من السُلف هو الأساس الذي أطلقت مؤسسة الضمان نظام السُلف لمتقاعديها لأول مرة في العام 2016، وكان سُلفاً تشجيعية بفائدة رمزية. فلماذا غاب هذا الأصل عن سُلف اليوم.؟!