الحق فرصتك.. مطلوب خبازين وشيفات بالإمارات والسعودية برواتب تصل لـ50 ألف شهريا
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
أعلنت وزارة العمل، عن توفير 95 فرصة عمل للشباب في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، وذلك بالتعاون مع مجموعة ماجد الفطيم، حيث تلقت هذه الفرص الجديدة من خلال الإدارة العامة للتشغيل بالتنسيق مع الإدارة المركزية للعلاقات الدولية.
ووجه وزير العمل حسن شحاتة، الشباب المصريين الذي تنطبق عليهم الشروط بسرعة التقديم، خاصة أنه أخر موعد للتقديم هو اليوم الإثنين الموافق 3 فبراير 2025.
وأوضحت الوزارة التخصصات المطلوبة لمجموعة ماجد الفطيم للعمل بالسعودية وهي:- عدد 3 خباز حلواني، عدد 3 شيف جزارة، عدد 2 شيف أجبان، عدد 2 شيف أسماك، برواتب تتراوح ما بين 3100 و 3600 ريال سعودي، وهو ما يصل لـ 48 ألف جنيه شهريًا.
والوظائف المطلوبة بدولة الإمارات العربية بالتخصصات الأتية:- عدد 25 خباز حلواني، عدد 20 شيف جزارة، عدد 20 شيف أجبان، وعدد 20 شيف أسماك، برواتب تتراوح ما بين 3000 و 3900 درهم إماراتي، وهو ما يصل لـ 50 ألف جنيه شهريًا.
وقالت هبة أحمد مدير الإدارة العامة للتشغيل بالوزارة، أنه على الشباب الراغب في الالتحاق بهذه الفرص التقديم من خلال الينك التالي: https://forms.office.com/r/UKxtCtPikK.
الشروط المطلوبة لوظائف الإمارات والسعوديةأن يكون المُتقدم حاصل على مؤهل لا يقل عن مؤهل متوسط.
لا يقل السن عن 18 سنة.
خبرة لا تقل عن سنتين في مجال الوظيفة.
توفير تأمين صحي وتأمين على الحياة، وتذاكر سفر كل عامين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة العمل مجموعة ماجد الفطيم وزير العمل حسن شحاتة دولة الإمارات السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الري يتابع إجراءات تحقيق الإدارة الرشيدة للمياه الجوفية في مصر
عقد الدكتور هانى سويلم، وزير الموارد المائية والرى، اجتماعاً لمتابعة أعمال قطاع المياه الجوفية، وإجراءات تحقيق الإدارة الرشيدة للمياه الجوفية في مصر.
وأكد سويلم حرصه على التواصل المباشر مع جميع المستويات الوظيفية بقطاع المياه الجوفية للتعرف على المجهودات المبذولة على الأرض من خلال المسئولين المتواجدين بالإدارات المركزية بالمحافظات، مع الحرص على تصعيد الكفاءات وتشجيع الشباب على تولى المزيد من المسئوليات باعتبارهم قادة المستقبل.
وشدد على دعمه الكامل لجميع العاملين بالوزارة لأداء مهامهم على الوجه الأمثل، مع التزام كل فرد من العاملين بالعمل بأعلى مستوى من الكفاءة، وزيادة معدلات المرور الدورى على الطبيعة، والتعاون سويا من خلال العمل بروح الفريق الواحد.
وقال إن العمل على الأرض هو أمر صعب ويتطلب مجهودا كبيرا، وهو ما يدفع الوزارة لزيادة الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة لتسهيل منظومة العمل، خاصة مع انتشار أعمال قطاع المياه الجوفية فى جميع أنحاء الجمهورية، وهو ما يظهر أهمية الاعتماد على صور الأقمار الصناعية والتصوير الجوى والتطبيقات والرقمنة فى إدارة المياه بشكل أكثر دقة وسهولة، وتطبيق مبادئ الحوكمة، واجراء معايرات متطورة لعدادات المياه الجوفية، وتفعيل منظومة التراخيص الإلكترونية لتراخيص المياه الجوفية، وتعزيز الاعتماد على النماذج الرياضية فى إدارة المياه الجوفية، خاصة مع التحول للجيل الثاني لمنظومة الري 2.0.
وأكد أهمية تدريب وبناء قدرات المتخصصين من العاملين فى قطاع المياه الجوفية، خاصة من الشباب لتعزيز قدراتهم فى العمل، مع إجراء تقييم للدورات التدريبية السابق الحصول عليها وتحديد مدى الاستفادة منها.
كما شدد سويلم على أهمية تحقق الإدارة الرشيدة للمياه الجوفية، وقيام القطاع بمتابعة تطبيق المعايير الخاصة بالتعامل مع الخزانات الجوفية من خلال "دراسة إمكانات الخزانات الجوفية في مصر"، والتي سبق إعدادها بالتعاون بين الوزارة وجامعة القاهرة، بالشكل الذى يحقق السحب المنضبط من الخزانات الجوفية، والتأكيد على استمرار إجراءات حصر الآبار الجوفية، ومتابعة قراءات عدادات الآبار الجوفية المرخصة، ومواجهة التعديات على المخزون الجوفى سواء بالسحب الجائر المخالف للاشتراطات أو بحفر الآبار الجوفية بالمخالفة، وتعزيز الاستفادة من منظومة المتغيرات المكانية فى إدارة المياه الجوفية، والتواصل المباشر مع المزارعين والشركات التى تعتمد على المياه الجوفية لتوضيح الاشتراطات والمعايير الخاصة بالسحب من الخزانات الجوفية.
كما أكد الدور الهام لقطاع تطوير الرى وإدارات التوجيه المائى في تفعيل دور روابط مستخدمى المياه على الآبار الجوفية فى إدارة المياه الجوفية بالتنسيق مع أجهزة الوزارة المختصة، وبما يحقق الإدارة الرشيدة لهذا المورد المائى غير المتجدد.