الشارقة (الاتحاد)
توّج الفريق البريطاني بلقب الجائزة الكبرى لبطولة الشارقة كأس الأمم 2025 برعاية لونجين، وحل الفريق الإماراتي ثانياً، ثم الفريق البلجيكي ثالثاً، وجاء تتويج الفرق الفائزة بالمراكز الأولى في ختام منافسات النسخة الثالثة للبطولة التي نظمها نادي الشارقة للفروسية والسباق، بإشراف الاتحاد الدولي للفروسية، واتحاد الفروسية والسباق، وتضمنت 6 منافسات دولية من فئة الأربع نجوم، أقيمت جميعها على الميدان الرملي الخارجي بمركز الشارقة للفروسية خلال الفترة من 30 يناير، وحتى 2 فبراير.


شهد منافسة كأس الأمم وقام بتتويج الفرق الفائزة بالمراكز الأولى، الشيخ عبد الله بن ماجد القاسمي، رئيس نادي الشارقة للفروسية، رئيس البطولة، والدكتور غانم محمد الهاجري، الأمين العام لاتحاد الفروسية والسباق، وباتريك عون، المدير الإقليمي لشركة لونجين راعية كأس البطولة، وسلطان محمد خليفة اليحيائي، رئيس المجموعة الإقليمية السابعة في الاتحاد الدولي للفروسية، مدير عام النادي، مدير البطولة.
وتنافس على لقب الكأس سبع فرق، وفاز به الفريق البريطاني بمجموع 5 نقاط جزاء في الجولتين (4 + 1)، والثاني فريق الإمارات بمجموع 8 نقاط جزاء (4 + 4)، وثالثاً الفريق البلجيكي برصيد 16 نقطة جزاء (12 + 4)، وألمانيا بمجموع 16 نقطة جزاء، وإيرلندا بمجموع 20 نقطة جزاء، ثم الفريق الإيطالي بمجموع 55 نقطة جزاء.
وتألف فريق الإمارات من الفرسان عبد الله محمد المري والجواد «بي بي إس ماك جريجور» (13 سنة)، وعمر عبد العزيز المرزوقي، مع الجواد «شاكو باي» (11 سنة)، وحميد عبد الله المهيري مع الجواد «فونستي في دي هيفنك» (11 سنة)، وجميع الخيول التي شاركوا معها تعود إلى إسطبلات الشراع، ثم الفارس عبد الله حميد المهيري، مع جواده «شاكولو» (16 سنة).

أخبار ذات صلة حاكم الشارقة يستقبل سفير سلطنة عُمان الشارقة.. 50% «خانات شاغرة»!

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الشارقة قفز الحواجز كأس الأمم لقفز الحواجز نادي الشارقة للفروسية والسباق نقطة جزاء عبد الله

إقرأ أيضاً:

