الشرع يكشف تفاصيل لقائه ببن سلمان.. هذا ما تم الاتفاق عليه
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
الرئيس السوري وولي العهد السعودي (منصات تواصل)
كشف الرئيس السوري، أحمد الشرع، تفاصيل لقائه بولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان يوم أمس في الرياض.
وكتب الشرع، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" اليوم الإثنين، 03 شباط، 2025:
اقرأ أيضاً السعودية تكشف تفاصيل خطة ترامب حول غزة: تنازلات وشروط جديدة 2 فبراير، 2025 لا تستهين بالقيلولة: قد تكون السبب وراء إصابتك بالسكتة الدماغية 2 فبراير، 2025أتقدم بالشكر الجزيل لأخي سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على حفاوة الاستقبال والاستضافة.
أجرينا اليوم اجتماع مطولا لمسنا وسمعنا من خلاله، رغبة حقيقية لدعم سوريا في بناء مستقبلها، وحرصا على دعمِ إرادة الشعبِ السوريَّ ووحدة وسلامة أراضيه.
كما تناولنا اليوم خلال الاجتماع نقاشاتٍ ومحادثاتٍ موسَّعةٍ في كلِّ المجالات، وعمِلْنا على رفعِ مستوى التواصلِ والتعاونِ في كافةِ الصُّعد، لا سيما الإنسانيةِ والاقتصادية، حيث ناقشْنا خططًا مستقبليةً موسَّعة، في مجالاتِ الطاقةِ والتقانة، والتعليمِ والصحة، لنصل معًا إلى شراكةٍ حقيقية، تهدفُ إلى حفظِ السلامِ والاستقرارِ في المنطقةِ كلِّها، وتحسينِ الواقعِ الاقتصادي للشعبِ السوري، هذا بجانب استمرارِ التعاونِ السياسيِّ والدبلوماسيِّ تعزيزًا لدورِ سوريا إزاء المواقفِ والقضايا العربيةِ والعالمية، خصوصًا بعدَ النقاشاتِ التي أُجريَت في العاصمةِ السعوديةِ الرياض، خلالَ الشهرِ الفائت.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: احمد الشرع السعودية سوريا محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
الشرع بعد لقاء محمد بن سلمان: لمسنا رغبة حقيقية لدعم سوريا
أكد الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، أحمد الشرع، الأحد، أن مناقشاته مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان تناولت تعزيز التعاون السوري السعودي على كافة الأصعدة.
ووفق ما ذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) فقد قال الشرع في بيان إن المناقشات مع ولي العهد السعودي تناولت الشراكة الهادفة "لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة وتحسين الواقع الاقتصادي السوري".
وأضاف الشرع: "أجرينا اليوم اجتماعا مطولا لمسنا وسمعنا من خلاله، رغبة حقيقية لدعم سوريا في بناء مستقبلها، وحرصا على دعم إرادة الشعب السوري ووحدة وسلامة أراضيه".
كما أوضح أن الاجتماع تناول "نقاشات ومحادثات موسعة في كل المجالات، وعملنا على رفع مستوى التواصل والتعاون في كافة الصعد، لا سيما الإنسانية والاقتصادية".
وتابع الرئيس السوري بالمرحلة الانتقالية: "ناقشنا خططا مستقبلية موسعة، في مجالات الطاقة، والتعليم والصحة، لنصل معا إلى شراكة حقيقية، تهدف إلى حفظ السلام والاستقرار في المنطقة كلها، وتحسين الواقعِ الاقتصادي للشعب السوري".
كما أشار إلى "استمرار التعاون السياسي والدبلوماسي تعزيزا لدورِ سوريا إزاء المواقف والقضايا العربية والعالمية، خصوصا بعد النقاشات التي أُجريت في العاصمة السعودية الرياض، خلال الشهرِ الفائت".