لماذا يخشى الفريق البرهان د. عبد الله حمدوك ؟

في لقاء في قناة الجزيره مباشر تم بين السيد مبارك الفاضل والاعلامي المتميز احمد طه اشار مبارك الفاضل ان علم من احد المسئولين الاميريكيين ان الفريق البرهان اوضح بأنه لا يمانع في عقد صفقه محدوده مع الفريق محمد حمدان دقلو (حميدتي) لانهاء الحرب و ابرام اتفاق للمصالحه . مع رفض تام لاي اتفاق او تفاهم مع د عبد الله حمدوك واذا صحت هذه الروايه اري ان ذلك امر غير مستبعد .
الاسباب التي تجعل امكانيه وجود مثل هذا التفكير متعدده منها ان هذه الحرب شأن غيرها لابد ان تنتهي بتفاوض بغض النظر عن نتيجتها حاليا موقف الجيش تغير فقد تمكن من تحقيق انتصارات مكنته من استعادة معظم المناطق ما عدا اقليم دارفور و كردفان و جزء من النيل الازرق لكن حميدتي تمكن اخيرا من قلب الطاوله بالدعوه لحكومه موازيه وتكوين مجموعه من دارفور استقطبت اخرين محسوبين علي الشمال والشرق اهم اختراق كان ضم السيد عبد العزيز الحلو لهذا التحالف هذه الحكومه ان قامت تعتبر حكومه امر واقع قدلا تعترف بها دول كثيره لكن الحكومات بالرغم من رفضها علانيه الا انها ستتعامل معها لتبادل المصالح و المنافع وقد تمدها بالاسلحه المتطوره مما يعني استمرار الحرب ومن يدري قد تعود للمناطق الشماليه حاليا قوات الدعم تستهدف مروي و تقطع خدمات الكهرباء من المنطقه.
بناء عليه اعتقد يمكن فهم مثل هذا التفكير لكن هذا يطرح رأي اخر لماذا يرفض تماما التفاهم مع د حمدوك فهو ومجموعته لم يعادوا البرهان ولم يناصروا الدعم السريع كل ما دعوا اليه ايقاف الحرب . الا ان البرهان خون د حمدوك ومجموعته وتم فتح البلاغات ضدهم و محاولة شيطنتهم .
محاولة التقرب من حمبدتي ونبذ د حمدوك مبرره من جانب البرهان لانه وحميدتي بينهم مشتركات فهما مطلوبين للعداله لارتكاب جرائم في دارفور وفي فض الاعتصام وفي اقتسام الموارد ونهبها والاتفاق في ذلك مع دول اجنبيه وايمانهما بالنظام الشمولي ورفض اي حكم مدني يعرضهم لفقد السلطه
والمساءلة.
اما د. حمدوك من الجانب الاخر فهو يتبنى طرح الحكومه المدنيه مما يعني تدوال السلطه والقضاء المستقل وتحجيم دور الجيش من العمل السياسي او الاقتصادي والشفافيه وغيرها من المطلوبات اضافه مما يتعارض مع مصالح البرهان والمجموعه الاسلاميه اضافه لحميدتي مما يعقد الامر علي البرهان وحلفائه ان شخصية د حمدوك لديها قبول داخلي معقول و خارجي كبيرمما يمكن التعويل عليه في اعمال اعادة الاعمار باستقطاب الدعم لمكانته و مصداقيته وعدم امكانية رشوته بمنصب او منفعه خاصه الامر الذي يجعل حمبدتي الخير الافضل حميدتي دون د حمدوك و ينطبق ذلك علي مسانديه من الحركات المسلحه اما مجموعة كرتي تري ان مثل هذا الحلف يمكنها من استعادة نظام الانقاذ النفوذ بفضل ما لديها من نفوذ في الجيش و الاعلام و الجهات الامنيه و اموال راكمتها خلال فترة هيمنتها علي المجال العام خلال العقود الثلاثه من الحكم منفرده الا ان مثل تلك العوده تعتبر مصدر خطر علي السودان خطر محلي وخارجي قد يؤدي الي حالة من الثأر وعدم الاستقرار لارتباطها بجماعات اسلامويه متطرفه قد تؤدي الي حظر التعامل مع السودان مرة اخري . باختصار يمثل ثنايئ البرهان حميدتي شراكه مصالح ومنافع مشبوهه مرتبطه بدول تستغل حاجتهم للمال والسلاح ضد مصالح السودان كل ما ورد يؤكد علي ان خشية البرهان من عودة د حمدوك مرة اخري يعني خروجه من المشهد تماما وامكانية تعرضه للمحاكمه مثل هذه المخاوف مبرره الا ان عليه ان يحذر من مكر التأريخ وما حدث في سوريا مؤخرا وللبشير قبلها عظة لمن اراد ان يتعظ .

modnour67@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • «الشارقة للعمل التطوعي» تنظم فعاليات رمضانية متنوعة
  • فتح باب الترشح للدورة الثامنة من جائزة الشارقة للدراسات اللغويّة والمعجمية
  • لماذا يخشى الفريق البرهان د. عبد الله حمدوك ؟
  • منتخب الجودو يترقب قرعة «الجائزة الكبرى» في النمسا
  • قرعة الجائزة الكبرى للجودو في النمسا الخميس
  • الضفة «الجائزة الكبرى» لنتانياهو
  • مي عمر تتألق.. «إش إش» يحصد المركز الثاني عالميًا بعد 4 حلقات فقط | تفاصيل
  • رغم ثنائية عبد الله السعيد.. ناصر منسي يحصد جائزة رجل مباراة الزمالك وإنبي
  • «جودو الإمارات» يشارك في «الجائزة الكبرى» بالنمسا
  • الكربي والرميثي يتصدران دوري «قفز الحواجز»